أجمل العبارات عن وفاء الأصدقاء

الصداقة جبل شاهق الارتفاع، لا يستطيع تسلقه إلا الأوفياء.
الصداقة قصر مفتاحة الوفاء وغذائه الأمل وثماره السعادة.
الصداقة الحقيقيّة كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألّمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
الصداقة زهرة بيضاء تنبت في القلب وتتفتّح في القلب ولكنّها لا تذبل.
الصداقة كلمة تحمل معانٍ عدة، أجملها التضحية من أجل الآخر، والتحرر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر.
الصديق الحقيقي حينا تكون معه تشعر أنك موجود مع نفسك، وهو من يقبل عذرك، ويرد غيبتك في غيابك.
الواثقون من الصداقة لا تربكهم لحظات الخصام، بل يبتسمون عندما يفترقون؛ لأنهم يعلمون بأنهم سيعودون قريباً.
الصداقة الحقيقية هي التي لا تنتهي أبداً، تبقي بداخلك إلي الأبد، هي شمس لا تغيب وفرحة لا تنطفئ.
ليست الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً أطول، الصداقة هي أن تبقى على العهد حتى وإن طالت المسافات أو قصرت.
يا صاحب الطفولة يا صاحب الشباب ظل صاحبي اليوم وغداً وكل غد.

كلمات عن وفاء الأصدقاء

أتمنى يا صديقي أن يكون لي جناحين لأطير وأن أزورك وقتما أريد فالبحار التي بيننا ما هي إلا مسافات ولكنك بالقلب قريب.
لا تجعل الأيام تأخذك مني يا صديقي ولا تنسى لحظاتنا السعيدة التي طالما عشناها سوياً فهي عمر كامل لا يمحوها بعض المشاغل.
قيل أن الصداقة هي عقل واحد في جسدين.
الصداقة هي وعد بالالتزام وليس الكل أوفياء بالعهود.
الصديق الحقيقي عسير إيجاده، صعب فراقه، ومستحيل نسيانه.
يا صديقي أنت كنزي الثمين الذي أحاول أن أفعل كل ما بوسعي كي أحافظ عليه.
الصداقة مواقف وليست عشرة عمر.
ما أجمل أن تجد قلباً يحبك دون أن يطالبك بشئ سوي أن يراك دائماً بخير.
لا تمش أمامي فربما لا أستطيع اللّحاق بك، ولا تمشي خلفي فربما لا أستطيع القيادة، ولكن امش بجانبي وكن صديقي، بعض الأصدقاء نفوس راقيه وأنيقة يجعلونك تكتفي بهم عن مئات الأصدقاء.
الصداقة هي الشجرة التي يحتمي بظلها المسافرون في طريق الحياة.
الصّديق الحقيقي هو الّذي يقبل عذرك، ويسامحك إذا أخطأت، ويسدّ مسدّك في غيابك.

كلمات عن الصديق

الصديق الحقيقي كالظل في شدة الحر، لا يتركك وحدك ابداً، مهما اشتدت الظروف أو قست.
سلامٌ على الدنيا إِذا لم يكن بها صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ منصفاً.
ليس المهم كلام الأصدقاء ولكن المهم أن تنقذني من بؤسي، ومن شدتي وكربي، وأن تكون ملاذي.
الصديق الحقيقي هو الذي تذهب له وأنت تجر نفسك وبصحبتك همومك وتعود منه وأنت خفيف كأنك لا تحمل إلا قلبه معك.
الصّديق الحقيقي هو الّذي يفرح إذا احتجت إليه ويسرع لخدمتك دون مقابل.
الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشّمس، ولا تذوب مثلما يذوب الثّلج، ولا تموت إلا إذا مات الحب.
الصّداقة الحقيقيّة كالخطوط المتوازية لا تلتقى أبداً إلا عندما تطفو المصالح على السّطح، فعندها تفقد توازيها وتتقاطع.
الأصدقاء أرواح شفافة تربطنا بهم صلة قوية تجعل قربهم مصدر راحة وسعادة دائمة.
عندما يؤلمك النظر للماضي، وتخاف مما سيحدث في للمستقبل، انظر لجانبك، وصديقك الحميم سيكون هناك ليدعمك.
الصداقة أرض زُرعت بالمحبّة وسُقيت بماء المودّة.
التسامح أساس الصداقة والحب الحقيقي.
الصداقة تزداد جمالاً وإضاءة كلما مر الزمن عليه.
ليس كل من نثرثر معه يسمى صديق.
صديقي أنتَ بالنّسبة للعالم مجرّد شخصٍ فيه، ولكنًك بالنًسبة لشخصٍ ما أنت هو كلّ العالم.
الصداقة ودٌّ وإيمان.

عبارات عن الصداقة

الصداقة هى مشاركة الهموم وانسجام الأرواح، وتقارب الطموحات، وصدق المشاعر.
إذا كانت الصداقة هي نقطة ضعفك، فاعلم أنك الأقوى في العالم.
هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتقي الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيّفة.
ليس كل من ماشيته أصبح صديقك، فالصداقة لها معانٍ كثيرة حتى لا تصدم بها.
في بعض الأحيان، تمر الصداقة كما الحب بمخاطر كبيرة، توشك على الموت وقد يتطلب إنقاذها عملية جراحية.
الصداقة هي قلبين في قلب وواحد، روحين في روح واحدة، وتجد الصديق هو من يلامس روحك في أشرس معارك الحياة، والصديق هو من تجده يخالف العالم لأجلك.
يتشاجرون يومياً ويأتون اليوم الآخر وقد نسيوا زلات وأخطاء بعضهم، لانهم لا يستطيعون العيش دون بعضهم هذه هي الصداقة.
كأشجار الورق تتساقط الأصدقاء والصحبة، فلا يبقى سوى المخلص العفيف الطاهر.
الصديق هو من تستطيع محادثته في الرابعة صباحاً ويكون مهتماً.
الصّداقة كالمظلّة كلما اشتدّ المطر زادت الحاجة لها.
متى أصبح صديقك مثلك بمنزلة نفسك فقل عرفت الصّداقة.
هناك أصدقاء يحتاجهم عقلك، وهناك أصدقاء يحتاجهم قلبك، وهناك أصدقاء تحتاجهم أنت لأنّك ببساطة دونهم تصبح بلا عنوان.
الصداقة أسمى حب في الوجود، الصداقة كنز لا يفني أبداً، فهي رمز الخلود والحب الطاهر بدون نفاق، أو حسد، أو غيرة.
بَهجةُ الأصدقاء، سَبب كافٍ لأن نُصبح سُعداء جداً.

شعر عن الصداقة

يقول محمود سامي البارودي:

لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ

بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ

إنْ رابكَ الدهرُ لمْ تفشلْ عزائمهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ

يَرْعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ وَمَقْرَبَة

وَلاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ

لا كالذي يدعى وداً، وباطنهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

يذمُّ فعلَ أخيهِ مظهراً أسفاً

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

وَذاكَ منهُ عداءٌ في مجاملة

فَاحْذَرْهُ، وَاعْلَمْ بَأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ