فوائد بيض الحمام للأطفال
بيض الحمام
يعدّ الحمام نوعاً من أنواع الطيور الأليفة التي تعيش بالقرب من الإنسان وتحت رعايته، ويتوفر بعدة أنواع، فمنه ما هو للزينة أو للأكل، وهو يتكاثر بالتزاوج، حيث تضع أنثى الحمام البيض بيضة أو بيضتين، وفي حالات نادرة ثلاث بيضات في أي وقت من العام، ويتميز بيض الحمام بصغر حجمه، إلا أنّه يتمتع بالعديد من الخصائص الطبيّة والصحيّة؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الفيتامينات، والمعادن، والبروتين، ومضادات الأكسدة وغيرها.
فوائد بيض الحمام للأطفال
- يكافح حساسيّة الأطفال، وهو لا يسبب أي نوع من الحساسيّة التي يسببها بيض الدجاج.
- يعالج التهاب الأنف عند الأطفال.
- يعالج الالتهابات الجلديّة.
- يحسن عمليّة النطق عند الأطفال، ويخلصهم من التأتأة.
- يعالج ضعف الحبال الصوتيّة وضعف الحنجرة.
- يمد جسم الطفل بنسبة عالية من فيتامين B1.
- ينشط الذاكرة، ويحسن أداء الجهاز العصبي.
- يقوي الجهاز المناعي، فيقي الأطفال من الإصابة بالأمراض المعدية.
- يقوي حاسة البصر؛ لاحتوائه على نسبة عالية من فيتامين A.
- يقوي عظام الطفل ويزيد كثافتها؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الكالسيوم.
فوائد بيض الحمام العامة
- يقلل خطر الإصابة بالأورام.
- يعالج الربو، والتهاب القصبات الهوائيّة.
- يمد الجسم بكميات كبيرة من الحديد والبوتاسيوم؛ لاحتوائه على خمسة أضعاف الكمية الموجودة في بيض الدجاج.
- يخلص الدم من السموم والمعادن الثقيلة.
- يكافح مرض فقر الدم، ويزيد مستوى الهيموجلوبين.
- يقوي القدرة الجنسيّة.
- يعالج المشاكل الجلديّة، ويحسن صحة الجلد والخلايا.
- يفتح البشرة، ويوحّد لونها، ويزيل البقع الداكنة، والكلف والنمش.
- يقوي بصيلات الشعر، ويمنع تساقطه؛ لاحتوائه على نسبة كبيرة من البروتين.
- يعالج اضطرابات الجهاز الهضمي، مثل التهاب المعدة، والقرحة.
- يعالج حصى الكلى، والكبد، والمرارة.
- يقوي عضلة القلب.
- ينظم مستوى الكولسترول في الدم؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الكولسترول الجيد.
- يكافح أمراض الشيخوخة وعلامات التقدم في العمر.
- يكافح مرض هشاشة العظام.
طرق معرفة إذا كان البيض طازجاً أم لا
- طريقة الطفو: تُستخدم من خلال وضع البيض في إناء مملوء بالماء البارد، مع مراعاة أن يكون مستوى الماء أعلى من مستوى البيض بمرتين، وفي حال طفا البيض على سطح الإناء، فهذا دليل على أنّه فاسد، بينما في حال استقر في أسفل الإناء، فهذا دليل على أنّه طازج.
- طريقة الرج: تُستخدم من خلال الإمساك بالبيضة بمحاذاة الأذن، ثمّ هزّها برقة، مع الحرص على الإنصات لصوت الرج، ففي حال كان الصوت واضحاً فهذا دليل على فساد البيضة، أما في حال عدم وجود أي صوت فهذا دليل على أنّها طازجة.