العقارات، ومواد البِناء: لأنّ المملكة العربيّة السعوديّة من البلدان المُزدهرة اقتصاديّاً، فإنّ هناك طلباً مُتزايداً على الوحدات السّكنيّة، والمُنشآت الأُخرى، ولأن العمران يتنتشر بشكل أكبر يوماً بعد يوم تحتاج هذهِ المُنشآت إلى مواد البناء الّتي يحتاجُها أصحاب المباني، للبناء والتّعمير.
الأجهزة الإلكترونيّة، والطّاقة الشّمسيّة: تتزايد نسب الطّلب على الأجهزة الإلكترونيّة في المملكة، سواءً الهواتف النقّالة، أو أجهزة الكمبيوتر، وغيرها، وتُحاول السّعوديّة تقليل أخطار استخدام المشتقات النّفطيّة، والمحروقات من خلال زيادة تسخير الشمس في الحصول على الطّاقة، ولهذا فإنّ مشاريع بيع الأجهزة الإلكترونيّة، والطّاقة الشمسيّة تُعدّ مُربحة.