حكم الشرك الأصغر هو

حكم الشرك الأصغر هو، الشرك بالله من أعظم الأمور التي نهى عنها الله عز وجل وحذر من ارتكابه، فهو يعرف بأن يجعل العبد مع الله إلهاً آخر في العبادة وهذا ما يوصل مرتكبه لأعلى درجات الكفر والجحود بالله عز وجل فيكن نصيبه نار جهنم خالداً فيها مهاناً، ومن أنواع الشرك شرك أكبر وشرك أصغر فما حكم الشرك الأصغر؟ هذا ما سنوضحه بالتفصيل في المقال.

حكم الشرك الأصغر هو

الشرك بالله هو الاشراك معه إله آخر في العبادة والملك أي يقوم الانسان بعبادة ما لا ينفع ولا يضر من المخلوقات، والاعتقاد الجازم بأن تلك المخلوقات بيدها كل شيء تقوم به كالعلاج والخلق وغيرها من الأمور، ويتفرع من الشرك نوعان هما الشرك الأكبر وهو صرف العبادة لغير الله والاعتقاد بالألوهية والربوبية وصفاتهما بغير الله وهذا يخرج عن الملة، والشرك الأصغر وهنا لا ينكر وجود الله وتوحيده كالرياء، العبادة لكسب الدنيا، والتطير، فما حكمه؟

  • الإجابة النموذجية هي/ لا يخرج من الملة وان تاب لا يدخل النار.