لسوء الظن والاتهام بغير دليل مفاسد عديدة منها
لسوء الظن والاتهام بغير دليل مفاسد عديدة منها، قال الله تعالى في كتابه العزيز في سورة الحجرات: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ”، من هذه الآيات يتضح لنا نهيالله عن سوء الظن لما له من عواقب وخيمة على الفرد والمجتمع.
لسوء الظن والاتهام بغير دليل مفاسد عديدة منها
أي شخص منا معرض لسوء الظن بالآخرين، ولكن علينا دوما تحري الحقيقة والبعد عن سوء الظن أو اتهام الآخرين بغير دليل، فقد نهى الله ورسوله الكريم عن سوء الظن، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إياكم والظن، فإن الظنَّ أكذب الحديث”.
الإجابة هي:
- انتشار العداء والبغضاء بين الناس.
- لا يفكر في أي خير ويكره الناس.
- ازدراء الآخرين واحتقارهم.
- رؤية نفسه بأنها دائما على حق.
- انتشار الشك.
- وعدم الثقة بالآخرين ولاسيما المقربين للشخص.
- كثرة الخلافات والمشاجرات بين الناس.