أن يعتقد الإنسان أن أحداًيشارك الله في الخلق أو الملك أو التدبير ونحو ذلك هو
أن يعتقد الإنسان أن أحداً يشارك الله في الخلق أو الملك أو التدبير ونحو ذلك هو، الله سبحانه وتعالى خلق الانسان والمخلوقات جميعها بهدف العبادة والتوحيد، فالتوحيد هو عبارة عن عبادة الله وده والتصديق الجازم بأن الله تعالى مالك الملك لا سريك له لا في الملك ولا الخلق ولا التدبير، ومن يشرك بالله فقد أظلم نفسه ونال العقاب الشديد من الله في الدنيا والآخرة.
أن يعتقد الإنسان أن أحداً يشارك الله في الخلق أو الملك أو التدبير ونحو ذلك هو
الشرك من أعظم الكبائر التي يصل إليها الكافر الذي يحيد عن طريق الله تعالى، فالشرك أمر عظيم، والله سبحانه وتعالى حذر منه لأن في الشرك ادخال واشراك لله تعالى في خلقه أحد وفي تدابيره وشؤونه ، وهذا الشيء لا يجوز/ بل محر، كما أن الشرك أنواع والسؤال المرفق معنا يتناول أحد أنوا ع السرك
- السؤال المطروح هو// أن يعتقد الإنسان أن أحداً يشارك الله في الخلق أو الملك أو التدبير ونحو ذلك هو
- الإجابة الصحيحة هي// شرك الربوبية.