فوائد صابون الغار بزيت الزيتون

صابون الغار

يعتبر صابون الغار أحد أشهر أنواع الصابون الطبيعي الذي يُستخدم بكثرة في مختلف دول العالم؛ حيث يتكون بشكلٍ أساسي من زيت الغار، ويتميز عن الأنواع الأخرى من الصابون بعدم احتوائه على مواد معطرة، وملونة، وكيميائية، مما يُوفر للجسم العديد من الفوائد الصحية والجمالية، ويُمكن الحصول عليه بأقل الأسعار، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن فوائد صابون الغار بزيت الزيتون، إلى جانب طريقة تحضيره.

فوائد صابون الغار بزيت الزيتون

  • تغذية البشرة، وتحسين صحتها، وزيادة نضارتها، بالإضافة إلى منع ظهور علامات التقدم في السن؛ كالتجاعيد، والخطوط العريضة، والبقع الداكنة.
  • إزالة البكتيريا التي تُسبب رائحة الجسم الكريهة، وبالتالي منحه رائحة مميزة.
  • تغذية الشعر من جذوره وحتى أطرافه، ومنحه الحيوية والإشراق.
  • تقوية بصيلات الشعر، ومنع تساقطه، وبالتالي الوقاية من الإصابة بالصلع.
  • علاج البشرة المتضررة والتالفة نتيجة الإصابة بالأمراض الجلدية المختلفة، وخاصة الإكزيما، والصدفية.
  • تفتيح البشرة، وتوحيد لونها، وخاصة المناطق الحساسة.
  • إزالة حب الشباب وآثارها التي تظهر على البشرة التي تمتلك خصائص دهنية، وخاصة في سن المراهقة.
  • التخلص من القشرة المتراكمة في فروة الرأس بسبب الجفاف.
  • منع ظهور الشيب المبكر، بالإضافة إلى تنعيم الشعر، ومنحه اللمعان اللازم.

صناعة صابون الغار بزيت الزيتون

المكوّنات

  • ملعقتان صغيرتان من زيت الغار.
  • ملعقة صغيرة من كل من زيت بذور القطن، وزيت الزيتون، وزيت النخيل، بالإضافة إلى زيت جوز الهند.
  • أربعمئة وخمسون ملليلتراً من الماء.
  • ملعقتان صغيرتان من الصوديوم.

الطريقة

  • يُغلى الماء على نار معتدلة الحرارة.
  • تُخفض النار، وتُضاف الزيوت الطبيعية إلى الماء، ما عدا زيت الغار، والصوديوم.
  • يُترك الخليط على النار حتى يصل إلى درجة الغليان، مع مراعاة تقليبه بشكلٍ مستمر.
  • يُضاف الصوديوم، ويُترك الخليط حتى يغلي مرة أخرى، ثم يُضاف زيت الغار.
  • يُترك الخليط على النار لبضع دقائق، ويُوضع جانباً، ويُترك حتى يبرد.
  • يُصفى الخليط بعد التأكد من تراكم الشوائب أسفل الإناء، وتصاعد الصابون إلى أعلى.
  • يُسكب الصابون في قالب، ويُقطع إلى مكعبات متوسطة الحجم.
  • يُترك الصابون جانباً لمدة لا تقل عن أسبوع حتى يجف تماماً، ويتحول لونه من الأخضر إلى الأصفر.
  • يُحفظ الصابون في أماكن جافة بعيدة عن الرطوبة لوقايته من التلف، ويُستخدم عند الحاجة.
ملاحظة: يُمكن تغليف قطع الصابون بعد جفافه بأوراق مخصصة، أو في علب بلاستيكية في حال وجود رغبة ببيعه، ويُمكن تركه على حاله إذا كانت الحاجة منه هو الاستخدام للأغراض الشخصية.