كلام عن المرض
المرض حالة تصيب كل إنسان ومنه المرض المؤقت ومنه المرض الدائم الذي يلازم المريض لفترات طويلة وقد ينهي حياته، وهنا لكم في هذا المقال الكلام المعبر عن المرض.
كلام عن المرض
- أنا استمتع بالنقاهة لأنها الجزء الجميل في المرض.
- النعجة الجرباء تعدي القطيع كله.
- الاعتدال خير دواء.
- من أكل إلى أن يمرض صام إلى أن يبرأ.
- الرجل المكسورة لا تعالج بجورب من حرير.
- احترم الطبيب قبل أن تحتاج إليه.
- حضور الطبيب بدء الشفاء.
- طعم العسل مر في فم المريض.
- مريض قديم أفضل من دكتور جديد.
- أنا أعرف يا حاتم أن طلب العدل مرض.. ولكنه المرض الوحيد الذي لا يصيب الحيوانات.
- طلب العدل مرض، لكنه المرض الوحيد الذي لا يصيب الحيوانات.
- لا أصدقاء، حاة رتبة مملة للغاية، إنھا التربة الخصبة المثالة لنمو أي مرض نفسي.
- إن مرض السكر رفيق طريق، إذا احترمته احترمك، وإذا تجاهلته دمرك.
- المنفى كالمرض المعدى يا أبني، يورث لأقرب الناس إلى قلوبنا، مرض لا يمكن تفاديه أبدا.
- المرض يكسر الكبرياءو هذا أقسى ما فيه.
- كل مرض معروف السبب موجود الشفاء.
- المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الإستفادة منها لكان نعمة لا نقمة.
- المرأة القبيحة مرض للمعدة والمرأة الجميلة وجع للرأس.
- كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ.
- فإن أسباب الوفاة كثيرةً من بينها: وجع الحياة.
- مرض الإنسان الطبيعي إيمانه أنه يمتلك الحقيقة.
- صار معيار الصحة والحياة لدي هو كمّ ما أحققه بهذا القدر من الصحة حتى مع المرض.
- وبالتالي في الطب يجب علينا أن نعرف أسباب المرض والصحة.
- يدفع للطبيب إذا قتل المرض أو المريض.
- الطموح مرض لا دواء له إلا حفنة من التراب.
- صحة بدون مال مرض بدون وجع.
- لمن بخفي مرضه لا دواء له.
- يقبل المرض راكباً ويدبر راجلاً.
- وكثيراً ما سألت نفسي، أيهما أسوأ: المرض أو الوفاة.. أو حياتي بهذا الشكل.
- الشكّ كالمرض المعدي لا يكاد يبدأ في ناحية حتى يعم جميع النواحي.
- هذا مرض جميل.. تقابل الأشخاص أنفسهم وتظن أنك ترى وجوهاً جديدة كل يوم الرئيس الأمريكي رونالد ريجان.
- على أنك حين تطيع، لا تكون ذاتك، بل تمحوا فرديتك وتستسلم لغيرك.
- الكلمة التي (تقال): علاج الكلمة التي (لا تقال): مرض.
- ليس من الوطنية أن تمتدح أخطاء بلادك.. الأوطان التي لا تقبل النقد تترهل.. النقد: عافية، وغيابه: مرض.
- اليأس مرض معدي.
- أخطر ما في المرض ليس الألم، إنما الإنصات الشديد لما يحدث.
- إن المريض لن يستطيع أن يلبس ثوب العافية بمجرد رغبته بذلك.
- هذا الشعب لابد أن يكون احد اثنين.. إما شعب يكره نفسه لأنهرغم ما يشيعون عنه من أنه مصدر السلطات يأبى أن يصلح حاله ويعالج مصابه ويزيل عن نفسه ذلك القيد الثقيل من الفقر.. والجهل.. والمرض وإما أنه شعب زاهد، قد تعود ذلك البؤس الذى يرتع فيه والحرمان الذى يأخذ بخناقه.
- كل المفاسد التي وجدت في العالم إنما هي من مرض الغرور.
- ألاف من الناس يصفعون كل يوم ولكن قليل منهم من يشعر بالإهانة أو الغضب قليل منهم يا سيد من يصيبهم ذلك المرض الذى أصاب أباك والذي يصيبك أنت الأن.
- عندما نقع في المرض يكون قطار الطبيعة قد خرج عن سكته، بسبب فقدان توازن جسدي أو روحي، والطريق التي تقود إلى الصحة، هي طريق الإعتدال، والروح السليمة في الجسم السليم.
- ألا وإن من البلاء الفاقة، وأشدّ من الفاقة مرض البدن، وأشدّ من مرض البدن مرض القلب ألا وإن من النعم سعة المال، وأفضل من سعة المال صحة البدن، وأفضل من صحة البدن تقوى القلب.
- قيل لجالينوس: مالك لا تمرض.. فقال: لأني لا أجمع بين طعامين رديئين، ولم أدخل طعاماً على طعام، ولم أحبس في معدتي طعاماً تأذيت منه.
- كما أن الصحة النفسية الفردية مشروطة عموماً بالصحة المجتمعية، فإن المرض النفسي الفردي، والهدر الوجودي الفردي لا يعدوان كونهما تعبيراً عن المرض الاجتماعي، وإعادة إنتاج له.
- لولا الألم لكان المرض راحة تحبب الكسل، ولولا المرض لافترست الصحة أجمل نوازع الرحمة في الإنسان، ولولا الصحة لما قام الإنسان بواجب ولا بادر إلى مكرمة، ولولا الواجبات والمكرمات لما كان لوجود الإنسان في هذه الحياة معنى.
- أخوك من نفعك لا من ادعى أنه قريب، والغريب ليس الأجنبي لا من ليس له حبيب، واللؤم لا المرض عله أعيت كل طبيب.
- البؤس مرض علاجه العمل.
- زر المحكمة مرة في العام لتعرف فضل الله عليك في حسن الأخلاق، وزر المستشفى مرة في الشهر لتعرف فضل الله عليك في الصحة والمرض، وزر الحديقة مرة في الأسبوع لتعرف فضل الله عليك في جمال الطبيعة، وزر المكتبة مرة في اليوم لتعرف فضل الله عليك في العقل، وزر ربك كل آن لتعرف فضله عليك في نعم الحياة.
- إن الفلسفة التاريخية تقوم على مبدأ هام.. وهو أن كل مجتمع يتكون من ثلاث مكونات: الأفكار، والأشخاص، والأشياء.. وأن المجتمع يكون في اوج صحته وعافيته حين يدور الاشخاص والاشياء في فلك الأفكار الصائبة.. ولكن المرض يصيب المجتمع حين تدور الافكار والاشياء في فلك الاشخاص، وينتهي المجتمع إلى حالة الوفاة حين يدور الأفكار والأشخاص في فلك الأشياء.
- يبدأ الطبيب حياته المهنية بأن يصف عشرين دواء لكل مرض، وبعد سنوات من الخبرة ينتهي إلى أن يصف دواء واحداً لعشرين مرضاً.
- من المهم أن تعرف ماهي شخصية المريض أكثر مما تعرف ماهو المرض الذي يحمله المريض.
- علينا ألا نختار الدواء كسبيل أوحد لمعالجة المرض.. فلكل دواء تأثيراته الجانبية الضارة، مع الاخذ في الاعتبار أن هذه التأثيرات قد تفوق في ضررها أحياناً التأثير المطلوب للدواء، مما يوجب علينا في هذه الحالة تجنب اعطاءه من الاساس.
- إن قوة الفكر قادرة على احداث المرض والشفاء منه.
- إذا حال دون نشاطك المعتاد حائل، من مرض أو سجن أو ظرف قاهر، فاستنقذ من نشاطك ما يمكن إنقاذه.
- من كنوز البر كتمان المرض والمصايب والصدقة.
- حق المسلم على المسلم ست إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأحبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشمته (أي قل له: يرحمك الله)، وإذا مرض فعده (أي زره)، وإذا مات فاتبعه (أي سر خلف جنازته).
- إذا مرض القاضي مرضنا بأسرنا.. وإن صح لم يسمع بنا بمريض.
- النقطة التالية للتشخيص هي أن يعي المريض بمرضه، بأسبابه بأعراض المرض وبنتائجه.
- نعم ليسوا كلهم فاسدين ولكنك تضطر لبتر جزء من جسدك لآن به مرض خبيث سينتشر بكامل جسدك إن لم توقفه.
- إن مرض أوروبا أنها تزعم أنها تعرف كل شيء، لكنها لا تعرف كل شيء، يجب أ أقول ذلك.
- كم أحببتك لدرجة المرض والأزمة.
- التغابي أسلوب قاتل أكثر من الغباء، مرض عضال إن استخدمه الحمقى.
- لماذا أحب المرض.. لأنك تهتم بي وتقلق علي.
- المرض لا يمحو الحب.
- قد يكون المرض لعلة وقد يكون لغير العلة إلا الوهم.
- اكتشفت اليوم فقط أن حياتي تكرار ممل لحكاية خايبة وأن سرطان الروح مرض لا تموت بهو لكن تموت معه.
- هناك جوهر ينفلت من الكاتب ليستقر في النص ويصيب بعدواه كل من يلمسه مثل المرض الفتاك.
- متى نتخلص من تعريف الصحة السلبي.. كأن نقول أن كنت لا تعاني من أي مرض فأنت سليم معافى يجب أن نوجد تعريفاً ايجابيا للصحة لأن المرض موضوعي بينما الإحساس بالعافية أمر ذاتي.
- إن الفساد هو الفاحشة الكبرى.. الفساد لا يفلح أمة.. وهو مرض يجب استئصاله وبتره لأنه معد ولا يجوز السكوت عليه.. وعلينا أن نعالج الفساد ونمنعه لأننا لا نريد أن يكون بيننا مريض بهذا الوباء الذي يلطخ الدولة ككل ويلوثها.
- قال لي مرة فيما هو يقلب جريدة في يده: اسمع يا فيلسوفي الصغير الإنسان يعيش ستين سنة في الغالب، أليس كذلك.. يقضي نصفها في النوم بقي ثلاثون سنة اطرح عشر سنوات ما بين مرض وسفر وأكل وفراغ بقي عشرون؛ إن نصف هذه العشرين قد مضت مع طفولة حمقاء ومدارس ابتدائية لقد بقيت عشر سنوات عشر سنوات فقط، أليست جديرة بأن يعيشها الإنسان بطمأنينة.
- الوحدة تعمق الاحساس باللامبالاة، وقد خبرتها طويلاً يا صديقي.. طويلاً لدرجة أني غير مهتم حقًا بذلك المرض الذي يأكل أطرافي.. لا أعرف حتى أين وصل الآن.. لا شيء يهم.. لا شيء.