الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد
الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد , يعرف المنكر على انه : القيام بكل ما نهى عنه الله سبحانه وتعالى , والقيام بكل ما يغضب الله سبحانه وتعالى , مثل : الزنا , شرب الخمر , القتل , وغيرها من المنكرات التي يجب علينا الابتعاد عنها وعدم الاقتراب منها حتى لا ننال غضب الله سبحانه وتعالى , وادا راى احد منا منكر واستطاع ان يغيره فليغيره اما بيده او لسانه او قلبه , عكس المنكر هوا المعروف , فالله سبحانه وتعالى والرسل نهونا عن الاقتراب من المنكر والابتعاد عن المعروف
الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد
تحدثنا في الفقرة السابقة عن المنكر والمعروف , لقد امرنا الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم بالنهي عن المنكر والابتعاد عنه , والدعوة الى المعروف والعمل به , لقد وجدنا سؤالكم على محركات البحث جوجل , سنجيبكم على سؤالكم الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد؟
الاجابة هي :
العبارة صحيحة