مَلّنَا، أمْ نَبَا بنَا، أمْ جَفَانَا،
أمْ قَلانا، فاعتاضَ مِنَّا سِوَانَا؟
سَاخِطٌ نَبْتَغي رِضَاهُ وَلا يَسْـ
ـألُ عَن سُخطِنا، وَلا عن رِضَانَا
وَنُبَالي ألاّ نَرَى ذا تَجَنٍّ
لا يُبَالي الزّمَانَ، ألاّ يَرَانَا
ضَيّقُ العُذْرِ في الضّرَاعَةِ، إنّا
لَوْ قَنِعْنَا بقِسْمِنَا لَكَفَانَا
مَا لَنَا نَعْبُدُ العِبَادَ إذا كَا
نَ، إلى الله، فَقْرُنَا وَغِنَانَا ؟
التعليقات مغلقة.