أقوال عن تكبر
حكم عن التكبر
- الكبر يورث البغض.
- الكبر والإعجاب يسلبان الفضائل ويكسبان الرذائل.
- ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع.
- أكبر نصيحة لأبنائي البعد عن التكبر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغره ولا يضعفه أن يتواضع، ويحترم الناس أكثر مما يحترمونه.
- ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه، و لا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه.
- كلما ارتفع الشريف تواضع، و كلما ارتفع الوضيع تكبر
- إعجاب الإنسان بنفسه دليل على صغر عقله.
- من تكبر على الناس ذل.
- ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه، و لا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه.
- أكبر نصيحة لأبنائي البعد عن التكبر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغره ولا يضعفه أن يتواضع ويحترم الناس أكثر مما يحترمونه.
- الحياة فكرة و تكبر.
- هناك أشخاص يعتقدون أن التكبر يجعل لشخصيتهم ميزة خاصة، فلندعوا لهم بالشفاء.
- ثِقتي بنفسي هيَ في نهاية الأمرِ ثقة بالإنسَان وبمقدرتهِ على تجاوز ذاته، وعلى الإصلاح والتحوُّل، وعلى معرفة حدودِه، فهيَ ثقة لا ينتُج عنها غرور وتكبر، وإنّما اعتزاز بالإنسان ومقدراته.
أقوال عن الغرور والكبرياء في الحب
- الكبرياء في الحب سلاح ذو حدين وكلا الحدين حاد فإما الموت أو النجاة.
- هل اختلف العام الماضي عن العام الحالي، أنت لم تختلف إلا بتغير رقم، وكذلك أنا لا أتغير، فلا تحاول كسري فأنا لا أُكسر.
- لن تجد من هو أفضل مني لتحبه أعلم إنك الخاسر فما خسرت شيئاً إلا وعوضت بأفضل منه.
- لا يوجد درجات للغرور يوجد فقط درجات في اخفاؤه.
أقوال الحكماء عن التكبر و الغرور
- الغرور قد يؤدي بالمرء إلى الهلاك.
- ثِق بنفسك بالقدر الذي تراها تستحقّه، وحاول أن لا تجعل تلك الثقة توصلك إلى مرحلة الغرور.
- صحة النظر في الأمور، نجاة من الغرور، والعزم في الرأي سلامة من التفريط والندم، والرويّة والفكر يكشفان عن الحزم والفطنة.
- ما الغرور إلا وجه من وجوه الجهل.
- دلائل الغباء ثلاثة: العناد، والغرور، والتشبث بالرأي.
- الإصرار على أن تكون محبوباً هو أكبر أنواع الغرور.
- إن الغرور يتسلل الى قلب المرء كما يتسلل الحقد والنسيان والكوليسترول، دون أن يدرك هذا، ولو سألت ألف إنسان عن عيوبه لقال لك: عيوبي أني أثق بالناس أكثر من اللازم وأنني صريح أكثر من اللازم.
- الغرور السافر أكثر نزاهة من التواضع الكاذب.
- بينكم وبين الكمال حجابٌ من الغرور.
- الثقة بالنفس لا يعني الغرور، لكن الثقة بالنفس لدرجة استصغار الآخرين هو غرور وتعالٍ فارغ.
- المسافات التي نبقيها بيننا وبين بعض البشر لا تعني الغرور أبداً ، بقدر ما تعني الرغبة في استمرار الاحترام.
قصائد عن الغرور
قصيدة دَلَّيتَني بِغُرُورِ وَعْدِكَ في
يقول دعبل الخزاعي:
دَلَّيتَني بِغُرُورِ وَعْدِكَ في
- متلاطمِ منْ حومة ِ الغرقِ
حتى إِذَا شَمِتَ العَدُوُّ وَقَدْ
- شهرَ انتقاصكَ شهرة َ البلقِ
أنشأتَ تحلفُ أنَّ ودَّكَ لي
- صَافٍ، وَحَبْلَكَ غَيْرُ مُنْحَذِقِ
وحسبتني فقعا بقرقرة ٍ
- فوطئتنى وطئاً على حنق
وَنَصَبْتَني عَلماً عَلَى غَرَضٍ
- ترمينيَ الأعداءُ بالحدقِ
وظننتَ أرضَ اللهِ ضيِّقة ً
- عنِّي، وأَرْضُ اللّهِ لَم تَضِقِ
مِن غَيْرِ ما جُرْمٍ سِوَى ثِقة ٍ
- مِنِّي بِوَعْدَكَ، حِينَ قُلْتَ: ثِقِ
فاجمعْ يديَّ بِهَا إِلَى عُنُقي
- نفسي ، بلا منٍّ ولا ملقِ
وَقَفَ الإِخاءُ عَلَى شَفا جُرُفٍ
- هارٍ ، فبعهُ بيعة َ الخلقِ
فمتَى سأَلْتُكَ حاجَة ً أَبَداً
- فاشددْ بها قفلاً على غلقِ
ثمَّ أرمِ بي في قعرِ مظلمة ٍ
- إِنْ عُدْتُ بعدَ اليومِ في الحُمُقِ
أعفيكَ ممَّا لا تحبُّ ، وما
- سدَّتْ عليَّ مذاهبُ الأفقِ
مَا أَطْوَل الدُّنيا وأَعْرَضَها
- وأَدَلَّني بِمسَالِكِ الطُّرُقِ.
قصيدة أيها المغرورُ ، مهلا
يقول محمود سامي البارودي:
أيها المغرورُ ، مهلا
- لَسْتَ لِلتَّكْرِيمَ أَهْلاَ
كَيْفَ صَادَفْتَ الأَمَانِي؟
- هلْ رأيتَ الصعبَ سهلا ؟
خلتها ماءً نميرا
- فاشربنْ علاًّ ، وَ نهلا
أينَ أهلُ الدارِ ؟ فانظرْ
- هَلْ تَرَى بِالدَّارِ أَهْلاَ؟
رُبَّ حُسْنٍ فِي ثِيَابٍ
- عَادَ غِسْليناً ومُهْلاَ؟
وَعُيُونٍ كُنَّ سُوداً
- صرنَ عندَ الموتِ شهلا
سَوْفَ يَلْقَى كُلُّ بَاغٍ
- فِي الْوَرَى خِزْياً وَبَهْلاَ
إِنَّمَا الدُّنْيَا غُرُورٌ
- لمْ تدعْ طفلاً وَ كهلا
كَمْ حَكِيمٍ ضَلَّ فِيهَا
- فاكتسى بالعلمِ جهلا.
قصيدة علّمتِني أنتِ الغرور
يقول ياسر الأقرع:
لا تسألي يا حلوتي
يا عذبة الحضورْ
من أين بي هذي الـ ” أنا ”
من أين لي هذا الغرور !!
لا تسألي ماذا بهِ
هذا الذي غيَّرتِهِ
يالوثةً عقليةً
وفكرة شعريةً
في خاطري تدور
لا شكَّ أنتِ نسمة
أنيقة .. وهادئه
وطفلة شقية
جريئة .. ودافئه
ودهشة لذيذة
ونغمة غريبة
ونجمة بعيدة
وعالم مسحورْ
وأنت أحلى لهفةٍ
أخفيتها عن ناظريكِ …
أنتِ أغلى كلْمةٍ
خبَّأتها بين السطورْ
لكنَّ ما أعطيتِني في لحظة اهتمامْ
أضاعني حتى الحطامْ
شعرت أني فكرة
شفَّافة الحضور
كأنني مُضيَّع .. مُبعثَر
مُخدَّر الشعور
كأنني لا أرضَ لي
وخارج العصور
لَقَّنْتِني أنتِ الجنون
أعطيتني مالا يكون
علمتني كيف الـ ” أنا ”
تبيح لي أن أدّعي ..
أنّ الأماني كلَّها …
حولي تدورْ
تبيح لي أن أدّعي .. وأدّعي
فرحتُ أبني واهماً ..
ما بين كفَّيكِ القصور
وصرتُ طفلاً عابثاً .. مُدلَّلاً
لأيّ أمر تافهٍ .. لربما أثور
وأكسر الأحلام في عيوننا ..
وأهدم القصور
وأنتشي بكل كبرياءْ ..
بحلمي المكسورْ
لا تسألي …
يا من إلى سمائها
تسير بي قصائدي
يا من إلى عيونها
تهاجر الطيور
أنت التي غيّرتِني
أنت التي حوّلتِني
طفلاً شقيّاً عابثاً
يمارس الغرور.