الأخت

الأخت جمال الحياة وربيعها، قلبها وحنانها وخوفها على أخواتها كما الأم تماماً، نلجأ إليها كلما تعاظمت همومنا واقتربنا من الهاوية فنعود لا نحمل إلا حبها، و مهما كبرنا وكان لكل منا اهتماماته وحياته يبقى في داخلنا رابط قوي لا يمكن أن يفرقه أحد، وفي هذا المقال سنقدم لكم أجمل الخواطر عن الأخت.

خواطر عن الأخت

يسألونك عن النقاء قل: هو قلب الأخت.
الأخت هي جمال كل بيت، جميلة جداً، وحنونة، تحمل باقة البراءة، ولابتسامتها سحر خاص تشعرك بالسعادة.
‏الأخت اسم آخر للحب وقطعة من الأم.
الأخت حب طاهر وشغب جميل .
الأخت هي الوطن.
الأخت وطن ودونها تصبح الحياة مجرد غربة.
الأخت الكبرى صوت الأمان المتدفق بالأنس، وملجأ الحيرة، ومعتقل الأحزان.
الأخت الكبرى الحضن الرؤوم والقلب الحنون، فهي تولد بقلب أم.
الأخت فاكهة الحياة، والحب المملوء بالشغب الجميل، ولديها الأسرار في خزانة أمينة.
الأخت نعمة لا تُضاهى بثمن.
كل أخت قلبها أنيق كقلوب الأمهات.
الأخت هي جميع الأشياء الجميلة.
أختي هي كل الأشياء الجميلة التي يحتاجها كوني ليزهر.
الأخت الكبرى هي الأم الثانية.
أختي، كل كلامي معها يبهجني.
أختي شكراً لأنّك فى حياتي.
أنتِ لي أخت وأجمل صديقة وأحن أم.
واللي عنده شخص مثل أختي ماذا يريد أكثر؟
أحب أختي وقلب أختي وضحكة أختي، أحبها يوماً وشهراً ودهراً، أحبها إلى ما وراء الأبد.
أختي أنتِ النور الذي يضيء حياتي، والنبع الذي أرتوي منه حباً وحناناً.
أختي صاحبة الابتسامة الرائعة والوجه البريء.
الأخت تلتمس لأختها الأعذار، ولا تُلجئها إلى الاعتذار، ولا تعيرها بذنب فعلته ولا بجرم ارتكبته.
يا أختي لو تطلبي حياتي لأعطيتكِ، أنا ومالي كلنا ملك يمناكِ.
هي أختي وصديقتي ، نصف ابتسامتي ونصف حياتي، وهي التي لا أريد أن أفقدها، فيا رب أدمها لي.
الأخت هي قلب أختها وكاتمة أسرارها، هي علاج لهموم الأيام، والأمل إذا غاب الأمل، الأخت حكاية لا تصفها الحروف.
الأخت كلمة صغيرة تحمل في جوفها معانٍ كثيرة ومفاهيم واسعة.
أختي أنتِ مثلي الأعلى في الحياة.
الأخت لا تعارضك إلّا فيما يخالف مصلحتك، إنها تحبك.
من كان لديه أخت فقد ملك الدنيا بأكملها؛ لأنّ الأخت بحد ذاتها دنيا وعالم.
الأخت هي مرآة لشخصيتك.
الأخت كالسيف موجودة لتحامي عن ظهرك.
الأخت هي كتلة من الحنان تكفي لملء الكون كله، وهي التوحد في كل شيء.
أختي ستبقين من تؤنس وحدتي وتملأ علي خلوتي، وتبعد عني وحشتي أنتِ يا توأم روحي.
الأخت إنسانة مستعدة للتضحية من أجلك.
أختي هي رفيقة دربي، أختي دنياي، وأغلى ناسي.

كلمات عن الأخت

أحبك بحجم نقائك وصفائك، بحجم تلك المشكلات التي تذهبيها عني، أحبك بحجم تلك الابتسامة التي ترسمينها على وجنتي حين حزني، وبحجم تلك الكلمات التي تواسيني بها عند ألمي، تتوق أحرفي لخط كلمات تعبر بها عنك، وتخجل تلك الأحرف من وصفك ؛ فطيبتك يا أختي لا توصف، أستدعي الحروف لأصف بها حنانك وأقف عاجزة أمامك، وتقف كلماتي عاجزة عن وصفك، أعصر أفكاري وأنثر مشاعري وأبعثر أحاسيس لأكتب كلمات أعبر بها عمّا يجول في خاطري، فقط لأخبرك أني أحبكِ وستبقين بالقرب من قلبي ما حييت.
أفضل صديقة لي هي أختي الغالية، أستطيع أن أخبرها ما في داخلي دون أي خجل، وهي الوحيدة التي لا تفارقني ولا أفارقها، قد يتخلى عنا الأصدقاء ويتركنا الأحباب، ويجرحنا فراقهم ولا نستطيع البوح لهم بما نواجهه، ولكن غاليتي هي من تكون الصديق الوفي لي، تبقى بجانبي ولا تتخلى عني.
أختي نبض وجداني، فالنبض لها يسري، والروح لها تنساق، في بعدها تكثر جروحي، وفي قربها تختفي أحزاني.
أنا وأخواتي أميرات أنجبتنا ملكة عظيمة.
الأخت كنافذة من زجاج صافٍ، نطل منها على أحلى ما في الدنيا، ونرى من خلالها كل المعاني الجميلة.
أختي أرجوكِ كوني بقربي، كوني ظلي حين أبحث عنكِ، ومرآتي حين أفتش عن قلب يأويني.
يتشاجرون يومياً ويأتون اليوم الآخر وقد نسوا زلات وأخطاء بعضهم؛ لأنّهم لا يستطيعون العيش دون بعضهم هذه هي الأخوة.

عبارات عن الأخت

أختي، ربي وفقها وفرّح قلبها، اللهم سهل عليها ما استصعبت وكن معها وأسعدها وأنر دربها.
الأخوات نعمة لا يعرف عظمها إلّا من تمتع بها، ربي أسعدهم ولا تحرمني وجودهم.
ليت قلبي يخرج من مكانه لحظة، ليريكِ كيف نبض حبك فيه، ليت لساني يقول نثراً وشعراً لأتهزج بأهازيج محبتنا وأضربها لحناً على أوتار الصفاء، ليت الربيع يمنحني زهرة ووردة لأجمعها في باقة الإخلاص أهديها لأروع أخت وأعز إنسانة، هي الأخت والأم حين فقدت الأم، وهي الحنان حين يموت في الناس الحنان، أقسو عليها فتتحملني وأُخيب ظنها فتصفح عني، أرهقها بالمطالب والتمني فلا أراها سوى باذلة الخير لي، غطّى حـبي لكِ جنبات هذا الكون، ولو كان للكلمات أن تعبر عن كل مشاعري لأكملت عمري أصيغ أروع الكلمات، لكن أقول: حسبكِ من ذلك كله أنّك بمثابة الشمس، إن فـُقدت يوماً فُقدت في الدنيا روح الحياة.
أختي احترت ماذا أكتب فيكِ يا كل الحنان، فأنتِ كل شيء بالنسبة لي في دنيتي الصغيرة، احترت هل أصفكِ بالملاك ويتهمونني الناس بالمبالغة، أم أصفكِ بالكاملة بحجة أنّه لا يوجد أحد كامل في هذه الدنيا سوى الله عز وجل، ولكنني أراكِ كما أريد فأصفك كما أريد.
أختي لا أحب أن أراكِ مهمومة حزينة مجروحة، ولكن أحب أن أشاركك همومكِ وأحمل أحزانكِ وأداوي جروحكِ، أتعلمين لماذا؟ لأني لا أحب الحزن بلمحة عينيك، فأنا أحبكِ ولا أحب الحزن أن يسكن قلبكِ، ولا أحب أن تسيل الدموع من عينيك وتبلّل خديكِ.