لماذا سمي الخضر بهذا الاسم
لماذا سمي الخضر بهذا الاسم، من أحد القصص القرآنية المميزة قصة سيدنا موسى عليه السلام مع الخضر، فهي أحد القصص المعجزة التي أنزلها الله تعالى في كتابه العزيز، حيث أن القرآن الكريم كتاب عظيم مليء بالقصص والمواعظ والحكم القرآنية على لسان وقصص الأنبياء السابقين وغيرهم، وقصة سيدنا موسى بدأت عندما خطب في قومه وقال لهم أنه أعلم من في الأرض ولم ينسب علمه إلى الله تعال، فالله سبحانه وتعالى أوحى له أن هناك من هو أعلم منه في الأ{ض فسعى موسى لمعرفته واللقاء به.
لماذا سمي الخضر بهذا الاسم
الكثير من العلماء والمؤرخين بحثوا في شخصية الخضر واختلفوا عليها، حيث البعض منهم قال نبياً من أنبياء الله تعالى، ومنهم من رأى أنه من أولياء الله الصالحين وليس نبياً، لكن القول الراجح والذي اهتم لأمره العلماء من قوله تعالى: “وما فعلته عن أمري” وهنا دلالة على أنه وحي من الله تعالى، أي أن ما فعله من الله تعالى أوحى له.
- الإجابة هي// سبب تسمية الخضر بهذا الاسم كما ورد في حديث عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إنما سمي الخضر لأنه جلس على فروة بيضاء، فإذا هي تهتز من خلفه خضراء”