كلام عن حب الأم

الأم

الأم مِن أنقى النعم، التي لا يمتلئ منزل إلا بوجودِها، ولا تحلى حياةٌ إلا بكلامِها. وهي التي وَصَّى الله ورَسولِهِ في بِرها وفضلَّها عن كُل شئ. أُمي هي الملاك الجميل التي تنبتُ تحت قدميها بساتين الجنة. أُمي هي وطنٌ وأنا دونها في غربةٍ لا أدري أين الملجأ. أحِبُكِ أُمي، وحُبي لكي لَن يشيخَ أبداً.

كلام عن حب الأم

  • أُمي يا مَلاكِي، يا حُبيَّ الباقي إلى الأبد، ولا تَزَل يداكِ، أُرجوحَتِي ولا أَزَل وَلَد، يَرنُو إليَّ شَهرُ، ويَنطَوي رَبيع، أُمي وأَنتِ زَهرٌ في عُطرِه أَضيع، وإذ أَقول أُمي أُفتِن بي أَطير، يَرِفُ فَوقَ هَمي جَناحُ عندَليب، أُمي يا نَبض قَلبي، نِداي إن وَجِعت، وقُبلَّتي وحُبي، أُمي إن وَلِعَت عَيناكِ ما عيناكِ أجمَلُ ما كَوكب في الجلدِ، أُمي يا مَلاكِي يا حُبيَّ الباقِي إلى الأبّد.​
  • أرى أمٌّ صخرٍ ما تجفُّ دموعُه، وملَّتْ سُليمى مَضْجعي ومكاني، فأّيُّ امرئٍ ساوى بأمٍ حليلةً، فلا عاشَ إِلا في شقاً وهوانِ.
  • حينَما أَنحني لأُقَبِل يَديكِ، وأَسكُبُ دُموعَ ضَعفي فَوقَّ صَدرَكِ، واستجدي نَظرات الرِضا مِن عَينيكِ، حينَها فَقط أشعر باكتِمالِ رُجولَتي.
  • من روائع خلق الله قلبُ الأُم، الأُم تَظلِمُ نَفسَها لِتنصِفَ أولادها، الأُم التي تَهِزُ السَريرُ بيَمينها، تَهِزُ العَالم بيسارِها.
  • أُمي؛ إني مُدينُ لَكِ بكلِ ما وصلتُ إِليه، وما أرجو أَن أَصِل إِليه مِن الرُفعةِ إلى أُمي المَلاك.
  • قلب الأُم كَعودِ المِسك كُلَّما احترق فاح شذاه.
  • لّم أَطمَئِنُ قَط إلا وأَنا في حِجرِ أُمي.
  • لا يوجَد شَيء فِي الدُنيا أجمَل مِن قَلبِ أُمٍ تَقية.
  • ليسَ في العالمِ وسادةٍ أَنعم من حُضنِ أُمي.
  • أُمي؛ لن أسميكِ امرأة سأُسَميك كُلَ شيء.
  • كنزي الحقيقيّ هوَ أُمي.
  • غرقَّتني في دَلالِها، ومَلِكَتني في طيبةِ قَلبِها وحنانِها، فيآرب أَسعِدها وأَطِل عُمرَها واجعَلني قَبلها في الفُراقِ.
  • أُمي سأدعوَّ لَكِ كثيراً، فأنتي جَميع الفُرَص الجَميلة والثَّمينة، وأنتي مَن لا يُساوي حُضَورَكِ أحَد، أُحِبُكِ يا جَنَتي.
  • ومَن أنا بِدونِ أُمي؟ قُل لي أَيَغدو البَحر بحراً دون ماء.
  • مسائي قلبُ أُمي، القلب الذي رُغمَ كُل الأشياء لا يُتلِف حُبّهِ ولا يَزول، هوَ فَقط يزيد، ومع كُل زيادةٍ أرتفِع بِهِ إلى الله درجة.
  • أُمي يا بَلسم طَمسَ الألم مِن جَميعِ اضطراباتي، أُمي يا قدر زرَع الوَرد الجميل في جنباتي، أُمي يا أسطورةٌ أَثارت العُطر في نفحتي، أُمي يا قمراً باهراً أنار الدرب من عثراتِي، أُمي يا قولاً صادقاً حَفَر كلماتُها على زفراتي، أُمي طَبَعتُ صُورتِها على قاموس حياتي، أُمي يا صرخةُ رسمت غيابِها على أناتي، أُمي يا ملاك نَقشتُ صُورَتِها على كَلِماتي، أُمي يا قُوة حانية أزالت الصخرُ من طُرقاتي، أُمي يا أجمل اسمٍ نَطقت بهِ في حياتي، أُمي لمسَتُك تزيل الخَوف من خلجاتي، وهمسَتُكِ تُغرِقني، في حنانِك الذاتي ووجودَكِ تزداد أيام فَرحي ومَسراتي.
  • وَاخْضَعْ لأُمِّكَ وأرضها، فَعُقُوقُهَا إِحْدَى الكِبَرْ.
  • عُذراً عزيزي الجبل، فأُمّي الشُموخ بعينهِ، عُذراً طبيعتُنا الخَضراء فأمّي الجمال الفتّان، عُذراً أيها الماءُ العذب فروحي الذابلة تكفيها نَظرةٌ واحدةٌ لِوجهِ أمّي كي ترتوي، عُذراً أيها الشعراء فأمّي قصيدةٌ تجسّدت في طيّاتها أنبلُ مشاعر الحُب والحنان، وعُذراً أيها العطف والحنان، فمنبَعُكَ مِن قلبِ أُمي.
  • ماذا سأهديكِ أُمي وأنا لا أملك سِوى الكَلِمات، محَبَتي هي كلماتي، وورودي وحبي هي كلماتي، أُمي مع ثُقلِ المشاعر والحُب المزروع لكي في داخلِ الأعماق، أُريد أَن أَهمِسَ فقط أَنكِ موشومةً في كُلِ خلايا الجسد.
  • أُحِبُكِ، أُحِبُكِ، أُحِبُكِ، قليلةُ جداً هذه الكلمة أمامُ هامَتِكِ العالية، أُمي نور الدنيا، ووهجُ الحياة، أُمي نِبراسُ النور، وسِجادةُ صلاةٍ، أُريد أَن أُقُبلٌك وأُقبٌل حتى ظِلالك.
  • أُمي يا ملاك نقشت صورتها على كلماتي.
  • الأُم كَلمةٌ صغيرةٌ حروفِها قليلة، لكِنها تَحتوي على أَكبر معاني الحُب والعَطاءِ والحنانِ والتضحيةِ، وهي أنهار لا تنضَّبُ ولا تَجِف ولا تتعب متدفقة دائماً بالكثيرِ من العطفِل الذي لا ينتهي، وهي الصَدرُ الحَنون الذي تَلقي عليهِ رأسُك وتشكوَّ إليه هُمومَك ومتاعِبك.
  • الأم هي التي تعطي ولا تنتظر أن تأخذ مقابل العطاء، هي التي مهما حاولَت أن تفعل وتقدم لها فلن تستطيع أن ترد جميلها عليك و لو بذرةٍ صغيرة، هي سبب وجودك في هذه الحياة وسبب نجاحك، تعطيك من دَمِها وصِحَتها لتكبر وتنشأ صحيحاً سليماً، هي عّونك في الدنيا وهي التي تدخلك الجنة.
  • أَي كَلمةِ حُبٍ ووفاء، وأي ابتسامةِ عِرفانٍ وجميل، وأي رسالةِ شوقٍ وإخلاص، أهديها في عيدكِ أُمي.
  • الأُم في كُلِ حَقلٍ من حُقولِ الحياة، وفي كُل بُستانٍ كبير من بساتين المحَبةِ والحنان، تسكُنها نسائِم الأمل، وعبق الحنان يحيط بها، ورائحة عطرِ العطف تفوح منها، وانبعاثاتِ النورِ تضيئها، أهديك زَهرةِ الحُب والوفاء أُمي.
  • الأم، كلمة رائعة عظيمة صادقة ومعبرة، كلمة حركت رياح المشاعر في داخلي، وهزت سفن الإحساس في قلبي، وهيجت بحار المحبة في كياني.
  • تلك الأم المثالية، رمز المحبة والعطاء، والحب والوفاء، ستبقى مثالية، حنونة، جميلة وعطوفة مهما حطت بنا الأقدار وأودى بنا الإعصار.
  • الأم، هي من تحيا وتعيش من أجل بناء أسرة متماسكة مترابطة، هي من تظهر كنورٍ مضيء في الظلمات لترشدنا إلى طريق صحيح، وتسهر كالقمر إن أصابنا مكروه أو علة في ليالي الألم، وتكون كالمقص الذي يقطع أشواك الجرح والأذى من ربيع العمر.
  • أمي الحنونة؛ بعدد مافي السماء من نجوم وكواكب وأقمار، وما تحتويه من عصافير وحمامات وأطيار، أحبك يا من جعلت حياتي مزدهرة بأجمل الأزهار.
  • مع كل إشراقة شمس، أرى صورتك أمأُمي، أراك تشرقين فتملأين الكون ضياءً، والسماء إشراقاً، ومع كل تغريدة طير كان صوتك الناعم الدافئ يدخل في سمعي، هذا الصوت المغرد يعطي الحياة لحناً.
  • أُمي ي ابلسم طمس الألم من جميع اضطراباتي.
  • أُمي يا قدراً زرع الورد الجميل في جنباتي، أُمي يا أسطوره أثارت العطر في نفحتي، أُمي يا قمراً باهراً أنار الدرب من عثراتي، أُمي يا قولاً صادقاً حفر كلماتها على زفراتي، أُمي يا نسمة طبعت صورتها على قاموس حياتي، أُمي يا صرخة رسمت غيابها على أناتي، أُمي يا قوة حانية أزالت الصخر من طرقاتي، أُمي يا أجمل اسم نطقت به في حياتي، أُمي فلمستك تزيل الخوف من خلجاتي، وهمستك تغرقني في حنانك الذاتي ووجودك تزداد أيام فرحي ومسراتي.