كلام قصير عن الحياة
كلام قصير عن الحياة
- يبدأ الإنسان في الحياة عندما يستطيع الحياة خارج نفسه.
- لا يستطيع أيّ مخلوق ركوب ظھرك إلّا إذا كنت منحنياً.
- النجاح في الحياة ليس عدم فعل الأخطاء، النجاح ھو عدم تكرار الأخطاء.
- المغرور في الحياة كالطائر كلما ارتفع في السماء صغر في أعين الناس.
- من يختارك لوقت معين في حياته، أنت في غنى عنه في كل الأوقات.
- الناس نوعان في الحياة: نوع يسبح فى اتجاه السفينة، والبعض يضيعون الوقت في انتظارھا.
- إذا ضحك المرء في حياته فإنّه يضحك على الآخرين، وإذا بكى فإنّه يبكي على نفسه.
- العمل بالحياة بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه.
- تعود على العادات الحسنة في حياتك، وھي سوف تصنعك.
- الناجح في الحياة من يستطيع رؤية ما ھو أبعد من أن يراه الآخرون.
- ليس المھم ما يحدث لك في حياتك، بل المھم ما الذي ستفعله بما يحدث لك.
- الحياة كالمرآة، تحصل على أفضل النتائج حين تبتسم لھا.
- أداء الأمانة في الحياة ھو مفتاح الرزق.
- في الحياة كن حسن المظھر ولن تنساك العيون وكن أيضاً حسن الخلق كي لا تنساك القلوب.
- ليس المھم أن تعيش في الحياة، بل أن تعيش جيداً.
- أفضل طريقة للالتزام بالوعد في الحياة ھي ألا تعد بشيء.
- لا تمشي أبداً على الطريق المرسوم في حياتك لأنّه يقودك حيث ذھب الآخرون.
- تضاعف الصداقة في الحياة من سعادتك وتنقص من أحزانك.
- في الحياة استنزلوا الرزق بالصدقة.
- ستجد أنّ الحياة لا تزال جديرةً بالاھتمام، إذا كنت تبتسم.
- لا تجعل طيبتك كتاب يتصفحه الجميع فھناك أناس لا يستحقون منه حرفاً.
- أكره التفاھم مع شخص يرى كل شيء يفعله في حياته صحيحاً.
- الوحدة بالحياة مؤلمة لكنّھا أفضل من أن يتذكرك الآخرون بوقت فراغھم.
- إرضاء الناس في الحياة غاية لا تدرك راجع نفسك وارضي ربك.
- اتقِ الله حيثما كنت في حياتك.
- لا تفكر بالحياة فلھا مدبر.
- اللئيم في الحياة ھو أظلم الناس لنفسه.
- الجسد بالحياة مقبرة الروح.
- إن لبست عدسة القناعة رأيت الحياة جميلة.
- استمع لكثيرين في حياتك، وتكلم مع قليلين.
- حياة يقودھا عقلك أفضل بكثير من حياة يقودھا كلام الناس.
- لا ترقص على جرح الآخرين في الحياة.
- الصحة في الحياة خير من الثروة.
- خسارة الوزن في الحياة ھي أكبر مثال على أنّ بعض الخسارات ربح.
- من يحاول أن يُمسك الشمعة بالحياة من شعلتھا يحرق يده.
- إذا دعتك قدرتك إلى ظلم النّاس في الحياة، فتذكر قدرة الله عليك.
- لا يصنع الرجل الحياة بينما الحياة تصنع منه رجلاً.
- مھما بلغت درجة إتقانك، لن تستطيع التمثيل مدى الحياة.
- عش عفويتك واترك للناس إثم الظنون، فلك أجرك ولھم ذنب ما يعتقدون.
- في حياتك شاھد عيوبك في عيون الآخرين، وحاول إصلاحھا.
- كن صادقاً مع نفسك في حياتك، لكي تصدق مع الآخرين.
- الحياة ليست شيئاً آخر غير شعور الإنسان بالحياة.
- الحياة بلا فائدة موت مسبق.
- الحياة شعلة إمّا أن نحترق بنارھا، أو نطفئھا ونعيش في ظلام.
- الحياة حلم، يوقظنا منه الموت.
- كفى بالشك جھلاً في الحياة.
- احذر أن تكون أھدافك في الحياة مجرد أمنيات، أو رغبات، فتلك بضاعة الفقراء.
- إنّ الأمة التي يعرف رجالھا كيف يموتون ھي الأمة الجديرة بالحياة.
- إذا كنت مع الله في حياتك، فأنت مع الأغلبية المطلقة.
- ستتعلم الكثير من دروس الحياة، إذا لاحظت أنّ رجال الإطفاء لا يكافحون النّار بالنّار.
- لا يغرنك في الحياة ارتقاء السھل إذا كان المنحدر وعراً.
- لا تحزن إذا ضاقت بك الحياة فربما اشتاق الله لسماع صوتك وأنت تدعوه.
- سقوط الإنسان ليس فشلاً إنّما الفشل أن يبقى الإنسان حيث يسقط.
- الضعيف في الحياة لا يغفر إنّما المغفرة شيمة القوي.
كلام قصير عن الحياة والأمل
- التفاؤل والأمل في الحياة ھو الإيمان الذي يؤدي إلى الإنجاز.
- إنّ الحياة لا طعم لھا بلا أمل.
- لا شيء يجعلنا كبار في الحياة كالتجربة، ولا شيء يجعلنا أكثر صمتاً كخيبة الأمل.
- الحزن لا يغير من الواقع شيئاً لكن الأمل يفتح واقعاً جديداً.
كلام قصير عن الحياة والرجولة
- إذا خانتك قيم الرجولة في حياتك فحاول أن لا تخونك قيم المبادئ.
- الرجولة في الحياة لا تحتاج إلى برهان لكن الإنسانية تحتاج لأن نبرهن عليها في كل لحظة.
- إنّ أسوأ شيء في الحياة أن يكون المرء جباناً ويدعي الرجولة.
- إنّ الشعوب كالأشخاص في طور الطفولة تميل إلى التحطيم وفي طور الرجولة تنصرف إلى الإنشاء.
- الرجولة في حياتنا هي ثقافة النظرة وسط جهل العيون، وهي حضارة الكلمة وسط الصمت، وهي الذراع التي تمتد لتحمي.
- الرجولة في حياة الأنثى العقل الذي يفكر ليصون، والقلب الذي ينبض ليغفر.
- الرجولة في الحياة معناها أن تكون مسؤولاً أولاً وأخيراً عن أفعالك.
أبيات شعرية عن الحياة
- يقول الشاعر أبو القاسم الشابي في قصيدته إرادة الحياة:
إذا الشـــعبُ يومًــا أراد الحيــاة
- فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
ولا بــــدَّ لليـــل أن ينجـــلي
- ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ
ومــن لــم يعانقْـه شـوْقُ الحيـاة
- تبخَّـــرَ فــي جوِّهــا واندثــرْ
فــويل لمــن لــم تَشُــقهُ الحيـا
- ة مــن صفْعــة العــدَم المنتصـرْ
كـــذلك قــالت لــيَ الكائنــاتُ
- وحـــدثني روحُهـــا المســـتترْ
ودمــدمتِ الــرِّيحُ بيــن الفِجـاج
- وفــوق الجبــال وتحـت الشـجرْ:
إذا مـــا طمحــتُ إلــى غايــةٍ
- ركــبتُ المُنــى, ونسِـيت الحـذرْ
ولــم أتجــنَّب وعــورَ الشِّـعاب
- ولا كُبَّـــةَ اللّهَـــب المســـتعرْ
ومن يتهيب صعود الجبال
- يعش أبَــدَ الدهــر بيــن الحــفرْ
فعجَّــتْ بقلبــي دمــاءُ الشـباب
- وضجَّــت بصـدري ريـاحٌ أخَـرْ…
وأطـرقتُ أصغـي لقصـف الرعـودِ
- وعــزفِ الريــاحِ, ووقـعِ المطـرْ
وقـالت لـي الأرضُ – لمـا سـألت:
- أيــا أمُّ هــل تكــرهين البشــرْ؟
أُبــارك فـي النـاس أهـلَ الطمـوح
- ومــن يســتلذُّ ركــوبَ الخــطرْ
وألْعــنُ مــن لا يماشــي الزمـانَ
- ويقنـــع بــالعيْشِ عيشِ الحجَــرْ
هــو الكــونُ حـيٌّ, يحـبُّ الحيـاة
- ويحــتقر المَيْــتَ, مهمــا كــبُرْ
فـلا الأفْـق يحـضن ميْـتَ الطيـورِ
- ولا النحــلُ يلثــم ميْــتَ الزهـرْ
ولــولا أمُومــةُ قلبِــي الــرّؤوم
- لَمَــا ضمّــتِ الميْـتَ تلـك الحُـفَرْ
فــويلٌ لمــن لــم تشُــقه الحيـا
- ة مِــن لعنــة العــدم المنتصِـرْ!
وفــي ليلــة مـن ليـالي الخـريف
- مثقَّلـــةٍ بالأســـى, والضجـــرْ
ســكرتُ بهـا مـن ضيـاء النجـوم
- وغنَّيْــتُ للحُــزْن حــتى ســكرْ
سـألتُ الدُّجـى: هـل تُعيـد الحيـاةُ
- لمـــا أذبلتــه ربيــعَ العمــرْ؟
فلـــم تتكـــلّم شــفاه الظــلام
- ولــم تــترنَّمْ عــذارى السَّــحَرْ
وقــال لــيَ الغــابُ فــي رقَّـةٍ
- مُحَبَّبَـــةٍ مثــل خــفْق الوتــرْ:
يجــئ الشــتاءُ شــتاء الضبـاب
- شــتاء الثلــوج شــتاء المطــرْ
فينطفــئُ السِّـحرُ سـحرُ الغصـونِ
- وســحرُ الزهــورِ وسـحرُ الثمـرْ
وســحرُ السـماءِ, الشـجيُّ الـوديعُ
- وســحرُ المـروجِ, الشـهيُّ, العطِـرْ
وتهـــوِي الغصــونُ, وأوراقُهــا
- وأزهــارُ عهــدٍ حــبيبٍ نضِــرْ
وتلهــو بهـا الـريحُ فـي كـل وادٍ
- ويدفنُهَــا الســيلُ, أنَّــى عــبرْ
ويفنــى الجــميعُ كحُــلْمٍ بــديعٍ,
- تـــألّق فـــي مهجــةٍ واندثــرْ
وتبقــى البــذورُ, التــي حُـمِّلَتْ
- ذخــيرةَ عُمْــرٍ جــميلٍ غَــبَرْ
وذكــرى فصــولٍ ورؤيـا حيـاةٍ,
- وأشــباحَ دنيــا تلاشــتْ زُمَـرْ
معانقــةً – وهـي تحـت الضبـابِ
- وتحــت الثلـوجِ وتحـت المَـدَرْ
لِطَيْــفِ الحيــاةِ الــذي لا يُمَــلُّ
- وقلــبِ الــربيعِ الشــذيِّ الخـضِرْ
وحالمـــةً بأغـــاني الطيـــورِ
- وعِطْــرِ الزهــورِ, وطَعـمِ الثمـرْ
ويمشـي الزمـانُ, فتنمـو صـروفٌ
- وتــذوِي صــروفٌ وتحيـا أُخَـرْ
وتُصبِـــحُ أحلامُهـــا يقظَـــةً
- مُوَشَّـــحةً بغمـــوضِ السَّــحَرْ
تُســائل: أيــن ضبـابُ الصبـاحِ
- وسِــحْرُ المسـاء وضـوء القمـرْ؟
وأســرابُ ذاك الفَــراشِ الأنيــق
- ونحــلٌ يغنِّــي, وغيــمٌ يمــرْ؟
وأيـــن الأشـــعَّةُ والكائنــاتُ
- وأيــن الحيــاةُ التــي أنتظــرْ؟
ظمِئـتُ إلـى النـور, فـوق الغصونِ!
- ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ!
ظمِئـتُ إلـى النَّبْـعِ, بيـن المـروجِ
- يغنِّــي ويــرقص فـوقَ الزّهَـرْ!
ظمِئــتُ إلــى نَغَمــاتِ الطيـورِ
- وهَمْسِ النّســيمِ ولحــنِ المطــرْ
ظمِئـتُ إلـى الكـونِ! أيـن الوجـودُ
- وأنَّـــى أرى العــالَمَ المنتظــرْ؟
هـو الكـونُ خـلف سُـباتِ الجـمودِ
- وفـــي أُفــقِ اليقظــاتِ الكُــبَرْ
ومـــا هــو إلا كخــفقِ الجنــا
- حِ حــتى نمــا شــوقُها وانتصـرْ
فصَـــدّعت الأرضَ مــن فوقهــا
- وأبْصــرتِ الكـونَ عـذبَ الصُّـوَرْ
وجـــاء الـــربيعُ بأنغامِـــه
- وأحلامِـــه وصِبـــاه العطِــرْ
وقبَّلهـــا قُبَـــلاً فــي الشــفاهِ
- تعيــدُ الشــبابَ الــذي قـد غَـبَرْ
وقــال لهــا: قـد مُنِحْـتِ الحيـاةَ
- وخُــلِّدْتِ فــي نســلكِ المُدّخَــرْ
وبـــاركَكِ النُّـــورُ فاســتقبلي
- شــبابَ الحيــاةِ وخِــصْبَ العُمـرْ
ومَــن تعبــدُ النــورَ أحلامُــه
- يُبَارِكُـــهُ النّــورُ أنّــى ظهــرْ
إليــكِ الفضــاءَ, إليــكِ الضيـاءَ
- إليــك الــثرى, الحـالمَ, المزدهـرْ!
إليــكِ الجمــالَ الــذي لا يَبيــدُ!
- إليــكِ الوجـودَ, الرحـيبَ, النضِـرْ!
فميـدي – كمـا شئتِ – فوق الحقولِ
- بحــلوِ الثمــارِ وغــضِّ الزّهَــرْ
ونــاجي النســيمَ, ونـاجي الغيـومَ
- ونــاجي النجــومَ, ونـاجي القمـرْ
ونـــاجي الحيـــاةَ وأشــواقَها
- وفتنــةَ هــذا الوجــود الأغــرْ
وشـفَّ الدجـى عـن جمـالٍ عميـقٍ
- يشُــبُّ الخيــالَ, ويُــذكي الفِكَـرْ
ومُــدّ عـلى الكـون سِـحرٌ غـريبٌ
- يُصَرّفــــه ســـاحرٌ مقتـــدرْ
وضـاءت شـموعُ النجـومِ الوِضـاءِ
- وضــاع البَخُــورُ, بخـورُ الزّهَـرْ
ورفــرف روحٌ, غــريبُ الجمـال
- بأجنحــةٍ مــن ضيــاء القمــرْ
ورنَّ نشـــيدُ الحيـــاةِ المقـــدّ
- سُ فــي هيكـلٍ, حـالمٍ, قـد سُـحِرْ
وأعْلِــنَ فــي الكـون: أنّ الطمـوحَ
- لهيـــبُ الحيــاةِ, ورُوحُ الظفَــرْ
إذا طمحـــتْ للحيـــاةِ النفــوسُ
- فــلا بــدّ أنْ يســتجيبَ القــدر