قارن بين حال الراعي الفقير يرعى حول الحمى وحال من يستهين بالمشتبهات ويواقعها
قارن بين حال الراعي الفقير يرعى حول الحمى وحال من يستهين بالمشتبهات ويواقعها، كتب التفسير ساعدت على توضيح الكثير من الأحاديث النبوية وآيات القرآن الكريم لمعرفة كل ما أمر به الله تعالى ورسوله الكريم، وهذا السؤال من أسئلة مادة التفسير للصف الثاني الثانوي للمنهاج السعودي، وهنا سنوضح إجابة السؤال التعليمي المطروح معنا في المقال.
قارن بين حال الراعي الفقير يرعى حول الحمى وحال من يستهين بالمشتبهات ويواقعها
قال صلى الله عليه وسلم: ” إن الحلال بين وإن الحرام بين، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه… ” فما الفرق بينهما؟
- أن من يستهين بالمشتبهات يؤثر هذا على دينه وآخرته، أما الراعي فالضرر في دينه فقط.
- من يستهين بالمشتبهات يكون عقوبته من الله تعالى، والراعي من البشر.
- الأول تكون سلامته بالبعد عن الشبهات، أما الراعي فسلامته في البعد عن الحمى.