ما هي فوائد العسل

العسل

العسل هو سائل لزج حلو المذاق استخدمه البشر منذ العصور القديمة؛ أي قبل 5500 عام تقريباً، ويتراوح لونه بين الأصفر إلى البنيّ الغامق، ويُعدّ مُنتجاً طبيعيّاً يُصنع من خلال نحل العسل؛ الذي يُدعى اسمه العلمي بـ Apis mellifera، وهو من فصيلة النحليات (الاسم العلمي: Apidae)؛ حيثُ إنّه يُستخلص من رحيق الأزهار، ويُخلَط مع إنزيمات النحل لتكوين هذا المزيج قبل تخزينه في خلايا قرص العسل لإبقائه طازجاً،[١][٢] وللعسل حوالي 320 نوعاً تختلف في لونها، ورائحتها، ونكهتها؛ بناءً على أنواع الزهور التي يُستخلص منها الرحيق، وتجدر الإشارة إلى أنّ العسل الخام لا يتعرّض للتسخين أو المعالجة، وبالمقابل فإنّ العسل المُبستر يُسخَّن لمنع حدوث تبلور له، أو اختمار الخميرة أثناء تخزينه.[٣][٤][٥]

القيمة الغذائية للعسل

يُبيّن الجدول الآتي القيمة الغذائيّة لمعلقة كبيرة من العسل أي ما يُعادل 21 غراماً:[٦]

العُنصر الغذائي الكميّة
السعرات الحرارية 63.8 سُعرةً حراريةً
الماء 3.59 ميليلترات
الكربوهيدرات 17.3 غراماً
البروتين 0.063 غرام
الألياف 0.042 غرام
السكريات 17.2 غراماً
الجلوكوز 7.51 غرامات
الفركتوز 8.6 غرامات
السكروز 0.187 غرام
المالتوز 0.302 غرام
الجلاكتوز 0.651 غرام
الكالسيوم 1.26 مليغرامات
الحديد 0.088 مليغرام
المغنيسيوم 0.42 مليغرام
الفسفور 0.84 مليغرام
الصوديوم 0.84 مليغرام
البوتاسيوم 10.9 مليغرامات
الزنك 0.046 مليغرام
النحاس 0.008 مليغرام
المنغنيز 0.017 مليغرام
السيلينيوم 0.168 ميكروغرام
الفلوريد 1.47 ميكروغرام
الفولات 0.42 ميكروغرام
فيتامين ج 0.105 ميكروغرام
فيتامين ب1 0 مليغرام
فيتامين ب2 0.008 مليغرام
فيتامين ب3 0.025 مليغرام
فيتامين ب5 0.014 مليغرام
فيتامين ب6 0.005 مليغرام

فوائد العسل

محتواه من العناصر الغذائيّة

يتكوّن العسل بشكلٍ أساسيٍّ من الكربوهيدرات، والتي تكون على شكل سُكرياتٍ أُحاديّة، وهي: الجلوكوز، والفركتوز، وتضم حوالي 95% من وزن العسل، كما يحتوي أيضاً على كميّةٍ قليلةٍ نسبيّاً من الأحماض الأمينيّة والبروتينات تُشكّل نسبة 0.7% من وزنه، وتجدر الإشارة إلى أنّ بروتينات العسل هي إنزيماتٌ يُضيفها النحل أثناء عملية إنضاج العسل، أمّا الحمض الأمينيّ الرئيسيّ فيه فهو البرولين؛ الذي يُعدّ مؤشراً لنضوج العسل، كما يحتوي العسل على معدن البوتاسيوم؛ وهو العنصر الأساسيّ الذي يتوفر فيه،[٧] وعلى بعض الفيتامينات، مثل: فيتامين ج، وفيتامين ب2، وفيتامين ب3 وفيتامين ب5.[٨]

ولقراءة المزيد عن مكونات العسل بالتفصيل يمكن الرجوع إلى مقال مكونات العسل الطبيعي.

فوائد العسل حسب درجة الفعاليّة

احتمالية فعاليته Possibly Effective

  • التخفيف من السعال: حيثُ ذكر تحليلٌ إحصائيٌّ ومراجعةٌ منهجيّةٌ لـ 6 دراسات، ونشر في مجلة The Cochrane Database of Systematic Reviews عام 2018 أنّ العسل قد يؤدي إلى تخفيف أعراض السعال عند الأطفال، كما يقلل من مدة الإصابة به.[٩]

لا توجد أدلة كافيّة على فعاليته Insufficient Evidence

  • التقليل من مستويات الكوليسترول: هناك تباين بين نتائج الدراسات حول هذه الفائدة، إذ أُجريت دراسةٌ نشرتها مجلة The Scientific World Journal عام 2008 على الأشخاص الذين يعانون من فرط الوزن أو السمنة، وقد تبيّن أنّ استهلاكهم للعسل مدة 30 يوماً ساعد على خفض مستوى الكوليسترول الكليّ، والكوليسترول الضارّ، وثلاثي الغليسريد، ومستوى الدهون، إضافةً إلى تقليل الوزن بشكل بسيط،[١٠] ومن جانبٍ آخر أشارت دراسة نشرتها مجلة Journal of Medicinal Food عام 2009 وأجريت على الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، إلى أنّ استهلاك العسل مرةً واحدةً يومياً مدّة 14 يوماً، وأظهرت النتائج أنّه لم يقلل من مستوى الكوليسترول الضارّ لديهم، ولكنّه لم يُسبّب زيادته في الوقت ذاته مقارنةً باستهلاكهم للسكر، وبالتالي فإنّ استهلاك العسل بدلاً منه يُعدُّ مفيداً بشكلٍ عامٍ.[١١]
ويجدر التنويه إلى أنّ بعض منتجات العسل كالعسل الملكي قد تتداخل مع النترات التي يستهلكها عادةً المصابون بارتفاع مستوى الكولسترول، ولذلك تنصح إدارة الغذاء والدواء بعدم شراء أو استخدام العسل الملكي من قِبلهم.[١٢]
  • التقليل من خطر الإصابة بتقرحات الجهاز الهضمي: أشارت دراسةٌ أوليّةٌ أُجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Oxidative Medicine and Cellular Longevity عام 2015 إلى أنّ عسل المانوكا يمتلك خصائص تقلل خطر الإصابة بالقرحة بشكلٍ واضح، بالإضافة إلى المحافظة على الغشاء المخاطيّ، وتقليل خطر إصابته بالآفة والضرر، وكذلك الحفاظ على البروتين السُكري المخاطي في المعدة، والإنزيمات المضادة للأكسدة، وتقليل السيتوكينات المُحرضة على الالتهابات، وفوق أكسدة الدهون.[١٣]
  • التقليل من الآلام المرافقة للدورة الشهريّة: أشارت دراسة في Archives of Gynecology and Obstetrics عام 2017، أجريت على 56 فتاة للكشف عن تأثير تناول العسل في آلام الدورة الشهريّة، وأظهرت النتائج أنّ العسل قلل الألم لدى الفتيات المُصابات بعسر الطمث الأولي (بالإنجليزية: Primary dysmenorrhea).[١٤]

دراسات أخرى حول فوائد العسل

فيما يأتي ذكر لبعض الدراسات التي أجريت حول فوائد العسل:

  • أشارت دراسةٌ أوليّةٌ أُجرِيت على الفئران ونُشرَت في مجلة Nigerian journal of physiological sciences عام 2011 حول تأثير تناول العسل في مستوى الكوليسترول في الدم، وثلاثي الغليسريد، ومخاطر الإصابة بأمراض القلب، وغيره، وأظهرت النتائج بأنّ استهلاك العسل أدى إلى تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية؛ حيث إنه أدى إلى تحسّن كبير في مستويات الدهون بما في ذلك تقليل مستوى الكولسترول الضارّ والكليّ.[١٥]
لكن من جانب آخر يجدر التنويه إلى أنّ استهلاك العسل الذي يُنتج من رحيق شجر الورد (الاسم العلمي: Rhododendron) يمكن أن يسبب مشاكل لصحة القلب ويعود ذلك لمحتواه من مادة سامة وبالتالي فإنّ استهلاكه يُعدُّ غالباً غير آمن.[١٦] كما أنّ استهلاك المصابين بمرض القلب للعسل الملكي وهو أحد منتجات العسل قد يتداخل مع النترات التي يستهلكونها عادة، وبالتالي يُنصَح بعدم استهلاكهم لهذا النوع من العسل.[١٢]
  • أشارت مراجعةٌ نُشرت في مجلة Iranian Journal of Basic Medical Sciences عام 2013 حول تناول العسل وتأثيره في مستويات السكر في الدم، إلا أنّ هناك تبايناً بين نتائج هذه الدراسات حول هذه الفائدة؛ حيثُ أظهرت الدراسات القائمة على الملاحظة أنّ العسل يحفز إفراز هرمون الإنسولين، ويُخفض مستويات الجلوكوز في الدم،[١٧] إلا أنّ بعض الدراسات أشارت إلى أنّ استهلاك كميات كبيرة من العسل يومياً من قِبل المصابين بالسكري من النوع الثاني يزيد من مستوى سكر الدم التراكميّ أو اختبار خضاب الدم السكري؛ وهو يستخدم لقياس معدل مستويات السكر في الدم.[١٨] وتجدر الإشارة إلى أنّ المصابين بالسكري ينصحون بتجنب استهلاك العسل الملكي الذي يُعد من منتجات العسل؛ حيث إنّه يتداخل مع النترات التي يستهلكونها.[١٢]
ولمعرفة المزيد عن فوائد العسل لمرضى السكري يمكن الرجوع إلى مقال فوائد العسل لمرضى السكري.
  • نُشرت مراجعةٌ في مجلة Pharmacognosy Research عام 2017، وأشارت إلى أنّ العسل يقلل من الالتهابات؛ لاحتوائه على مُركبات الفينولات، كما يرتبط بزيادة مستوى الخلايا اللمفاوية من نوع الخلايا البائيّة، والخلايا التائيّة، والأجسام المضادّة، وإنتاج الخلايا الفاتكة الطبيعيّة خلال الاستجابة المناعيّة الأوليّة والثانويّة عند زراعة الأنسجة.[١٩]
  • أظهرت دراسةٌ نشرتها مجلة Asian Pacific Journal of Tropical Biomedicine عام 2011 أنّ هناك اختلافاً كبيراً في قدرة بعض أنواع العسل الطبيعي على التقليل من الميكروبات؛ وذلك بسبب اختلاف مصادر رحيق الأزهار المُستخلص منه، وقد تبيّن أنّ هذا التأثير يعود في معظم أنواع العسل إلى الإنتاج الإنزيمي لبيروكسيد الهيدروجين، وعلى الرغم من أنّ هذا تأثير هذا الإنزيم غير موجود في عسل المانوكا، إلّا أنّ هذا النوع من العسل يقلل من البكتيريا بشكل ملحوظ،[٢٠] فقد أشارت مراجعة نُشرت في مجلة Pharmacognosy Research عام 2017 إلى أنّ عسل المانوكا يرتفع نشاطه الخالي من بيروكسيد الهيدروجين، ولكنه يقلل بالوقت ذاته من الإصابة ببعض أنواع البكتيريا بشكل كبير، مثل: الإشريكية القولونية (الاسم العلمي: Escherichia coli)، والبكتيريا الكروية العنقودية الذهبية (الإسم العلمي: Staphylococcus aureus)،[١٩]
ولقراءة المزيد عن فوائد العسل يمكن الرجوع إلى مقال فوائد شرب العسل مع الماء على الريق.

فوائد العسل للقولون

تشير بعض الدراسات إلى أنّ العسل قد يكون مفيداً للمصابين بالقولون العصبي، ومنها دراسةٌ نُشرت في مجلة Phytotherapy Research عام 2008 واستخدمت نوعاً من العسل يُسمّى عسل المانوكا، ولكنّ هذه الدراسة أُجريت على الحيوانات، وما زالت هناك حاجةٌ لتأكيد نتائجها على البشر.[٢١]

لقراءة المزيد من المعلومات حول ذلك يمكنك الرجوع لمقال فوائد العسل للقولون.

أضرار العسل

درجة أمان العسل

يُعدُّ استهلاك العسل غالباً آمناً لمعظم الأشخاص البالغين، ويُعدُّ غالباً غير آمن عند استهلاك العسل المصنوع من رحيق شجر الورد؛ وذلك لأنّ هذا النوع من العسل يحتوي على مادّة سامّة قد تؤدي إلى مشاكل صحيّة في القلب كما ذكر أعلاه، إضافةً إلى انخفاض مستوى ضغط الدم، وألم في الصدر، ويُعدّ العسل غالباً آمناً للمرأة الحامل والمُرضع عند تناوله بالكميات الموجودة في الغذاء، إلا أنّ مدى سلامة استخدامه لغاياتٍ طبيّة ما يزال غير معروف، لذا يُنصح البقاء في الجانب الآمن وتجنب استهلاك الكميّات الطبيّة منه.[١٦]

لقراءة المزيد من المعلومات حول تأثير العسل في النساء الحوامل يمكنك الرجوع لمقال فوائد وأضرار العسل للحامل.

أمّا بالنسبة للأطفال فإنّ استهلاك العسل يُعدُّ غالباً آمناً لدى الذين يبلغون عُمر السنة فأكثر، ولكن من المحتمل عدم أمان استهلاكه من قِبل الأطفال الصغار والرضع الذين لم تتجاوز أعمارهم السنة؛ ولذا يُنصح بعدم استخدامه لهم لاحتماليّة خطر إصابتهم بالتسمم الممباري (بالإنجليزية: Botulism).[١٦]

لقراءة المزيد من المعلومات حول تأثير العسل عند الأطفال يمكنك الرجوع لمقال أضرار العسل للرضع.

محاذير استخدام العسل

يرتبط استهلاك العسل بمحاذير معينة عند استهلاكه من قِبل بعض الفئات، ونذكر منها الآتي:[١٨]

  • مرضى السكري: كما ذكر أعلاه فإنّ استهلاك كمية كبيرة من العسل من قِبل مرضى السكري من النوع الثاني قد يرفع من مستويات سكر الدم لديهم.
  • المصابون بحساسية حبوب اللقاح: يسبب استهلاك العسل المصنوع من حبوب اللقاح حدوث ردِّ فعل تحسسيّ عند الأشخاص المصابين بحساسية تجاه حبوب اللقاح، ولذا فإنّه يُنصح تجنب تناوله من قِبلهم.

أسئلة شائعة حول العسل

ما فوائد العسل الأبيض

يُعرف العسل الأبيض بامتلاكه نكهة بسيطة مقارنةً بالعسل الأسود، وتجدر الإشارة أنَّ الأزهار التي تنتج العسل الأبيض تشمل: الميرمية، والبرسيم الحجازي (بالإنجليزية: Alfalfa)، والسنفية ضيقة الأوراق والتي تُعرف باسم Fireweed، والنفل الأبيض (بالإنجليزية: White Clover)‏، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا النوع من أنواع العسل يمتلك فوائد مشابهة للأنواع الأخرى، إلا أنّه لا توجد دراسات تبيّن فوائد العسل الأبيض، ولكنّ جميع أنواع العسل تحتوي على المواد الغذائية، والإنزيمات التي لها العديد من الفوائد الصحية والاستخدامات الطبية.[٢٢]

ما فوائد العسل الملكي

كما ذُكر في المقال أعلاه فإنّ بعض منتجات العسل التي يُطلق عليها اسم العسل الملكي، قد تمتلك مضاراً على صحة الإنسان بحسب ما بيّنته إدارة الغذاء والدواء المعروفة بـ FDA؛ وذلك لاحتوائها على إحدى المركبات النشطة كالتادالافيل (بالإنجليزية: Tadalafil)؛ وهو دواء يُعطى لحالات ضعف الانتصاب عند الرجال، وقد تتداخل هذه المادة مع النترات التي يستهلكها عادة المصابون بالسكري، أو ارتفاع ضغط الدم، أو ارتفاع مستوى الكولسترول، أو مرض القلب، والموجودة في بعض الأدوية، مثل: النيتروغليسرين (بالإنجليزية: Nitroglycerin)، مما قد يسبب انخفاضاً في مستويات ضغط الدم بشكل كبير ومستويات خطيرة، ولذلك تنصح إدارة الغذاء والدواء بعدم شراء أو استخدام العسل الملكي من قِبلهم.[١٢]

وقد يعتقد بعض الأشخاص أنّ غذاء ملكات النحل أو الغذاء الملكي أو الهلام الملكي هو ما يطلق عليه العسل الملكي، إلا أنهما مختلفان عن بعضهما، ولمعرفة المزيد عن فوائد وأضرار غذاء ملكات النحل يمكنك الرجوع لمقال فوائد غذاء ملكات النحل.

ما هي فوائد شمع العسل

يُعدّ شمع العسل واحداً من المنتجات الطبيعيّة التي يُنتجها النحل لتخزين العسل وحبوب اللقاح، وهو يتكوّن من خلايا ذات شكلٍ سداسيّ تحتوي في العادة على العسل الخام غير المبستر أو المنقى، ويُعدّ شمع العسل غنيّاً ببعض العناصر الغذائيّة، فهو يتكوّن بشكلٍ رئيسيٍّ من السكر والماء، ويحتوي على كميّاتٍ قليلةٍ من البروتين، والفيتامينات، والمعادن، كما يتميّز باحتوائه على بعض الإنزيمات التي تمتلك خصائص مضادة للبكتيريا والميكروبات، وذلك لأنّه لم يتعرّض لعمليّات المعالجة، وتجدر الإشارة إلى أنّ بعض هذه الإنزيمات تتحطّم عند تعرّضها للحرارةأو التنقية خلال عمليّة تصنيع العسل التجاري.[٢٣]

لقراءة المزيد من المعلومات حول شمع العسل وفوائده للصحة يمكنك الرجوع لمقال فوائد أكل شمع العسل.

ما هي فوائد العسل بعد الأكل

لا توجد دراسات تبيّن فوائد العسل بعد الأكل.

هل يسبب العسل زيادة الوزن أم خسارته

في الحقيقة ليس هناك نوعٌ واحدٌ من الأطعمة أو المشروبات يؤثر وحده في زيادة الوزن أو خسارته، إذ يعتمد وزن الشخص على كميات السعرات الحرارية التي يتناولها الشخص مقابل الكمية التي يحرقها الجسم،[٢٤] وبشكلٍ عام يمكن القول إنّ العسل يُعدّ مرتفع السعرات الحرارية وغنيّاً بالسكريات،ref name=”IInDsuHIFs”>Rachael Link (22-1-2019), “Is Honey Good for You, or Bad?”، www.healthline.com, Retrieved 1-4-2020. Edited. ولكنّه بالمقابل يحتوي على عناصر غذائية مفيدة للصحة عند مقارنته مع سكر المائدة.[٢٥]

لقراءة المزيد من المعلومات حول تأثير العسل في الوزن يمكنك الرجوع لمقال هل العسل يزيد الوزن.

المراجع

  1. Saeed Samarghandian, Tahereh Farkhondeh, and Fariborz Samini (6-2017), “Honey and Health: A Review of Recent Clinical Research”, Pharmacognosy Research, Issue 2, Folder 9, Page 121–127. Edited.
  2. Jayne Leonard (1-6-2017), “Is honey better for you than sugar?”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 6-4-2020. Edited.
  3. “Honey”, www.drugs.com, 8-10-2019، Retrieved 6-4-2020. Edited.
  4. Joseph Nordqvist (14-2-2018), “Everything you need to know about honey”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 6-4-2020. Edited.
  5. Tracie Abram (16-1-2015), “Benefits of honey”، www.canr.msu.edu, Retrieved 6-4-2020. Edited.
  6. “Honey”, www.fdc.nal.usda.gov, Retrieved 6-4-2020. Edited.
  7. Stefan Bogdanov (2016),“Honey Composition”,www.researchgate.net, Retrieved 6-4-2020. Edited.
  8. Abdulwahid Ajibola, Joseph Chamunorwa, Kennedy Erlwanger (2012), “Nutraceutical values of natural honey and its contribution to human health and wealth”, Nutrition & Metabolism, Issue 1, Folder 9, Page 61. Edited.
  9. Olabisi Oduwole, Ekong Udoh, Angela Oyo-Ita, and others (10-4-2018), “Honey for acute cough in children (Review)”, Wiley, Issue 4, Folder 4. Edited.
  10. N. Yaghoobi, Noori Al-Waili, M. Mobarhan and others (20-4-2008), “Natural Honey and Cardiovascular Risk Factors; Effects on Blood Glucose, Cholesterol, Triacylglycerole, CRP, and Body Weight Compared with Sucrose”, The Scientific World Journal , Folder 8, Page 463–469. Edited.
  11. Karsten Münstedt, Sven Hoffmann, Annette Hauenschild and others (6-2009), “Effect of Honey on Serum Cholesterol and Lipid Values”, Journal of Medicinal Food, Issue 3, Folder 12, Page 624-628. Edited.
  12. ^ أ ب ت ث “Public Notification: Royal Honey VIP contains hidden drug ingredient”, www.fda.gov, 23-2-2018، Retrieved 12-4-2020. Edited.
  13. Saad Almasaudi, Nagla El-Shitany, Aymn Abbas and others (7-12-2015), “Antioxidant, Anti-inflammatory, and Antiulcer Potential of Manuka Honey against Gastric Ulcer in Rats”, Oxidative Medicine and Cellular Longevity, Folder 2016, Page 10. Edited.
  14. Leila Farahani, Seyedeh Azghdy, Hengameh Kasraei and others (16-6-2017), “Comparison of the effect of honey and mefenamic acid on the severity of pain in women with primary dysmenorrhea”, Archives of Gynecology and Obstetrics , Issue -, Folder 296, Page 277–283. Edited.
  15. E. Alagwu, J. Okwara, R. Nneli and others (20-12-2011), “Effect of honey intake on serum cholesterol, triglycerides and lipoprotein levels in albino rats and potential benefits on risks of coronary heart disease.”, Nigerian journal of physiological sciences, Issue 2, Folder 26, Page 161 – 165. Edited.
  16. ^ أ ب ت “Honey”, www.medlineplus.gov, 16-3-2020، Retrieved 12-4-2020. Edited.
  17. Tahereh Oskouei, Moslem Najafi (2013), “Traditional and Modern Uses of Natural Honey in Human Diseases: A Review”, Iranian Journal of Basic Medical Sciences, Issue 6, Folder 16, Page 731–742. Edited.
  18. ^ أ ب “HONEY”, www.webmd.com, Retrieved 9-4-2020. Edited.
  19. ^ أ ب Saeed Samarghandian, Tahereh Farkhondeh, Fariborz Samini (6-2017), “Honey and Health: A Review of Recent Clinical Research”, Pharmacognosy Research, Issue 2, Folder 9, Page 121–127. Edited.
  20. Manisha Mandal, Shyamapada Mandal (2011), “Honey: its medicinal property and antibacterial activity”, Asian Pac J Trop Biomed, Issue 2, Folder 1, Page 154–160. Edited.
  21. A. Prakash, B. Medhi, P.Avti And others (7-8-2008), “Effect of different doses of Manuka honey in experimentally induced inflammatory bowel disease in rats”, Phytotherapy Research, Issue 11, Folder 22, Page 1511-1519. Edited.
  22. Rena Goldman (19-9-2016), “5 Benefits of Raw White Honey”، www.healthline.com, Retrieved 12-4-2020. Edited.
  23. Alina Petre (5-2-2019), “Can You Eat Honeycomb? Benefits, Uses, and Dangers”، www.healthline.com, Retrieved 11-6-2020. Edited.
  24. ” Weight loss”, www.mayoclinic.org, 28-3-2018، Retrieved 11-6-2020. Edited.
  25. Evans Whitaker, “The Sweet Science of Honey”، www.sugarscience.ucsf.edu, Retrieved 11-6-2020. Edited.