عبارات رحيل

الرحيل لابد أن يأتي سواء كنا نحن الراحلين أو أحد أحبائنا، وهنا لكم في هذا المقال عبارات رحيل، أتمنى أن تنال أعجابكم.

عبارات رحيل

  • هل للوداع مكان أم أنه سفينه بلا شراع.
  • الوجع أن أحبك بعمري وعمرك يصبح لغيري.
  • أسوء الراحلين: إنسان يرحل عنك، ولم يرحل منك.
  • قمة العذاب أنك تشتاق لشخص وأنت تحاول أن تنساه.
  • يؤلمني الصمت وتؤلمني الحياة وتؤلمني عواقب البوح.
  • أشتَاقُ لِنَفسِي القَديمَة، التَي لا تَحمَل هَماً وَلا تُباليْ لأمَراً.
  • الرحيل كالعين الجارية الّتي بعد ما أخضرّ محيطها نضبت.
  • الرحيل نارٌ ليس لها حدود، لا يشعر به إلّا من اكتوى بناره.
  • أسألك الرحيل حتى يظل حبنا جميلاً حتى يكون عمره طويلاً.
  • لفراق: لسانه الدّموع، وحديثه الصمت، ونظره يجوب السّماء.
  • لولا الصدمات لبقينا مخدوعين لمدّة أطول، هي قاسية لكنها صادقة.
  • وصلت لمرحلة لا أجبر أحد على البقاء معي، ولا أندم على فراق أحد.
  • منْ المؤلم أنَ تكونْ الابتسامة دائِمة علىٌ وجهَك، وأنتّ فاقدُها فيّ قلبك.
  • في داخلي بقايا راحلين وقلب ينادي الغائبين، لطفاً بنا فقد أرهقني الحنين.
  • أصعب شعور بالدنيا عندما تحب بشكل كبير وتطرد من قلب من تحب دون سابق إنذار.
  • الرحيل: هو القاتل الصّامت، والقاهر الميت، والجرح الّذي لا يبرأ، والدّاء الحامل لدوائه.
  • أدري في يوم أني بودعك بدموع عيني.. وقلبي بيصرخ لك عن حنيني.. تكفى ابقى لا تبتعد.
  • بعد الرحيل أصبح كل شيءٍ بطيء، أصبحت الدّقائق والسّاعات حارقة، وأصبحت أكتوي في ثوانيها.
  • ساعاتنا في الحب لها أجنحة ولها في الفراق مخالب وكَـمْ يَمْضِـي الفِـرَاقُ بِـلا لِقَـاءٍ ولَكِنْ لا لِقَاءَ بِلا فِرَاقِ.
  • تراني ما أقدر على فرقاك.. لا ترحل وتعال نور دنيتي بجفناك.. عسى العين ما تبجيك ولاحتى القلب ينساك.
  • هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنّني رأيت قلوبهم تهوى فراقي، نعم أشتاق ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي.
  • أكره مراسيم الوداع، الذين نحبهم لا نودعهم، لأننا في الحقيقة لا نفارقهم، لقد خلق الوداع للغرباء وليس للأحبة.
  • ما أصعب أن تبكي بلا دموع، وما أصعب أن تذهب بلا رجوع، وما أصعب أن تشعر بضيق، وكأنّ المكان من حولك يضيق.
  • الرحيل حزن كلهيب الشّمس يبخّر الذّكريات من القلب ليسمو بها إلى عليائها، فتجيبه العيون بنثر مائها؛ لتطفئ لهيب الذّكريات.
  • نعم سأرحل.. ولكن بدون وداع.. سأرحل بدون أن يشعر قلبك برحيلي.. سأرحل ولكن أحاول أن أستجمع أحاسيس قلبي.. ساعدني أيها القلب كي أرحل.
  • في كل لحظة نلعن الوداع ألف مرة وننهال عليه باللوم والعتب، لأنه يحول دون بقائنا مع من نحب ومن نصادق، ولكن هل فكرنا يوماً بإلقاء اللوم على اللقاء.
  • لحظات الوداع لحظات شبيهة الصدق، كثيفة الفضول بالغة التوتر، تختزل فيها التفاصيل التافهة وتتعامل مع الجواهر، تتألق البصيرة وتتوهج الروح.
  • لكم في الذّكرى شجوني من أجلها تدمع عيوني، فإذا طال الزّمان ولم تروني، فابحثوا عنّي على من أحبّوني، وإذا زاد الفراق ولم تروني، فهذا كلامي به تذكّروني.
  • عند الرحيل، اجعل لعينيك الكلام فسيقرأ من أحبك سوادها، واجعل وداعك لوحةً من المشاعر، يستميت الفنّانون لرسمها ولا يستطيعون، فهذا آخر ما سيسجّله الزّمن في رصيدكما.
  • إذا قررت يوماً أن تترك حبيباً فلا تترك له جرحاً، فمن أعطانا قلباً لا يستحق أبداً منا أن نغرس فيه سهماً أو نترك له لحظه ألم تشقيه، وما أجمل أن تبقى بيننا لحظات الزمن الجميل.
  • يا ليت الزّمان يعود، والّلقاء يبقى للأبد، ولكن مهما مضينا من سنين سيبقى الموت هو الأنين، وستبقى الذّكريات قاموساً تتردّد عليه لمسات الوداع والفراق، والوداع والموت هو البقاء.
  • إذا فرقت الأيام بينكما فلا تتذكر لمن كنت تحب غير كل إحساس صادق ولا تتحدث عنه إلّا بكل ماهو رائع ونبيل فقد أعطاك قلباً.. وأعطيته عمرا وليس هناك اغلى من القلب والعمر في حياة الإنسان.
  • تركتني، ورحت أنظر إلى صورتك أمامي، أسترجع ذكرياتي الجميلة والّلحظات الحلوة الّتي جمعتنا معاً، كم فرحنا، وكم بكينا، وكم واجهتنا صعوباتٌ اجتزناها معاً، لكن علّمني هذا الزّمان أنّ الحياة ليست إلّا مجموعة صور.
  • إذا جلست يوماً وحيداً تحاول أن تجمع حولك ظلال أيام جميلة عشتها مع من تحب، أترك بعيداً كل مشاعر الألم والوحشة التي فرقت بينكما حاول أن تجمع في دفاتر أوراقك كل الكلمات الجميلة التي سمعتها ممن تحب، وكل الكلمات الصادقة التي قلتها لمن تحب.
  • بعد الفراق.. لا تنتظر بزوغ القمر لتشكوا له ألم البُعاد.. لأنه سيغيب ليرمي ما حمله ويعود لنا قمراً جديد.. ولا تقف أمام البحر لتهيج أمواجه وتزيد على مائه من دموعك لأنه سيرمي بهمك في قاع ليس له قرار ويعود لنا بحر هادئ من جديد.. وهذي هي سنة الكون.. يوم يحملك ويوم تحمله.
  • كنّا معاً دائماّ نتقاسم الأفراح والأحزان، كنّا دائماً نحاول أن نسرق من أيّامنا لحظاتٍ جميلة، نحاول أن تكون هذه الّلحظات طويلة، نحاول أن نحقّق سعادةً وحبّاً دائمين، حاولنا دائماً أن نبقى معاً لآخر العمر، لكن لم يخطر ببالنا أنّ الّلقاء لا يدوم، وأنّ القضاء والقدر هو سيّد الموقف، وأنّه ليس بيدنا حيلة أمام تصاريف القدر، وتقلّباته.
  • إذا شاءت الأقدار واجتمع الشمل يوماً فلا تبدأ بالعتاب والهجاء والشجن، وحاول أن تتذكر آخر لحظه حب بينكما لكي تصل الماضي بالحاضر ولا تفتش عن أشياء مضت لأن الذي ضاع قد ضاع، والحاضر أهم كثيراً من الماضي، ولحظة اللقاء أجمل بكثير من ذكريات وداع موحش وإذا إجتمع الشمل مرة آخرى حاول أن تتجنب أخطاء الأمس التي فرقت بينكما لأن الإنسان لا بد أن يستفيد من تجاربه.
  • إذا اكتشفت أن كل الأبواب مغلقة وأن الرجاء لا أمل فيه وأن من أحببت يوماً أغلق مفاتيح قلبه وألقاها في سراديب النسيان، هنا فقط أقول لك إن كرامتك أهم كثيراً من قلبك الجريح حتى وإن غطت دماؤه سماء هذا الكون الفسيح فلن يفيدك أن تنادي حبيباً لا يسمعك، وأن تسكن بيتاً لم يعد يعرفك أحد فيه، وأن تعيش على ذكرى إنسان فرط فيك بلا سبب، في الحب لا تفرط فيمن يشتريك.. ولا تشتري من باعك ولا تحزن عليه.
  • لم يبقى لي أى خيار سوى الرحيل بين أوراقى والسطور وبقايا الأشعار.. لم يبقى لي سوى الرحيل من نار إلى نار.. أو البقاء فى جحيم عيناك والانتظار.. هذا الرحيل ليس بالمر اليسير.. لكني أجبرت على هذا القرار.. وأن أحتضن جرح الزمان.. وأسافر وسط هبوب الرياح.. فى صقيع الأمطار.. لم يبقى لي سوى أن أترك حبك.. وأنزع لباس العشق.. وتحدى الأقدار.. أن أمشي وحيداً فوق أشواك الألم.. أن أكمل سيري وأنا مازلت لا أدرى إلى أين يأخذني هذا المشوار.