أعراض تيفود الأطفال
أعراض تيفود الأطفال
تستمرُّ الأعراض المرافقة للإصابة بحُمَّى التيفود لمُدَّة شهر، أو أكثر في حال عدم تلقِّي العلاج المناسب، كما يُمكن أن تُصبح خطيرة، ومُهدِّدة للحياة، وفي ما يأتي بعض الأعراض المرافقة للإصابة بحُمَّى التيفود، أو التيفوئيد (بالإنجليزيّة: Typhoid fever):[١]
- الشعور بألم في المعدة.
- الشعور بالآلام لأسبوع، أو أسبوعَين بعد التعرُّض للبكتيريا.
- الإصابة بارتفاع درجة الحرارة.
- ظهور بعض الأعراض في حال عدم تلقِّي العلاج المناسب، ومنها:
- تورُّم البطن، أو انتفاخه.
- ظهور طفح، أو بقع حمراء اللون في منطقة أسفل الصَّدر، أو أعلى البطن.
- فقدان الوزن.
أسباب الإصابة بالتيفود
تُعتبَر بكتيريا السالمونيلا التيفيّة (بالإنجليزيّة: Salmonella typhi) هي السبب وراء الإصابة بحُمَّى التيفود، وتنتقل هذه البكتيريا عبر البُراز الفمويّ بشكلٍ رئيسيّ، وغالباً ما ينتشر هذا البُراز في الماء، أو الطعام المُلوَّثين، كما يُمكن أن تنتقل البكتيريا عبر الاتِّصال المباشر مع الشخص المُصاب، وتنتشر هذه البكتيريا في بعض المناطق بصورةٍ أكبر، كأفريقيا، والهند، وآسيا، وأمريكا الجنوبيّة، والجنوب الشرقيّ من قارَّة آسيا.[٢]
حقائق حول حُمَّى التيفود
تُوجَد بعض من الحقائق المُتعلِّقة بحُمَّى التيفود، ومنها ما يأتي:[٣]
- المُضادَّات الحيويّة هي العلاج الوحيد لحُمَّى التيفود.
- وجود بعض الأشخاص الذين يحملون البكتيريا دون تطوُّر أيٍّ من الأعراض المُصاحبة للمرض.
- الحيوانات لا تحمل هذا النوع من المرض، وبالتالي فإنَّ انتقالها يحدث من الإنسان المُصاب إلى الإنسان السليم فقط.
- انتشار عدوى التيفود في الدُّول التي تمتلك مصدر دخل قليل.
- إمكانيّة تشخيص الإصابة بالمرض عبر الكشف عن احتواء الجسم على بكتيريا السالمونيلا التيفيّة، وذلك عبر إجراء اختبار للبُراز، أو البول، أو الدم، أو عيِّنة من نُخاع العظم.
- إمكانيّة القول بأنَّ كلّ حالة من أصل خمس حالات غير مُعالجة تكون مُعرَّضة لخطر الموت؛ نتيجة الإصابة بالتيفود، بينما في الحالات المُعالجة فإنَّ كلّ أربع حالات من أصل مئة حالة مُعرَّضة للموت.
المراجع
- ↑ Steven Dowshen, MD (10-2017), “Typhoid Fever”، kidshealth.org, Retrieved 21-3-2019. Edited.
- ↑ ر (19-1-2018), “Typhoid”، www.healthline.com, Retrieved 21-3-2019. Edited.
- ↑ Tim Newman (4-12-2017), “What you need to know about typhoid”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 21-3-2019. Edited.