تَلُومُ المَادَرَائِّيينَ جَهْلاً
وبَعْضُ اللَّوْمِ أَوْلى بالجَهُولِ
وتَعْذُلُهُمْ إِذا بِيكُوا كَأَنْ لَمْ
تُنَكْ مَنْ قَبْلِهِم شِيَعُ العَذُولِ
وتنْسَى حظَّ خَوْلةَ في المَخَازي
ولِعْبَ أَبي الفَوَارِسِ بالطَّوِيل
فَضَائِحُ لا يَزالُ يُكَرُّ مِنها
عَلَى قالٍ تُعَرُّ بهِ وَقِيل
التعليقات مغلقة.