حقائق وخُرافات عن سَرطان الرِّئة

هناك العديد من المعلومات المنتشرة حول سرطان الرئة في العالم أجمع، إليك الحقيقة والخرافة عن هذه المعلومات.

حقائق حول سرطان الرئة

• سَرطان الرِّئة هو السَّرطان الأكثر فَتكاً في المَملكة المُتّحِدة.
• يَموت 35000 شَخص تقريباً كُلّ سنة بسبب سَرطان الرِّئة في المَملكة المُتّحِدَة.
• التّدخين هو أعظم عَامل خُطورة مُفرَد للسّرطان يُمكن اجتنابُه. يُسبِّب واحداً من كُلّ أربع وَفَيَات نَاتجة عن السَّرطان في المَملكة المُتّحِدة.
• عالميّاً، تَسبِّبَ التَّدخين بـ 100 مليون حَالة وفاة تقريباً في القرن المَاضي.
• يَموت حَوالي نِصف إجماليّ المُدخِّنين لمَدى الحَياة مُبكِّراً.
• حالما يُقلِع المَرء عن التّدخين، يَبدأ خطرُ الإصابة بسَرطان الرِّئة بالهُبوط. وبعد 10 سنوات من الإقلاع عن التّدخين، تُصبح خطورة الإصابة بِسرطان الرِّئة نصف خطورة إصابة شخصٍ آخر استمرَّ بالتّدخين.
• تُعدّ مُدّة التّدخين مُهمَّةً جدّاً. فإنّ خُطورة الإصَابة بسرطان الرِّئة في حال تدخين 20 سيجارة يوميّاً لمُدّة 40 عام أكبر بكثير من خطورة الإصابة به في حال تدخين 40 سيجارة لمُدَّة 20 عام.

الخرافات حول سرطان الرئة

• الخُرافة 1: إنّ السُعالُ فقط يصيب المدخن

الحقيقة: أنَّ السُّعال المُستديم دَليلٌ على عِلَّةٍ ما في الجسم.

• الخُرافة 2: سَرطان الرِّئة هو مَرضٌ يُصيبُ المُدخِّنين فَقط.

الحقيقة: في الوَاقع، حالةٌ واحدةٌ من سَبع حَالاتِ سرطانِ رِئة غَير مُرتبطةٍ بالتّدخين.

• الخُرافة 3: التَّدخين هو السَّبب الوَحيد لسَرطان الرِّئة

الحقيقة: يزيد التعرُّض لدُخان اليد الثانية (التدخين السلبي) وبَعض المَواد مثل الأميانت (الأسبستوس) وغاز الرّادون خطرَ الإصابة بسرطان الرِّئة أيضَاً.

• الخرافة 4: يُصيب سَرطان الرِّئة الذّكور من الطّبقة العَامِلة فقط.

الحقيقة: قد يُصيب سَرطان الرِّئة أيّ أحد، ويُوجد زيادَة كبيرة في عَدد النِّساء المُصابات به.

• الخرافة 5: يُصيب سَرطان الرِّئة المُسنين فَقط

الحقيقة: يُصاب مُعظم النَّاس بسرطانِ الرِّئة في الستينيّات والسبعينيّات من العُمر، بَعد سنين عَديدة من التّدخين، ولكن أحياناً قَد يُصابون بعُمرٍ أصغر، حتّى في العشرينيّات والثلاثينيّات من عُمرهم.

• الخرافة 6: سرطان الرِّئة حالة مُميتَة

الحقيقة: زادَت العلاجات الحَديثة مُعدَّلات البُقيا. وفي حال اكتشَاف السَّرطان مُبكِّراً بشكلٍ كافٍ، رُبَّما يكون قابلاً للعلاج.

كيفيَّة الحفاظ على صحَّة الرِّئتين

• تُفيد المُواظبة على النّشاط البدني في الحِفاظ على صحَّة الرِّئتين.
• الوقت ليس مُتأخِّراً للإقلاع عن التّدخين. مهما كان عُمر المُدخِّن، فإنّ الإقلاع عن التدخين يؤدّي إلى اختلافٍ حقيقيٍّ في مستوى صحَّته. هذه نَصائح أكثر حَول كيفيَّة الإقلاع عن التدخين.
• إذا كان المَرء غير مُدخِّنٍ، يَجب ألّا يبدأ بالتّدخين.