كلمات وعبارات عن الأم

واخضع لأمك وارضها فعقوقها إحدى الكبر.
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق.
العيش ماضٍ فاكرم والديك به والأم أولى بإكرام وإحسان.
أحن إلى الكأس التي شربت بها وأهوى لمثواها التراب وما ضما.
ليس يرقى الأبناء في أمة ما لم تكن قد ترقت الأمهات.
ليست في العالم وسادة أنعم من حضن الأم.
قلب الأم مدرسة الطفل.
أمي لن أسميك امرأة سأسميك كل شيء.
أمي حينما أنحني لأقبل يديك، وأسكب دموع ضعفي فوق صدرك، وأستجدي نظرات الرضا في عينيك، حينها فقط أشعر باكتمال رجولتي. *أهون على الإنسان لو يفقد أباً غنياً، من أن يفقد أماً فقيرة.
هي أمي لا فرق عندي أكانت غنية أم فقيرة.
قميص من قماشة تخيطه الأم يبعث الدفء، وقميص من صوف تخيطه امرأة غريبة لا يدفئ.
الأم تحب برقة والأب بحكمة.
الأم هي اسم الله على شفاه الأطفال.
غالباً ما ينام الطفل الغني في حضن أم فقيرة.
داخل كل أم هنالك ملكة، اطلب من جلالتها وهي ستلبي طلباتك.
إذا مات أبوك فحضن الأم هو وسادتك، وإذا ماتت أمك، فستنام على عتبة الدار.
في أيام اليسر ليس لك غير الأب، وفي أيام العسر ليس لك غير الأم.
يمكن هجر الأب ولو كان قاضياً، ولا يمكن هجر الأم ولو كانت متسولة.
عندما تفقد أمك، تفقد والديك.
يمكن للأم أن تعاقب ابنها وتضربه، ولكنّها سرعان ما تغمره بالقبلات.
إذا ماتت الأم أصبح الأب أعمى.
كل امرأة تصبح مثل أمها وهذه مصيبتها، وكل رجل يستحيل أن يصبح مثل أمه وهذه مصيبته.
كل الأمهات عاملات لأنهنّ أمهات.
ما عرفت قطرة نقية إلّا من عيني أمي حين تبكي أمي .
أسعد ساعات المرأة هي الساعة التي تتحقق فيها أنوثتها الخالدة، وأمومتها المشتهاة، وتلك ساعة الولادة.
مدرستي الأولى على صدر أمي.
يعرف الطفل أمه من ابتسامتها.
لم أطمئن قط إلا وأنا في حجر أمي.
إنّ أرق الألحان وأعذب الأنغام لا يعزفها إلا قلب الأم.
عينا الأم سر إلهام ولدها.
إذا صغر العالم كله فالأم تبقى كبيرة.
لن أسميكِ امرأة، سأسميك كل شيء.
في العالم شيء واحد خير من الزوجة، هو: الأم.
كنزي الحقيقي هو أمي.
الأمومة أعظم هبة خص الله بها النساء.
مهما يفعل الأب فإنه لا يستطيع أن يجعل ابنه رجلاً، إذ يجب على الأم أن تأخذ نصيبها من ذلك.
من فقد أمه فقد أبويه.
الأم تصنع الأمة.
لا يجوز انشغال الأم عن أبنائها واعتمادها على الغير في تربيتهم وأن دور الأم هو في تنشئة أبنائها وتربيتهم.
لو كان العالم في كفة وأمي في كفة، لاخترت أمي.
الأم التي تهز السرير بيمينها تهز العالم بيسارها.
إذا صغر العالم كله فالأم تبقى كبيرة.
قلب الأم يكون من الذهب تارةً ومن الشمع تارة أخرى.
الأم هي ذاك البدر المنير الذي يضيء لنا السماء ونستمد من ضيائه أمل الحياة، فالأم لؤلؤة مصونة تتلألأ يوماً بعد يوم، وتضيء أعماق البحار.
يد الأم حلوة و لو ضربت.

كلمات وعبارات عن تضحية الأم

مهما كانت الأم فقيرة فإنّها لا تحرم ابنها الثياب الدافئة.
إني مدين لك بكل ما وصلت إليه و ما أرجو أن أصل إليه من الرفعة إلى تضحيات أمي الملاك.
مستقبل الولد صنع أمه.
الأم شمعة مقدسة تضيء ليل الحياة بتضحية ورقة وفائدة.
الأم هي كل شيء في هذه الحياة هي التعزية في الحزن، الرجاء في اليأس والقوة في الضعف، والحب والتضحية اللانهائي بلا مقابل.
الأم لا تقول هل تريد، بل تعطي، بكل تضحية وحب.
الأم كلمة صغيرة وحروفها قليلة لكنّها تحتوي على أكبر معاني الحب والعطاء والحنان والتضحية وهي أنهار لا تنضب ولا تجف ولا تتعب متدفقة دائماً بالكثير من العطف الذي لا ينتهي وهي الصدر الحنون الذي تلقي عليه رأسك وتشكو إليه همومك ومتاعبك.

كلمات وعبارات عن حب الأم لأبنائها

الأم تقلق على صحة ولدها، والزوجة تسعى إلى معرفة أيّ هدية يحمل إليها زوجها.
حب الأم لا يشيخ أبداً.
لا يوجد شيء في الدنيا أحلى من قلب أم تقية تخاف على أولادها، ومستعدة بالتضحية بروحها في سبيلهم.
قلب الأم كعود المسك كلما احترق فاح شذاه.
الأم تحب من كل قلبها والأب يحب بكل قوته.
تضطر الأم لمعاقبة ولدها ، ولكن سرعان ما تأخذه بين أحضانها.
من روائع خلق الله قلب الأم.
الأم تظلم نفسها لتنصف أولادها.
كل الحب يبدأ وينتهي بالأمومة.
قلب الأم هوَّة عميقة ستجد المغفرة دائماً في قاعها.
كل ما يفعله الآباء لا يساوي عاطفة واحدة من عواطف الأم نحو أطفالها.
قلب الأم كالقمر وأفكارها نجوم.
الأمومة أنصع رمز لنجاح المرأة في دنيا البقاء والوجود.

أبيات شعرية عن الأم

يقول الشاعر محمود مفلح في قصيدته أمي:

مالي سمعتُ كأنْ لم أسمعِ الخبرا

هل صار قلبيَ في أضلاعه حَجرا ؟

مالي جمدتُ فلم تهتزَّ قافيتي

ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا

كأنَّ كلَّ سواقي الشعر قد أسِنت

من جففَّ الشعرَ من بالشعرِ قد غدرا ؟

أنا الذي عزفت أوتارُه نغماً

هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا

مالي سكتُ فلم أنطقْ بقافية

ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرًا ؟

هل جففَّ الرملُ إحساسي وجففّني

فأصبح الشعرُ لا علماً ولا خبرا ؟

وهل عجزتُ عن التعبير واأسفي

كأنني لم اصغْ للغادةِ الدُررا ! ؟

أمي تموت ويُمناها على كبدي

يا أمُّ رُحماك إنَّ القلبَ قد فُطِرا

هزّي سريري إني لم أزلْ ولداً

ودّثرينيَ إن الريحَ قد زأرا ..

وجفّفي عَرَقي فالصيفْ ألهبني

وسلسلي الماءَ كي أقضي به وطرا

مُدي يَديّكِ كما قد كنت ألثمها

فقد نهضتُ وَوَجْهُ الصبح قد سفرا

وحّوطيني .. تلك العيُن خائنة

وكم رأيتُ عيوناً تقدح الشررا

ولوّني أغنياتِ الصيف في شفتي

وقرّبي من وسادي النجم والقمرا

ما زال صوتك يا أماه يتبعني

يا ربُّ رُدَّ حبيباً أدمنَ السفرا

يا ربِّ صُنْهُ من الأشرارِ كلهمُ

ورُدَّ عنه الأذى والكيْد والخطرا

واجبرْ إلهي كسْراً ، حلَّ في ولدي

فأنتَ تجبرُ يا مولاي ما انكسرا

يا ربِّ جفّت دموع الأمهات هنا

فأنزلنَّ علينا الغيث والمطرا

كلُّ العصافير عادت من مهاجرها

متى نعودُ إلى أعشاشِنا زُمرا

وارحم إلهيَ زوْجاً غاص عائلها

في ظلمة السجن لم تبصرْ له أثرا

وطفلةً كلما قالت زميلتها

أتى أبوك ؟ تشظّى القلبُ وانفجرا

وارحم إلهي شيخاً دبَّ فوق عصاً

قد كاد من طول ليل يفقد البصرا

يا من رددتَ إلى يعقوب يوسفَه

لا تتركِ الشيخَ فرْداً لا يُطيق كرى

يا ربّ ما ذنبُ أحرارٍ إذا وقفوا

مثلَ الجبالتِ وموج الظلم قد سكِرا ؟ !

ما زال صوتك يا أماه يجلدُني

إني أسأتُ وجئتُ اليوم معتذرا

لا والذي خلق الدنيا وصورّها

ما خنتُ عهدك يوماً ، ما قطعت عُرى

لكنها مِحَنٌ حلت بساحتنا

أودت بفكر الذي قد روّض الفِكرا

أمي تموت ولم أفزع لرؤيتها

ولا قرأتُ على جثمانها سُورا

ولا حملتُ على كِتْفي جِنازتها

ولا مشيتُ مع الماشين معتبرا