ما حكم من مات وهو يشرك بالله تعالى شركا اكبر
ما حكم من مات وهو يشرك بالله تعالى شركا اكبر، إن الشرك بالله عز وجل هو من أبشع الأمور التي قد يفعلها الانسان والتي توصل بصاحبها لنار جهنم ليخلد فيها مهان يحرقون وتبدل جلودهم ليذوقوا العذاب أضعافاً أضعاف، فأما من أجمل الأمور وأعظمها درجة عند الله هو الايمان والصلاح في الطريق إلى الصراط المستقيم، وهنا سنوضح لكم إجابة السؤال التعليمي المطروح في المقال.
ما حكم من مات وهو يشرك بالله تعالى شركا اكبر
الشرك الأكبر يعرف بأنه أكبر المعاصي وأعظمها وهي قيام الفرد بفعل الطاعات والعبادات ويوجهها لغير الله عز وجل، فمن الأمور التي أمر بها الله تعالى هو الايمان به وتوحيده والاستقامة في الدين ومن فعل خطيئة كان له فرصة في الدنيا ليعيد حساباته ويتوب إلى الله ويرجع حتى ينجو من عذاب الآخرة ويذهب لنعيم جنات الخلد، ولكن من يموت على الكفر والالحاد ويشرك بالله فقد دخل نار جهنم، أما إجابة السؤال فهي:
- الإجابة هي/ لا يدخل الجنة قط.