موقفك كمسلم غيور ممن يسب الصحابة الكرام هو
موقفك كمسلم غيور ممن يسب الصحابة الكرام هو، إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسِنا، ومن سيئات أعمالِنا، من يهده اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضللْ فلا هاديَ لهُ، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه.
موقفك كمسلم غيور ممن يسب الصحابة الكرام هو
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بأن نبي الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: “خير النَّاس قرني، ثُم الَّذين يلونهم، ثُمَّ الذين يلونهم”، الصحابة هم أول من حملوا رسالة الإسلام الأولين مع الرسول صلى الله عليه وسلم، وناصروه ودافعوا عنه وحافظوا على رسالته، والذين صحبوه ، وآمنوا بدعوته وماتوا على ذلك، ومنهم: أبو بكر الصديق، علي بن أبي طالب، عمر بن الخطاب، عثمانبن عفان، وحمزة بن عبد المطلب، وغيرهم كثير.
السؤال هو: اختر الإجابة الصحيحة مما يلي: موقفك كمسلم غيور ممن يسب الصحابة الكرام هو؟ والخيارات المعطاة هي:
- الدفاع والذب عنهم
- التزام الصمت
- ترك أمر الدفاع على العلماء.
الجواب هو: الدفاع والذب عنهم.