عبارات للحبيب

لا يهم كم يبقى لي من عمر، المهم أن أبقى العمر كله معك.
الحب أن أكتفي بك ولا أكتفي منك أبداً.
كل ما أريده هو أن تبقى في حياتي للأبد.
أحببتك جداً لدرجة أنك عندما تغيب عني يغيب معك كل شيء.
معك أستطيع أن أكون على طبيعتي بلا تصنع أو مجاملة، تحبني كما أنا وأهواك كما أنت.
أريد أن أكون شيئاً جميلاً في حياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت في بالك.
حين يكون حبك خطأً، لا أود أن أكون على صواب.
قيدتني بك حتى وإن لم تكن موجوداً أستشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً.
ما أجمل أن أحسك بعقلي وأراك بقلبي وأعشقك بروحي.
أحب صوتك حين تحاول تقليد لهجتي وتتحدث وكأنك أنا.
عندما أحببتك أصبحت أرى كل الأشياء أنت.. أتعلم لماذا؟ لأنك أنت كل شيء من حولي.
أما بعد فلن أحب أحداً بعدك، أما قبل ذلك فأنا أساساً لم أعرف الحب إلا بك.
أحببتك حباً لو تحول إلى ماء لأغرق العالم بأسره.
لو كان الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي، لكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي.
لو رأيت كيف أحكي للغرباء عنك لحاولت أن تقف فى طوابير الغرباء لتحب نفسك من حديثي.
أحتفظ بك لأنك أثمن أشيائي.
قلبي لا يريد غيرك حبيباً له.
وفي القلب صلاةٌ لا تنتهي لأجلك.
كيف لا أحبك أكثر من نفسي وكل نبضة من نبضات قلبي تخفق باسمك.
في سماع صوتك حنين إليك لا تعلمه.

أجمل عبارات للحبيبة

كثيرٌ من همس العشق والغزل في ليلةٍ بين اثنين هما أنا وأنت، قمرٌ ونجمٌ يُشاركاننا حبّاً، ووداً دون كلل، وشمسٌ تُهللُ ألا تحيةً على أهل الحب، وتمضين أنت مثل اليوم، وأبقى عبثاً أبحث بين غيم وقمر عن همس منك، وتطل الشّمس فتصمت حزناً على حزني.
حبيبتي إني أحبك لدرجة أنه لم يعد في قلبي متسع لأحب شيئاً غيرك، وأعشقك لدرجة أنني لا أستطيع أن أعشق أحداً غيرك.
حبيبتي أنت جميلة جداً وبعيدة جداً جمالك مثل الهواء البارد والنوم بعد البكاء حبيبتي لأن العالم لا يسمح لنا بأن نلتقي ولأنك لا ترينني أمامك ولأنك مستهترة ولأنك لا تعرفينني جيداً، تعالي نغني مع الملائكة نشيداً عن الموت.
كم عشقتُ الحزن في غيابكِ، وكم عشقتُ الحبّ في جواركِ، فلا تجعليني عاشقاً للأحزان، بل عاشقكِ لحدّ الطرفْ، عاشقٌ يَعزفُ دنْدنْة بقيثارة الأحرفِ ..أحلى أشجان، ليطربكِ نشواً ومغنىً، عاشقٌ أتى على مهْبّ النّسيمِ كعطرِ اللّيل، ليدفئكِ همساً ونبضاً، وهزجاً، عاشقٌ أنتشي كحبّات المطر فوق غزل شعركِ، ليرويكِ عسلاً مصفىً.
حبيبتي عندما تكونين معي أحس بأن لحياتي معنى، وعندما لا تكونين معي أحس بأن الحياة بلا طعم ولا رائحة وتصبح حتى بلا لون، فبدونك تصبح كل الألوان باهتة.
ليــس لحبّــي لـك حــدود.. ليــس لعشقــي لـك نهـايـة.. ليــس لإحـساســي بـك وصـف.. ليــس لحيـاتـي معنــى مـن دونـك.. حبيبتي لقد تعثرت بعيناك فسقط قلبي.
حبيبتى أنت لست حلماً أراه في المنام.. أنت حلم لا يدعني أنام.
حبيبتي، حبكِ رسمَ خارطةٍ جديدةٍ للحَياةٍ لا يسَگنها إلا جسَدين وقلب واحَد.
حبيبتي يعجز الشعراء عن وصف أنوثتك.. فكل الحروف أمام سحر جمالك صامت.. تحتار فرشاتي حين ترسم وقلمي عندما يكتب فوجهك محيط لا يعرف له ميناء.

أجمل عبارات عتاب للحبيب

تصاعد أنفاسي إليك عتاب وكل إشاراتي إليك خطاب.. وإن لاحت الأسرار فهي رسائل.. فهل رسالات المحب جواب؟
في حياتي كلها لم أصافح مثلك، فقم وصافح قلبي قبل يدي، وتذكر كلمات حبي وعشقي لك، ولا تغادر حياتي بدون سبب، عاتبني ولا تهجرني ففي الهجران موعد مع الموت.
ثمة أمر لا تستطيع أن تجتازه بسهولة، ثمة شعور لا يجديه التغاضي، ثمة عتاب طويل في صدرك كتمانه صعب وإفصاحه إهانه، ثمة أشياء لا تبدو بتلك البساطة.
إن كان يرضيكَ الغياب خُذ ما تبقَّى من عتاب وازرع بقلبي مرَّةً.. صبراً على قَدر المُصاب.
في الغياب نرى من نحب بصورة أوضح ونشعر بمدى أثرهم وتأثيرهم بشكل أدق.. ففي الغياب تكبر محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا.
للراحلين رسائل امتزجت أحرفها ما بين فقد واشتياق وما بين عتاب وحنين.. وأمنية لقاء.
لن ينسى الله سكوتك عن الكلام، ولا عتباً كتمته، ولا قهراً لجمته، ولا ألماً تحملته، فـثق بالله واطمئن.
صعب أن ينتهي الحب الصادق نتيجة لأمر تافه، والأصعب أن يستمرّ الفراق لأن كل طرف ينتظر إشارة الرجوع من الآخر.
كيف تعاملني هكذا وقد كان القلب والعقل والفؤاد لك، كيف تخون الحنين وتجرحني وتتركني بلا سبب.. قف وعاتب ولا تتهرب مني واسمعني حتى لا نتألم.. وصافح حينما تقدر ولا تعاتبني وترحل.
وأخشى من عتاب يفهم كرهاً، ومن صمت يفهم تجاهلاً، ومن كلام قد أندم عليه، ومن رحيل يؤلمني غداً.

أجمل أشعار للحبيب

يقول البحتري:

حبيبي حبيب يكتم الناس أنه

لنا حين تلقانا العيون حبيب

يباعدني في الملتقى، وفؤاده

وإن هو أبدى لي البعاد قريب

ويعرض عني والهوى منه مقبل

إذا خاف عيناً أو أشار رقيب

فتنطق منا أعين حين نلتقي

ونحرس منا ألسن وقلوب

يقول بهاء الدين زهير:

حبيبي على الدنيا إذا غبتَ وحشة ٌ

فيا قمري قلْ لي متى أنتَ طالعُ

لقد فنيتْ روحي عليكَ صبابة ً

فَما أنتَ يا روحي العزيزَة َ صانِعُ

سُروريَ أنْ تَبقَى بخَيرٍ وَنِعْمَة ٍ

وإني من الدنيا بذلكَ قانعُ

فما الحبّ إنْ ضاعفتهُ لكَ باطلٌ

وَلا الدّمعُ إنْ أفنَيْتُهُ فيكَ ضائِعُ

وَغَيرُكَ إنْ وَافَى فَما أنا ناظِرٌ

إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ

كأني موسى حينَ ألقتهُ أمهُ

وَقد حَرِمتْ قِدْماً علَيْهِ المَراضِعُ

أظُنّ حَبيبي حالَ عَمّا عَهِدْتُهُ

وَإلاّ فَما عُذْرٌ عن الوَصْلِ مانِعُ

فقد راحَ غضباناً ولي ما رأيتهُ

ثلاثة ُ أيامٍ وذا اليومُ رابعُ

أرَى قَصْدَهُ أن يَقطَعَ الوَصْلَ بَينَنا

وَقد سَلّ سَيفَ اللّحظِ وَالسيفُ قاطعُ

وَإنّي على هَذا الجَفَاءِ لَصابِرٌ

لعلّ حبيبي بالرضى ليَ راجعُ

فإنْ تَتَفَضّلْ يا رَسُولي فقُلْ لَهُ

مُحبُّكَ في ضِيقٍ وحِلمُكَ وَاسِعُ

فو اللهِ ما ابتلتْ لقلبي غلة ٌ

ولا نشفتْ مني عليهِ المدامعُ

تذللتُ حتى رقّ لي قلبُ حاسدي

وَعادَ عَذولي في الهوَى وَهوَ شافعُ

فلا تنكروا مني خضوعاً عهدتمُ

فما أنا في شيءٍ سوى الحبّ خاضعُ