المراد بالشرك في الألوهية صرف شيء من العبادة لغير الله صرف كل العبادة لله الإيمان
المراد بالشرك في الألوهية صرف شيء من العبادة لغير الله صرف كل العبادة لله الإيمان بالله، أنعم الله سبحانه وتعالى علينا بنعم كثيرة لا تعد ولا تحصى من نعمة البصر، ونعمة السمع، ونعمة المشي، والشم، وغيرها، وأول هذه النعم وأهمها هو أنه عز وجل خلقنا مسلمين على الدين الإسلامي، فنعم الله هذه تجعلنا لا نعبد إلا الله فهومن يستحق منا العبادة وحده لا شريك، والشرك الأكبر هو أعظم ما نهى عنه الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم.
المراد بالشرك في الألوهية صرف شيء من العبادة لغير الله صرف كل العبادة لله الإيمان
الإيمان بالله وهو الركن الأول من أركان الإيمان الستة، وهذا لأهمية هذا الركن، فالإيمان بالله هو أساس الإيمان، ويجب عدم الشرك به، سبحانه وتعالى، فالعبادة لا تجوز أن تصرف لغير الله، فقد قال تعالى: “ألا تعبدوا إلا إياه”.
السؤال: المراد بالشرك في الألوهية صرف شيء من العبادة لغير الله صرف كل العبادة لله الإيمان؟ العبارة صحيحة أم خاطئة.
الإجابة هي: العبارة صحيحة.