عبارات شكر للمعلمات

عبارات شكر للمعلمات

تستحق منّا المعلمات كلّ الحب والتقدير، وأقل ما يمكن تقديمه لهنّ عبارات جميلة تعبّر عن مدى امتناننا وفخرنا بهم، ومن تلك العبارات ما يأتي:

  • أستاذتنا الفاضلة.. لك منا كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيمة، من أجل الرقي بمسيرة مدرستنا الغالية.
  • الأستاذة الفاضلة.. للنجاحات أناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر والتقدير.. فوجب علينا تقديرك.. فلك منا كل الثناء والتقدير.
  • من ربوع زهرائنا الغالية.. نرسل أشعة من النور، لتخترق جدار التميز والإبداع.. أشعة لامعة نرسلها لصاحبة التميز والعطاء.. للفاضلة الأستاذة.. لك منا كل معاني الحب والتقدير، والذي يساوي حجم عطائك اللامحدود.
  • جميل أن يضع الإنسان هدفاً في حياته.. والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك.. لذا تستحقين منا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر.
  • إلى من أعطت.. وأجزلت بعطائها.. إلى من سقت.. وروت مدرستنا علماً وثقافة، إلى من ضحت بوقتها وجهدها.. ونالت ثمار تعبها.. لك أستاذتنا الغالية.. كل الشكر والتقدير على جهودك القيمة.
  • منك تعلمنا أن للنجاح قيمة ومعنى.. ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل.. ومعك آمنا أن لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي.. لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
  • أستاذتنا الغالية.. يا من أعطيت للحياة قيمة.. يا من غرست التميز ومعانيه بين جدران مدرستنا.. لكي نحلق في سمائها.. لذا نرسل لك وساماً من النور بعدد كل نجوم السماء.
  • عبارات الشكر تخجل منك.. لأنك أكبر منها.. فأنت من حولت الفشل إلى نجاح باهر، يعلو في القمم.. غاليتنا نشكر جهدك، ونقيم عملك.. فأنت أهل للتميز.
  • معلمتي.. مهما قلت من كلمات لن أوفيك حقك.. فأنت من جعلتني أعيش هذه الدنيا بسعادة غامرة.. ومن جعلتني أفكر دائماً بأنني فتاة بسيطة أمامك أنت.
  • الأستاذة الفاضلة.. روحك المرحة.. وصفاء قلبك.. وعطاؤك القيم.. هو عنوان إبداعك.. فلك كل معاني المديح.. بعدد قصائد الشعراء، وبمختلف بحورهم وأوزانهم.
  • ما أجمل العيش بين أناس احتضنوا العلم.. وعشقوا الحياة.. وتغلبوا على مصاعب العلم.. لك معلمتنا الغالية.. كل تقديرنا على جهودك المضنية.

كلمات للمعلمة بمناسبة التخرّج

أصعب اللحظات تلك التي نضطر فيها لتوديع من علّمتنا وربّتنا وزرعت فينا كلّ بذور الخير، إنها لحظات التخرج التي يمتزج بها الفرح للاقتراب من تحقيق الهدف، مع الحزن لفراق من نحب، وفيما يأتي أجمل الكلمات التي يمكن إهدؤها للمعلمة وقت التخرّج:

  • أنا الآن أفتخر بأنك درستني يوماً ما، أنا الآن سأخرج من مدرستي وأنا مرفوعة الرأس لأنك أنتِ من علمتني.
  • معلمتي ستظلين دائماً معلمتي التي أحبها ولن أنسى ما فعلته من أجلي.. لك مني كل الحب والاحترام والتقدير.
  • منك تعلمنا.. أن للنجاح أسراراً.. ومنك تعلمنا أن المستحيل يتحقق بمدرستنا.. ومنك تعلمنا أن الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها بعقولنا.
  • الأستاذة الغالية.. شموع كثيرة تحترق.. لتنير دروب الآخرين عطاءً وآمالاً.. وتضحيات شتى تنثر.. من أجل الوصول للأسمى.. ومعك حققنا كل معاني الجمال في الزهراء الغالية.
  • معلمتي يا من ملأ قلبك الدفء والحنان وأبهجتِ قلبي بحبك وعطفك، فيا لها من أيام قضيتها برفقتك وكأنها وقفة مع لحظات العمر التي أسعد بها في كل ثانية ودقيقة، فلم أكن أرغب بأن تكون هذه الأيام مجرد ذكرى تنطوي من مخيلتي أقلبها كلما أذابتني المواجع واعتصرتني الأحزان، فوداعاً يا من أصبحت لي حلماً تبلله زخات المطر وأنشودة في سماء الحب وعزيزة يعز علي بعدها وفراقها.
  • معلمتي.. لك صدى في جنبات مدرستنا.. فآمالك العظيمة صنعت المعجزات.. وزرعت بذوراً بشتى الألوان.. لن ننسى لك هذه المسيرة القيّمة.
  • معلمتي من رفعت وسام الأخلاق الحسنة والصفات الحميدة على صدرها.. إلى من كانت تهمها أخلاق الطالبة أكثر من تفوقها، إلى من تسدي النصائح التي نستفيد منها في حياتنا، لن ننساكِ.
  • إلى المعلمة التي أتمنى أن لا أقلل من حقها فإن أطلت في الحديث عنها فلن أوفيها حقها الكبير علينا.
  • إلى معلمتي التي ينتابني الحزن عندما أذكر أنني سافارق هذه المدرسة ولن أراها ثانيةً.. إلى من أحسد من تدرسهم من بعدي.. لن أنساكِ.
  • معلمتي الغالية.. مهما أبعدتنا المسافات.. ومهما أبعدتنا الأيام.. سيظل حبك ساكناً في قلبي وفضلك ساكناً عقلي إلى الأبد.
  • معلمتي الحبيبة.. مهما كانت المسافات بعيدة.. فصورتك ساكنة في قلبي وعقلي ولن تخرج منهما.

خواطر عن المعلمة

معلمتي ? هي شمعة تذوب لتنير دروب الآخرين، هي زهرة تذبل لتفوح برائحة الياسمين، هي العطاء الذي يفيض بلا حدود، هي رمز يجسد الكفاح والخلود.

معلمتي ? يا من علمتني أبجدية الحروف ? ويا من علمتني الصمود مهما تبدلت الظروف

? أخط لك كلمات مدادها حبر دمي ? كلمات ملؤها شكر وعرفان ? كلمات تتردد على كل لسان

? آه لو تعلمين كم أحبك ? أحبك حباً لو وضع على حجر أصم لنطق تقديراً وعرفاناً بك

? أحبك حباً لو مر على أرض قاحلة لتفجرت ينابيع المحبة لتشهد على حبي لك

أتعلمين لماذا؟

? لأنك علمتني بأنه مع بزوغ كل فجر تتجدد نسمات الأمل ? لأنك علمتني بأن غاية الحياة ليست المعرفة بل العمل

? لأنك علمتني بأنني خلقت للنجاح وليس للفشل ? كيف لا أحبك و أنا كوكب صغير في فضائك

? كيف لا وأنا نجمة ساطعة في سمائك ? كيف لا وأنا قطرة ندية في بحارك

? فإليك يا من أنرت دروب حياتي المظلمة

? إليك يا شمس نهاري ? إليك يا قمر ليلي ? إليك يا نور عيني

? إليك يا مهجة قلبي ? إليك عهدي بأن أذكرك مع كل نبضة من نبضات قلبي

? إليك عهدي بان أذكرك مع كل دمعة تذرفها عيني ? إليك عهدي بان أذكرك ما دام الدم يسري في شراييني

شعر عن المعلمة

المُعلمة هي الأم والمعلمة، واحترامنا لها واجب لا بد منه نظراً لما تقدمه من علم وتحسين سلوك وتربية للطالب في المدرسة، وإعطاء قواعد للنظام العام والتربية والتعليم التي يستفيد منها الطالب طوال حياته وتجعل منه طالباً ناجحاً وشخصاً محترماً يحترمه الناس ويقدرونه ويعلمون أنه على خُلق وتعليم وتربية، لذلك كُتبت لها أجمل الأشعار والقصائد، كالآتي:

معلمتي

معلمتي أزف لك التحية

معطرة منمقة ندية

وأبعث ُ دائما ً أحلى سلامي

وأشواقي لطلعتك البهيّة

إليك ِ الحب ُ والتقدير ُ دوما ً

يحفك ِ في صباحك ِ والعشيّة

مهما قلت فيكِ فلن اوفيكِ حقكِ يا وفية

فأنتِ من نورت دربي لطريق العلم يا غالية

معلمتي

تعلمني القراءة والكتابة

تعلمني النباهة والنجابة

تعلمني أمور الدين حتى

أسير وأقتفي نهج الصحابة

وتغرس حب دين الله فينا

تجود بعلمها مثل السحابة

معلمتي

لك ِ التكريم ُ يا قمر المعالي

ففيك ِ تجمعت زين الخصال ِ

بعلمك ِ قد علوت اليوم قدرا ً

فقدرك بين كل الناس عالي

فعذرا ً .. ربة َ الأجيال عذرا ً

بحقك لن يفي أبداً مقالي

سأشكر ما حييت معلماتي

لأن لهن فضل الوالدات

خلعن من الجمال علي ثوباً

توشى بالخلال الصالحات

موشى بالفضائل والمزايا

وبالعلم الصحيح وبالصفات

موشى بالعفاف وكل طهر

تتيه به الفتاة على البنات

كفاني أنهن رفعن نفسي

إلى صف النفوس العاليات

ودرسن العلوم إلي درساً

يعين مدى الحياة على الحياة

فلولا فضلهن علي طرا

لكنت من البنات الجاهلات

وعشت معيشة الحيوان طرا

ولو أعطيت حظ الملكات

سأبلغ ما أريد به وأسمو

سمو النيرات الساطعات

وسوف أقول عند بلوغ مجدي

مداه في السنين الآتيات

أنا ما نلت هذا المجد إلا

بفضل معلماتي المحسنات

معلمتي

أشعلت روحك في الآفاق مصباحا

ورحت تزرع في الأوطان أرواحـا

ورحت توقد في الأبـدان مفتخـرا

عزيمة تغمـر الأكـوان إصباحـا

ورحت تبني منارات العلا شهبـا

وتوقـد الحلـم آمـالا وأفراحـا

حملت همّ بنـاء الجيـل متّخـذا

من درب أحمدَ للأمجـاد مفتاحـا

وقفت نفسك في ذات الإلـه ومـاطلبتَ

شكـرا وتقديـرا وأمداحـا

فما تعبتَ ومـا كلّـت جوارحك

وما مللـتَ ولكـن زدتَ إلحاحـا

بـارك الله إذ أعطـاك مكـرمـة

فصرت للشعب قنديلا ومصباحـا

تحارب الجهل تبني الجيل مفتخرا

تقـدّم العلـم للطـلاب أقـداحـا

تطوّع الدرس كي ترقى بهم همما

حتى يصيروا لهذا الشعب أرباحـا

أقوال عن العلم والمعلّمة

في الختام لن تفي الكلمات حقها تجاه تلك المعلمة التي تفعل كل شيء من أجل أبنائها الطلبة، ولن تكفي عبارات شكر وامتنان لمعلمتي مجهُداتها وعطائها العلمي والمعنوي الذي لا حدود له، فالمعلم أو المعلمة هما الأب والأم في المدرسة، ومن الأقوال التي قيلت فيها وفي المعلم ما يأتي:

أقوال مصطفى صادق الرافعي:

  • المُعَلِّمُ ثَالِثُ الأَبَوَيْنِ، فَلْيَنْظُرْ كيفَ يأبُوْ حِينَ يَنظُرُ كَيفَ يُعَلِّمُ.
  • عِلْمُ الجَاهِلِ في شَيْئَيْنِ: في سُكُوتِهِ، وفي السُّكُوتِ عَنهُ.

أقوال د. مصطفى السباعي:

  • إذا لم يمنع العلمُ صاحبَه من الانحدار كان جهلُ ابن البادية علماً خيراً من علمه.
  • ليس العلمُ أن تعرفَ المجهول .. ولكنْ .. أن تستفيدَ من معرفته.
  • كلُّ مؤلِّف تقرأُ له، يتركُ في تفكيركَ مساربَ وأخاديد، فلا تقرأ إلا لمن تَعرفُه بعُمق التَّفكير، وصِدق التعبير، وحَرارة القلم، واستقامة الضَّمير.
  • ثلاثةُ أشياء لا يتمُّ علمُ العالم إلا بها: قلبٌ تقي، وفؤادٌ ذكي، وخُلُق رضي.
  • لا يَصلُح العلمُ إلا بثلاث: تعهُّد ما تحفظ، وتعلُّم ما تجهل، ونشر ما تعلم.

أقوال د. عبدالمعطي الدالاتي:

  • القراءةُ سبيلُ الرقيِّ في الدنيا، وسبيلُ الرقيِّ في الآخِرَة .. ” اقرأ وارقَ “..
  • مَن يقرأ بتذوُّق ، يكتُب بتفَوُّق ..
  • أعلمُ الناس ، هُم مَجموعُ الناس..
  • ألم ترَ إلى الهُدهُد وقد أحاطَ بما لم يُحِط به النبيُّ سليمان ؟!
  • ها هُم يقتسمونَ ميراثَه في المسجد..ألا تحبُّ أن تكون من أهل بيته ؟!
أتعجَبُ من ارتفاعِ أصواتهم في الدَّرس؟! فهل عهدتَ الصوتَ يُخفَض عند تقاسُم الميراث ؟!
  • على طالبِ العلم أن يكونَ أشدَّ طلباً له من طالبِ الدَّم ..
  • رُبَّ لحظةٍ من إنسان أثمنُ من عُمرِ إنسانٍ آخر.. مع أن الزمنَ الذي يمرُّ على العالِم، هو نفسُ الزمن الذي يمرُّ على الجاهل ..

قالت نوال السباعي:

  • لا تكونُ المدرسةُ دارَ تربيةٍ وتعليم، إلا عندما تربي إنساناً حراً، وتعلِّمه كيف يبحثُ عن الحقيقة، وكيف يستخدمُ عِلمَه في عمله، وكيف يقول (لا).