يشترط لقبول العبادة

يشترط لقبول العبادة، لا بد على الإنسان المسلم عند القيام بأي عمل في حيات الدنيا أن يقوم بإخلاص النية لله تعالى، حيث أن إخلاص النية لوجة الله تعالى من أهم وأول الشروط الواجب توافرها من أجل قبول العمل، حيث أن توفيق ونجاح الإنسان في حياته الدنيا لن يكون إلا من خلال رضى الخالق سبحانه وتعالى.

يشترط لقبول العبادة

من أجل قبول شروط العبادة لله عز وجل لا بد من توافر شرطين، حيث قال الله عز وجل في كتابة الحكيم : وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ ، واستحضار النية: حيث قال الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم: “مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ”، وعن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من عمل عملًا ليس عليْهِ أمرُنا فهو ردٌّ”
  • الإجابة الصحيحة على السؤال هي : اخلاص نية العمل الي الله تعالى.