شرح المفعول المطلق

تعريف المفعول المُطلَق

يُعرَّف المفعول المُطْلَق -بحسب مُعجم المعاني- بأنّه المصدر المنصوب الدّال على وُقوع الحدث بشكل مُطْلَق، مع عمله على تأكيد عدّة أمور وهي: (الفِعل الذي تمّ صياغة المصدر منه، ونوعه، وعدده)،[١] ويجب الإشارة إلى أنّ للمفعول المُطلَق تعريفات عديدة عند عُلماء الّلغة، مِنهم ابن مالك، وأبو حيّان الأندلُسيّ اللذان اتّفقا على أنّ المفعول المُطْلَق مصدر يدلّ على معنيين اثنين، الأول هو معنى قائم بالفاعل مِثل: (أدرك-إدراك)، أمّا المعنى الثّاني هو معنى صادر عن الفاعل مِثل: (كتب-كِتابة)، كما أنّ هُناك تعريفات أخرى للمفعول المُطلَق مِثل التّعريف العامّ الزّمخشريّ بأنّه “المصدر” فقط دون تخصيصه بشيء آخر، كذلك تعريف ابن عقيل، وابن هشام وغيرهم ممّن اتّفقوا على أنّ المفعول المُطلَق مصدر يُؤكّد على عامله، أو نوعه، أو عدده،[٢] ومن الجدير بالذِّكر أنّ المفعول المُطلَق سُمّيَ بهذا الاسم لعدم تقيُّده بحرف جرّ أو غيره من المُقيِّدات مِثل المفاعيل الأخرى، فكُلُّها مُقيّدة بحرف جرّ (المفعول فيه، والمفعول به، والمفعول له، والمفعول معه)، ولهذا أصبح مُطلقاً حُرّاً وغير مُقيّد.[٣]

أنواع المفعول المُطلَق

المفعول المُطلق المؤكّد للفعل

هو المفعول المُطلَق الذي يعمل على تأكيد العامل الخاصّ به مع ما يتضمّنه من معنى، وذلك من خلال تكرار الفِعل دون أي إضافات أخرى، مِثل: (ركضتُ ركْضَاً)،[٤] ويجب الإشارة إلى أنّ هذا النّوع من المفعول المُطلَق لا يتمّ تثنيته ولا جمعه، فلا يصحّ القول: (سامحتُ صديقي مُسامحتين)، والسّبب في منع التّثنية والجمع يعود إلى أنّ المصدر المُؤكِّد هُنا يقصدُ معنى مُجرّداً وعامّاً مُبهماً؛ فوُروده وحده يُدلّل على حالتيّ القليل والكثير، وهذا ما يجعله مُستغنيّاً عن أيّ دلالة عدديّة، ويجب الإشارة إلّا أنّه في حالة وُرود (تاء) في نهاية المصدر “المُبهم” يجوز أن يُجمع أو أن يُثنّى مِثل (صّلى- صلاة-صلاتان-صَلَوَات)، وفيما يلي أمثلة على هذا النّوع:[٥]

أمثلة إعرابيّة على المفعول المُطلَق المُوكِّد للفعل
الجُملة المفعول المُطلَق الإعراب
تلى أحمدُ تلاوتيْن. تلاوتيْن تلى: فعل ماضٍ مبنيّ الفتح المُقدَّر على الألف؛ منع من ظهورها التّعذر.

أحمدُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّمة عوضاً عن التّنوين؛ لأنّه ممنوع من الصَّرف.

تلاوتيْن: مفعول مُطلَق منصوب وعلامة نصبه الياء؛ لأنّه مُثنى.

طرقَ حُسامٌ البابَ طرقاً. طرقاً طرَقَ: فعل ماضٍ مبنيّ الفتح الظّاهر على آخره.

حُسامٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّم الظّاهر على آخره.

البابَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

طرقاً: مفعول مُطلَق منصوب وعلامة نصبه الفتح الظّاهر على آخره.

قال تعالى: (وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَىٰ تَكْلِيمًا).[٦] تَكْلِيمًا كَلَّمَ: فعل ماضٍ مبنيّ الفتح الظّاهر على آخره.

اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظّاهرة على آخره.

مُوسَىٰ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

تَكْلِيمًا: مفعول مُطلَق منصوب وعلامة نصبه الفتح الظّاهر على آخره.

المفعول المُطلَق المُبيّن للنّوع

هو المفعول المُطلَق الذي يُورِدُ وصفاً يتعلّق بنوع الفِعل، أو أيّ شيء يقوم بتوضيحه، مِثل: (درستُ دِراسةً جيّدةً)، كما يقع هذا النّوع في أوجه ثلاثة: الأولّ هو الوصف (النّعت): مِثل (قال قولاً بليغاً)، وتقع كلمة (بليغاً) هُنا نعتاً للمفعول المُطلق (قولاً)، أمّا الوجه الثّاني فهو المُضاف: مِثل (قال قولَ البُلَغَاء)، وتقع كلمة (البُلَغاء) هُنا مُضاف إليه للمفعول المُطلق (قولَ) وهو مُضاف في نفس الوقت، وأخيراً الوجه الأخير، وهو المُقترن بأل التّعريف: مِثل (قال القَوْل)، وتقع كلمة (القَوْل) هُنا مفعولاً مُطلَقاً مُضافاً له أل التّعريف،[٤] ويجب الإشارة إلى أنّ هذا النّوع من المفعول المُطلق يُثنّى ويُجمع عند أهل النّحو، إلّا أنّ سيبويه قال أنّ التّثنية والجمع لهذا النّوع -قياسيّاً- غير صحيح، أمّا سماعياً جاز ذلك، وفيما يلي الأمثلة التّوضيحيّة:[٥]

أمثلة إعرابيّة على المفعول المُطلَق المبين للنّوع
الجُملة المفعول المُطلَق الإعراب
انطلقَتْ السّيارةُ انطلاقَ السَّهم. انطلاقَ انطلقَتْ: فعل ماضٍ مبنيّ الفتح الظّاهر على آخره، والتّاء: تاء التأنيث حرف مبنيّ على السُّكون لا محلّ له من الإعراب.

السّيارةُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظّاهرة على آخره.

انطلاقَ: مفعول مُطلَق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره، وهو مُضاف.

السَّهم: مُضاف إليه مجرور وعلامة جرِّه الكسرة الظّاهرة على آخره.

تفوّقَ المتسابقون تفوقيْن كبيرين. تفوقاً تفوّقَ: فعل ماضٍ مبنيّ الفتح الظّاهر على آخره.

المتسابقون: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو؛ لأنّه جمع مذكّر سالم.

تفوقيْن: مفعول مُطلَق منصوب وعلامة نصبه الياء؛ لأنّه مُثنى.

كبيرين: نعت منصوب وعلامة نصبه الياء؛ لأنّه مُثنى.

قال تعالى: (فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُّقْتَدِرٍ).[٧] أَخْذَ أَخَذْنَاهُمْ: فعل ماضٍ مبنيّ على السّكون؛ لاتّصاله بالضّمير (نا)، ونا: ضمير مُتّصل مبنيّ على السُّكون في محلّ رفع فاعل، والهاء: ضمير مُتّصل مبنيّ على السُّكون في محلّ نصب مفعول به، والميم: حرف مبنيّ على السُّكون لا محلّ له من الإعراب، وهي -لجماعة الذكور العقلاء-.

أَخْذَ: مفعول مُطلَق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره، وهو مُضاف.

عَزِيزٍ: مُضاف إليه مجرور وعلامة جرِّه الكسر الظّاهر على آخره.

مُّقْتَدِرٍ: نعت مجرور وعلامة جرِّه الكسر الظّاهر على آخره.

المفعول المُطلق المُبيِّن للعدد

هو المفعول المُطلَق الدّال على عدد مرّات حُدوث الفِعل، مِثل: (قفزتُ قفزتيْن)،[٤] كما أنّ هذا النّوع جاز فيه التّثنية والجمع، ولا خلاف عند عُلماء النّحو على هذا، وفيما يلي الأمثلة التّوضيحيّة:[٥]

أمثلة إعرابيّة على المفعول المُطلَق المُبيِّن للعدد
الجُملة المفعول المُطلَق الإعراب
دُرْتُ حول الملعبِ دورتيْن. دورتيْن دُرْتُ: فعل ماضٍ مبنيّ على السّكون؛ لاتّصاله بالتّاء المُتحرِّكة، والتّاء: ضمير مُتّصل مبنيّ على الضّم في محلّ رفع فاعل.

حولَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره، وهو مُضاف.

الملعبِ: مُضاف إليه مجرور وعلامة جرِّه الكسرة الظّاهرة على آخره.

دورتيْن: مفعول مُطلَق منصوب وعلامة نصبه الياء؛ لأنّه مُثنّى.

ضحكَ الطِّفلُ ضحكاتٍ كثيرةً. ضحكاتٍ ضحكَ: فعل ماضٍ مبنيّ الفتح الظّاهر على آخره.

الطِّفلُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّمة الظّاهرة على آخره.

ضحكاتٍ: مفعول مُطلَق منصوب وعلامة نصبه الكسر الظّاهر على آخره؛ لأنّه جمع مُؤنّت سالم.

كثيرةً: نعت منصوب وعلامة نصبه القتح الظّاهر على آخره.

قال تعالى: (فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً).[٨] دَكَّةً دُكَّتَا: فعل ماضٍ مبنيّ للمجهول مبنيّ على الفتحة الظّاهرة على آخره، والتّاء: تاء التأنيث حرف مبنيّ على السُّكون لا محل له من الإعراب، والألف: ألف الإثنين ضمير مُتّصل مبنيّ على السُّكون في محلّ رفع نائب فاعل.

دَكَّةً: مفعول مُطلَق منصوب وعلامة نصبه الفتح الظّاهر على آخره.

وَاحِدَةً: نعت منصوب وعلامة نصبه القتح الظّاهر على آخره.

تدريب: ميّز/ي بين أنواع المفعول المُطلَق في الجُمل الآتية مع إعرابها إعراباً كاملاً.
الجُملة نوع المفعول المُطلَق الإعراب
انتصر الجيشُ انتصاراً. (مُؤكّد للفعل/مُبيّن للنّوع/مُبيّن للعدد) انتصر: (………………………………….)

الجيشُ: (………………………………….)

انتصاراً: (………………………………….)

إنّ نجاحَك نجاحاً باهراً أمرٌ مفرحٌ. (مُؤكّد للفعل/مُبيّن للنّوع/مُبيّن للعدد) إنّ: (………………………………….)

نجاحك: (………………………………….)

نجاحاً: (………………………………….)

أمرٌ: (………………………………….)

مفرحٌ: (………………………………….)

هجمنا على العدوِ هجمتيْن قويّتيْن. (مُؤكّد للفعل/مُبيّن للنّوع/مُبيّن للعدد) هجمنا: (………………………………….)

على: (………………………………….)

العدوِ: (………………………………….)

هجمتيْن: (………………………………….)

قويّتيْن: (………………………………….)

أجللتُ الأميرَ إجلالاً. (مُؤكّد للفعل/مُبيّن للنّوع/مُبيّن للعدد) أجللتُ (………………………………….)

الأمير: (………………………………….)

إجلالاً: (………………………………….)

استفدنا من المحاضرةِ استفادةً عظيمةً. (مُؤكّد للفعل/مُبيّن للنّوع/مُبيّن للعدد) استفدنا (………………………………….)

من: (………………………………….)

المحاضرةِ: (………………………………….)

استفادةً: (………………………………….)

عظيمةً: (………………………………….)

تدورُ الأرضُ دورةً في اليوم. (مُؤكّد للفعل/مُبيّن للنّوع/مُبيّن للعدد) تدورُ (………………………………….)

الأرضُ: (………………………………….)

دورةً: (………………………………….)

في: (………………………………….)

اليوم: (………………………………….)

العامل في المفعول المُطلَق

يُوضِّح الجدول الآتي العامل في المفعول المُطلَق مع الأمثلة المُوضّحة على كُلّ واحد منها:[٩]

أمثلة العامل في المفعول المُطلَق
العامل المِثال العامل في المِثال المفعول المُطلَق في المِثال
الفعل أحترمُ أساتذتي احتراماً عظيماً. أحترمُ احتراماً
المصدر كانت الجّنة ثوابَهم ثواباً عظيماً. ثوابَهم ثواباً
اسم الفاعل قال تعالى: (وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا).[١٠] الصَّافَّاتِ صَفًّا
الصّفة المُشبّهة هذا جميلٌ جمالاً أخّاذاً. جميلٌ جمالاً
اسم التّفضيل حاتمٌ أعلمُهُم عِلماً. أعلمُهُم عِلماً

تدريب: حدِّد/ي نوع العامل في المفعول المُطلق في الأمثلة الآتية:
الجُملة العامل المفعول المُطلَق نوع العامل
ظننا بالله ظنّاً حسناً. (……………..) (……………..) (……………..)
هو أصبرهم صبراً. (……………..) (……………..) (……………..)
الّلئيم لُؤماً شديداً لا يُخالط. (……………..) (……………..) (……………..)
القاضي قضاءً عادلاً يُفلح أمام الله. (……………..) (……………..) (……………..)
جعلوا عملَهم عملاً صالحاً. (……………..) (……………..) (……………..)

النائب عن المفعول المُطلَق

ينوب عن المفعول المُطلَق العديد من الأمور التي تأخُذ حُكم النّصب، ومنها:[٩]

  • اسم المصدر: هو مصدر قريب من مصدر الفعل الموجود في الجُملة، مِثل: (أعطيتُك عطاءً)، وفي الجُملة كلمة (عطاءً) هي اسم مصدر، وتُعرب نائب عن المفعول المُطلَق منصوب، ويجب الإشارة هُنا إلى أنّ مصدر الفِعل بالأصل: (أعطى-إعطاء).
  • مُرادِف المفعول المُطلَق المحذوف: مِثل: (قُمتُ وُقوفاً)، وهُنا (وقوفاً) نائب عن المفعول المُطلَق منصوب، وهي مرادف المصدر (قياماً) المحذوف في المعنى.
  • صفة المفعول المُطلَق المحذوف: مِثل: (أذكرُ الله كثيراً)، و(كثيراً) هُنا نائب عن المفعول المُطلَق؛ لأنّ أصل الجملة (أذكر الله ذكراً كثيراً)، وكان إعراب (كثيراً) نعت للمصدر (ذِكراً)، ولكن عندما حذف المصدر نابت صفته (كثيراً) فأصبح إعرابها نائب عن المفعول المُطلَق منصوب.
  • اسم الإشارة: مِثل: (يفتخرُ الوطن بأبنائه ذلك الافتخار)، و(ذلك) هُنا نائب عن المفعول المُطلَق، وهو اسم إشارة مبنيّ على السُّكون في محلّ نصب نائب عن المفعول المُطلَق، والّلام: للبعد والكاف: للخطاب.
  • عدد المفعول المُطلَق: مِثل: (أصبنا الهدف خمسَ إصاباتٍ)، و(خمسَ) هُنا نائب عن المفعول المُطلَق منصوب، وهو عدد للمصدر إصابة.
  • ما دلّ على آلة الفِعل: مِثل: (ضربتُ الحيوان سوطاً)، و(سوطاً) هُنا نائب عن المفعول المُطلَق منصوب، وهو أداة للضّرب.
  • بعض الألفاظ مِثل (كُلّ، أيّ): مِثل: (شكرْتُه كلَّ الشكرِ)، و(كُلَّ) هُنا نائب عن المفعول المُطلَق منصوب، كذلك مِثل: (أيَّ درسٍ تدرسْ ادرُسْ)، و(أيَّ) هُنا نائب عن المفعول المُطلَق منصوب، وهو اسم شرط جازم.
  • الألفاظ التّالية (أتمّ، أجود، أفضل، تمام، أحسن): مِثل: (جاهدتُ أفضلَ جِهاد)، و(أفضلَ) هُنا نائب عن المفعول المُطلَق منصوب.
  • ضمير المفعول المُطلَق: مِثل: (رسمتُ رسماً لم يرسمهُ أحدٌ غيري)، و(الهاء) هُنا تعود على المصدر (رسماً)، وهو ضمير مُتّصل مبنيّ على الضّم في محلّ نصب نائب عن المفعول المُطلَق.
  • ما دلّ على نوع المفعول المُطلَق: مِثل: (قعد الطّالبُ الافتراشَ)، و(الافتراشَ) هُنا نائب عن المفعول المُطلَق منصوب، وهو أحد أنواع الجلوس.

تدريب: أكمل\ي الفراغ بالنائب عن المفعول المُطلَق المناسب في كُلّ جملة:
نوع النائب عن المفعول المُطلَق الجملة النائب عن المفعول المُطلَق المناسب
اسم المصدر اغتسلتُ (………………). (………………)
مُرادِف المفعول المُطلَق المحذوف ركضْتُ (……………..). (………………)
صفة المفعول المُطلَق المحذوف تدّفقت المياه (……………..). (………………)
اسم الإشارة كتبْتُ (……………..) الكتابة. (………………)
عدد المفعول المُطلَق دُرتُ حول الحديقة (………………). (………………)
ما دلّ على آلة الفِعل طَرَقتُهُ (………………). (………………)
بعض الألفاظ مِثل (كُلّ، أيّ) (………………)امتحانٍ امتحنت؟ (………………)
الألفاظ التّالية (أتمّ، أجود، أفضل، تمام، أحسن) قاتلتُ (………………) قِتالٍ. (………………)
ضمير المفعول المُطلَق ركضتُ ركضاً لم (………………) أحد. (………………)
ما دلّ على نوع المفعول المُطلَق رجع العدوُّ (………………). (………………)

تدريب: أكمل\ي الفراغ بالمفعول المُطلَق المناسب في كُلّ جملة:
الجملة المفعول المُطلَق المناسب
كتبتُ القصّة (……………..) شيّقةً. (………………)
درستْ ليلى مادة الريّاضيّات (……………..) حثيثةً. (………………)
خطف الذّئب الشّاة (……………..) مُباغتاً. (………………)
وثبَ الفهد على الغنيمة (……………..) سريعةً. (………………)
فزنا في المسابقة (……………..) -على أن يكون معنى المفعول المُطلق هنا “مرتيْن”-. (………………)
ضحكتُ (……………..) كثيرًا. (………………)

المراجع

  1. “تعريف و معنى المفعول المطلق في معجم المعاني الجامع – معجم عربي عربي”، www.almaany.com، اطّلع عليه بتاريخ 3-4-2020. بتصرّف.
  2. ماجد غيث الحجيلي (2005)، المفعول المطلق بين النظرية والتطبيق، الأردن: الجامعة الأردنية، صفحة 4. بتصرّف.
  3. منتديات طلاب وطالبات السعودية (2016)، النحو(3)، صفحة 3. بتصرّف.
  4. ^ أ ب ت محمد محمود عوض الله (2003)، الْلُمَعُ الْبَھیَّة في قواعد اللغة العربیة (الطبعة 2)، صفحة 291،292،293. بتصرّف.
  5. ^ أ ب ت أبو فارس الدحداح (2012)، شرح ألفية ابن مالك (الطبعة 3)، السعودية: دار العبيكان للنشر، صفحة 186. بتصرّف.
  6. سورة النساء، آية: 164.
  7. سورة القمر، آية: 42.
  8. سورة الحاقة، آية: 14.
  9. ^ أ ب محمود حسني مغالسة (1997)، النحو الشافي (الطبعة 2)، بيروت: مؤسسة الرسالة، صفحة 315،316،317،318. بتصرّف.
  10. سورة النازعات، آية: 3.