كيفية استخراج زيت الصبار

الصبار

الصبار أو التين الشوكي هو أحد النباتات التي تنمو في المناطق الحارة، حيث يتميز بقدرته الكبيرة على تحّمل العطش، وبأنّ فائدته لا تقتصر فقط على ثماره، بل يُمكن استخراج من خلاله الزيوت المختلفة وأهمها زيت الصبار الذي يتم استخدامه في المجالات المتنوعة، إذ يُمكن إدخاله في صناعة الكريمات والعطور، أو إدخاله في صناعة بعض الأدوية، وفي هذا المقال سنتحدث عن كيفيّة استخراجه في المنزل، بالإضافة إلى فوائده العامة.

كيفيّة استخراج زيت الصبار في المنزل

المكوّنات

  • ثلاث كؤوس من زيت جوز الهند.
  • حبتان من الصبار.
  • برطمان زجاجي.

طريقة الاستخراج

  • غسل الصبار جيداً، ثمّ تنظيفه من الشوك بواسطة سكينة حادة.
  • استخراج الجل من الصبار، ثمّ وضعه جانباً لحين الاستخدام.
  • تسخين زيت جوز الهند في قدر على النار وتركه حتى يغلي، ثمّ إضافة جل الصبار وتحريك المكوّنين.
  • ترك الخليط على نار هادئة لمدة عشرين دقيقة أو حتى يجف زيت جوز الهند تماماً.
  • رفع زيت الصبار عن النار وتركه حتى يبرد، ثمّ سكبه في برطمان زجاجي، وإغلاقه بإحكام، ثمّ إدخاله إلى الثلاجة لحين الاستخدام.

فوائد زيت الصبار

  • يُنعّم الشعر، كما يقلّل جفافه وهيشانه، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة كبيرة من زيت الزيتون، وملعقة صغيرة من زيت الصبار في وعاء وخلط المكوّنين، ثمّ تطبيق الخليط على الشعر وتركه لمدة ثلاثين دقيقة، وغسله بالماء.
  • يُغذي فروة الرأس بفعاليّة.
  • يُقلّل احتماليّة الإصابة بهشاشة العظام.
  • يُحافظ على صحة الجهاز الهضمي.
  • يساعد على تطويل الشعر.
  • يحدّ من الإمساك.
  • يمنح الشعر اللمعان.
  • يساعد على فتح الشهيّة.
  • يحدّ من الإفرازات الدهنيّة على فروة الرأس.
  • يُطهر فروة الشعر من الجراثيم والفطريات.
  • يضبط نسبة السكر في الجسم، وبالتالي يُنصح باستخدامه لمرضى السكري.
  • يقلّل احتماليّة الإصابة بنوبات الصرع.
  • يمنح الجسم الطاقة والحيويّة.
  • يُخلص البشرة من الخلايا الميتّة والتالفة، ويمكن استخدامه بوضع كمية كافية منه على البشرة وتدليكها لمدة خمس دقائق.
  • يُعزز الجهاز المناعي بفعاليّة.
  • يقلّل ظهور حب الشباب على البشرة، وذلك بوضع كمية كافية منه على البشرة وتركه لمدة خمس دقائق.
  • يساعد على التئام الجروح.
  • يمنع ظهور التجاعيد والخطوط البيضاء على البشرة.
  • يحمي الجلد من الأمراض المختلفة مثل الصدفيّة والإكزيما.
  • يُقلّل الأعراض المُصاحبة للعلاج الكيميائي.
  • يُعالج الحروق والجروح الموجودة على الجلد، وذلك بوضع كمية قليلة منه على أماكن الجروح.
  • يحدّ من انتشار الخلايا السرطانية في الجسم؛ بسبب احتوائه على العناصر الغذائية مثل: فيتامين أ، وفيتامين ج، وعنصر الزنك.
  • يُساعد على ارتخاء عضلات الجسم، ويمكن استخدامه بوضع كمية منه على الجسم وتدليكه لمدة عشر دقائق.
  • يحدّ من احتماليّة الإصابة بالفيروسات والبكتيريا.
  • يُقلّل تهيّج واحمرار البشرة.
  • يساعد على تنشيط الدورة الدمويّة.
  • يُعالج التهابات المفاصل المختلفة.
  • يمنح البشرة النعومة.
  • يُرطب البشرة، وبالتالي يقلّل جفافها وتشققها.
  • يُرطب الشفاه ويمنعها من التشقق، وذلك بوضع كمية قليلة منه على الشفاه وتركه لمدة دقيقتين.