البدعة في الدين أعظم شرًا، و إثمًا من المعاصي

البدعة في الدين أعظم شرًا، و إثمًا من المعاصي، أمر الله سبحانه وتعالي الناس منذ بدء خلق آدم عليه السلام وحتي سيدنا محمد-صلي الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين، حيث أمرهم جل وعلا بالتقرب اليه والعمل بما جاء في كتاب الله القرآن الكريم، وسنة نبينا الكريم، وعدم الابتداع لأي شيء ليس من الشرع والدين، كأن يتم ادخال عبادة جديدة الى الدين او قد يتم تأليف حديث يظن الناس ان سنده  يعود الى الرسول للعديد من الاسباب، وذلك يعتبر اثما كبيرا ومعصية، ضمن ذلك السياق دعونا لنتعرف علي اجابة السؤال التعليمي السابق من خلال متابعة الطرح والسطور القلائل أدناه.

البدعة في الدين أعظم شرًا، و إثمًا من المعاصي

تعتبر البدعة في الدين هي أعظم شرا واثما من المعاصي، وذلك عند خلق الله تعالي جميع الكائنات علي الأرض ومع ارسال جميع الأنبياء والرسل لهدايتهم والاخراج من الظلمات والنور.

  • السؤال التعليمي: البدعة في الدين أعظم شرًا، و إثمًا من المعاصي
  • الاجابة الصحيحة: عبارة صواب.