أجمل مسجات الحب والغرام

الحُب والغرام

الحُب والغرام شعوران مرتبطان معاً ويمنحان صاحبهما السعادة والتفاؤل في الحياة، ويرسمان الضحكة على شفاهه. توجد الكثير من الأبيات الشعريّة، والمقالات النثريّة عن الحُب والغرام جمعنا لكم اقتباسات منها في هذا المقال تعرّفوا عليها.

أجمل مسجات الحُب والغرام

  • إلى الإنسانة التي أحببتّهُا حبّاً لا يوصف، إلى من تربّعت في قلبي، وجعلت حبَّها وساماً على صدري، إلى من تعيش ليلي ونهاري، إلى أميرتي وفتات أحلامي، إلى من نقَشتها الأقدار في قلبي، وحفرت اسمَهُا في عقلي وعروقي، إلى التي تهواها الرّوح والجسد، وإليها تركُن الآهات والوِئام، إلى من قضيت معهُا أسعد لحظات حياتي، إليكِ يا من تغار منها الشّمس، والقمر، وكلّ البشر، إليكِ يا أغلى من عمري أهديكِ قلبي، وحُبّي، وعمري، لقد أصبحتِ كلَّ شيءٍ في حياتي، أنت دمعتي، وبسمة حياتي، أنتِ نبض قلبي، وأحلامي، وآمالي، أنتِ حبّيبتي الأوّلى، والأخيرة.
  • كثيرٌ من همس العشق والغزل في ليلةٍ بين اثنين هما أنا وأنت، قمرٌ ونجمٌ يُشاركاننا حبّاً ووداً دون كلل، وشمسٌ تُهللُ ألا تحيةً على أهل الحب، وتمضين أنت مثل اليوم، وأبقى عبثاً أبحث بين غيم وقمر عن همس منك، وتطل الشّمس فتصمت حزناً على حزني.
  • بالنسبةِ للعالم فإنّك مُجرد شخص؛ لكنّك بالنسبة لشخصٍ ما قد تكون العالم كله.
  • الحبّ ليس أعمى، ولكنّه مصاب ببعد النّظر، فهو لا يدرك الأخطاء إلّا عندما يبتعد.
  • إنّه الاشتياق لقلبكِ، إنّه النبض الساحر داخلي لكِ، إنّها أمواج العشق التي تلاطم أشلاء جسدٍ مبعثرٍ دونكِ، إنّه عنوان فجرٍ لا يظهر دونك، إنّه حنين ونار شوق تحترق نداءً لعينيك.
  • تلبسني حريراً على ملمس الرّوح، وألبسك عوسجاً على فروة أحزاني، نسيماً أختال في معابرك، وجمراً تنصّب في مجرى شرياني، أعوذ بك من صمت قافلتي؛ فتزج بي فيك، وتغدو سجّاني، وكلما رتقتك بعضاً يُرمّم بعضي؛ أمعنت في شدخ الصدوع بوجداني، إليكَ أمشي فوق الجمر حافيةً، وأقدامكَ فوق الحرير وتأباني، فإلى متى أظلّني داكنة بغيماتك، وأنت مُزهر دوماً بنسياني؟ وإلى متى تظلّ عليّ بلون واحد، وأنت تختال بوفرة ألواني؟ وكلما شجَّ لي شوق، وأدماني؛ أصرخ كالبلهاءِ ما أغباني!.
  • لا توجد كلمة في القاموس تعددت معانيها، وتنوّعت، وتناقضت بقدر كلمة أحبك، وأكاد أقول أنّ هذه الكلمة لها من المعاني بقدر عدد الناس؛ أي أربعة آلاف مليون معنى.
  • الحب الحقيقي هو أن تزرع في طريق من تحبّهم وردة حمراء، وتزرع في خيالهم حكاية جميلة، وتزرع في قلوبهم نبضات صادقة، ثم لا تنتظر المقابل.
  • نغمةٌ تتراقصُ بينَ ذرّاتِ ألمي تنتشي ولهاً تنمو في قلبي، أسقيها من مشاعري، تَعبرُ مسافات حزني لتستقرّ في أحضاني.
  • حبيبتي، إنّ حروفي وكلماتي وعدتني أن تجعلك تلتمسيها وأمنّتُها لكل عائدٍ إلى بلادي أن يوصلها لأحضانك، فهل وصلتكِ أيٌّ من رسائلي لك؟ حبيبتي، إن قلتِ نعم فقد عرفتِ مكنونها، وإن قلتِ لا فعلّي أبوح بسرّها خوفاً أن تغدر بي الدّنيا ولا تصلك إحداها، وخوفاً على أنفاسي وروحي من مفارقة مضمون رسائلها.
  • هي ليست حبّي الأول، إنّها الأخير، إنّها الحب الذي يأتي بعد أن يتآكل القلب فيُرمّمه ويعيده فتيّاً، كل النساء قبلها كُنَّ لا شيء، فالحب معها مفهومٌ آخر، ليس كحُبّي الأول مُشتعلاً، مليئاً بالرّغبة، فشيءٌ ما فيه يجعلك تشعر بالأمان والامتنان دوماً، على عكس ذلك الحبّ الذي تحاول جاهداً أن تسترق لحظاتٍ منه تجمعك مع عشيقتك على عتبات حياة قاسية، باحثاً عن باب يُفتح ليتلقّفكما سويّة في ظلام عشق، مآله دوماً إلى الانفصال.
  • أيّتها المُدهشة كألعاب الأطفال إنّني أعتبر نفسي مُتحضّراً لأنني أحبّك، وأعتبر قصائدي تاريخيّة لأنّها عاصرتك، كل زمن قبل عينيك هو احتمال، كل زمن بعدهما هو شظايا، فلا تسأليني لماذا أنا معك.
  • أحبيني بعيداً عن بلادِ القهر والكبت، بعيداً عن مدينتنا التي شبعت من الموت، بعيداً عن تعصّبها، بعيداً عن تخشّبها، أحبيني بعيداً عن مدينتنا التي من يوم أن كانت إليها الحب لا يأتي.
  • الحبّ وردة والمرأة شوكتها.
  • لم أخبرك من قبل أنني امرأة لا تؤمن بالأبراج، ولكن لو حاولت أن أربط برجينا لوجدت أننا ننتمي لنفس التركيبة، وإذا ما التقينا سنغرق معاً في محيطٍ لا قرار له، وهل كنت لأتمنى الغرق مع غيرك؟.
  • لكنك لا تعرف أيضاً أنني أُصاب بالتوتر وأبدأ بالتنقل بعصبية اذا ما وجدتك بجانبي وبالقربِ مني، فعُدْ إليّ.
  • الرجل يحب ليسعد بالحياة، والمرأة تحيا لتسعد بالحب.
  • قد يولد الحب بكلمة ولكنّه لا يمكن أبداً أن يموت بكلمة.
  • لا تخفِ ما فعلت بكَ الأشواق، واشرح هواك فكلنا عُشاقُ، عسى يعينكَ من شكوتَ لهُُ الهوى في حملهِ، فالعاشقون رفاقُ، لا تجزعنَّ فلست أَوّل مُغرمٍ فتكتْ بهِ الوجناتُ والأحداقُ.
  • علَّمَني حبكِ أن أتصرف كالصّبيان، أن أرسم وجهك بالطّبشور على الحيطان، وعلى أشرعة الصّيادينَ، على الأجراس، على الصُّلبان، علّمني حبّكِ كيف الحبُّ يغيّر خارطة الأزمان، علّمني أنّي حين أحبُّ تكفّ الأرض عن الدّوران.
  • جَلَسَت والخوفُ بعينيها تتأمَّلُ فنجاني المقلوب، قالت: يا ولدي لا تَحزَن فالحُبُّ عَليكَ هوَ المكتوب، يا ولدي، يا ولدي قد ماتَ شهيداً من ماتَ على دينِ المحبوب، فنجانك دنيا مرعبةٌ، وحياتُكَ أسفارٌ وحروب، ستُحِبُّ كثيراً يا ولدي، وتموتُ كثيراً يا ولدي، وستعشقُ كُلَّ نساءِ الأرض وتَرجِعُ كالملكِ المغلوب، بحياتك يا ولدي امرأةٌ عيناها سبحانَ المعبود، فمُها مرسومٌ كالعنقود، ضحكتُها موسيقا وورود، لكنَّ سماءكَ ممطرةٌ وطريقكَ مسدودٌ مسدود، فحبيبةُ قلبكَ يا ولدي نائمةٌ في قصرٍ مرصود، والقصرُ كبيرٌ يا ولدي وكلابٌ تحرسُهُ وجنود، وأميرةُ قلبكَ نائمةٌ، من يدخُلُ حُجرتها مفقود، من يطلبُ يَدَها، من يَدنو من سورِ حديقتها مفقود، من حاولَ فكَّ ضفائرها يا ولدي مفقودٌ..مفقود، بصَّرتُ ونجَّمت كثيراً لكنّي لم أقرأ أبداً فنجاناً يشبهُ فنجانك، لم أعرف أبداً يا ولدي أحزاناً تشبهُ أحزانك، مقدُورُكَ أن تمشي أبداً في الحُبِّ على حدِّ الخنجر وتَظلَّ وحيداً كالأصداف، وتظلَّ حزيناً كالصفصاف، مقدوركَ أن تمضي أبداً في بحرِ الحُبِّ بغيرِ قُلوع، وتُحبُّ ملايينَ المَرَّاتِ وترجعُ كالملكِ المخلوع.
  • الحبّ لا يتقن التّفكير، والأخطر أنّه لا يملك ذاكرة، إنّه لا يستفيد مِن حماقاته السّابقة، ولا من تلك الخيبات الصّغيرة التي صَنعت يوماً جرحه الكبير.
  • سألوني عن اسمها رفعت رأسي إلى السماء وتنهدت، سألوني عن شكلها أغمضت عينيّ بحنان وتخيلت، سألوني عن قلبها وضعت كفّاً بكف وضممتها إلى صدري، وأخيراً سألوني أين هى الأن؟ بكيت بلهفة وقلت من لم يذق طعم الفراق لم يعرف معنى الحب.
  • كم أعشقُ تلك النظرات الصامتة التي تُشرق كالشمس من عينيكِ، فتذوب ملامح وجهي بين ثنايا جفونكِ الغائرة، أعشقُ فيكِ كل شيء عفويتكِ، غيرتك، قسوتكِ، رقتك، بسمتكِ، دمعتك، صمتكِ، حتّى طريقة جِلستك أعشقها، طريقة مشيتُكِ أعشقها، وكل ما أكرههُ هو مفارقتك، أعشقُ حروف اسمُكِ تحت أسنّة أقلامي، وأغارُ عليكِ من نفسي إن قبّلتُكِ في أحلامي، أغارُ على تلك الخدودِ الورديّة التي لطالما غارّت منها ورود الربيع؛ فقلبي بدونكِ عقيمٌ لا يُنجبُ حُبّاً لأحد، وأنا بدونكِ بلا حياة.