الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه
الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه، الله سبحانه وتعالى خلق الكائنات جميعها ومن على الكون ليسبحوا بحمده ويدعون له ولعبادته، فلقد قال الله تعالى في كتابه العزيز: “ما خلقت الجن والانس إلا ليعبدون”، كما أن الله تعالى لم يترك عباده تائهين في الأرض، بل أرسل العديد من الرسل والانبياء ليدلوهم على طريق الحق والهداية، وليكونوا مرشدين لعباده ليدلوهم على الطريق الصحيح.
الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه
الشرك هو جعل شريك لله تعالى في العبادة والملك وهذا من أكبر الكبائر التي وردت في الإسلام، أن يشرك العبد بربه، كما ان الشرك فيه أخذ ند لله تعالى في الملك، وهناك أنواع للشرك شرك اكبر وشرك أصغر.
- السؤال المطروح كالتالي// هل العبارة صحيحة أم خاطئة، الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه.
- الإجابة الصحيحة له هي// نعم، العبارة صحيحة.