من هو النبي الذي كان في بطن الحوت

من هو النبي الذي كان في بطن الحوت

سيدنا يونس عليه السلام رسول من الله إلى قومه ليدلهم على عبادة الله وحده ويتركوا عبادة الأصنام 

في قرية اسمها نينوى في العراق لكنهم ما انفكوا عنه إلا مكذبين له وجاحدين ,فرحل عنهم وتركهم بدون إذنٍ من الله  فلذلك حدثت معه قصة عظيمة سطرها القرآن بين دفتيه ,فحينما خرج ورحل عن قومه ركب السفينة مع أناس  ولكن السفينة لم تحتمل  جميع الأوزان وهم داخل البحر لا يستطيعون الرجوع ولا الإكمال في السير إلى بر ألأمان فاستهموا على قرعة يخرج منها صاحب الاسم خارج السفينة ,ولكن في كل  مرة يظهر اسم يونس عليه السلام ,,لا إله إلا انت سبحانك غني كنت من الظالمين .

من هو النبي الذي كان في بطن الحوت

من هو النبي الذي كان في بطن الحوتمن هو النبي الذي كان في بطن الحوت

كم لبث سيدنا يونس في بطن الحوت

قيل أهل يونس في سلالة يونس عليه السلام: إنه يونس بن متى ثم نسبه لأحفاد بنيامين شقيق يوسف عليه السلام. يونس صلى الله عليه وسلم أُرسل إلى نينوى في العراق إلى شعب نشر الشرك بينهم. يعبدون الأصنام ، وكشف لهم يونس وأرشدهم إلى يونس لعبادة الله وحده ، ليس له شريك ، إلا أنهم كذبوا عليه ، وكفروا في رسالته ، وأصروا على عبادة أصنامهم وأصنامهم ، وكان بينهم أكبر المعبود يسمى: عشتار. وله رجلين فقط ، ولهذا السبب شعر يونس عليه السلام باليأس من شعبه ، فغادرهما وغادر مدينتهما. 

قصة يونس عليه السلام

 ، عندما غادر يونس عليه السلام نينوى ، اقترب من شعب وركب سفينتهم معهم ، وعندما وصلوا جميعهم إلى البحر ، انحرفت السفينة ، اهتزت ، اهتزت ، ولم يجدوا طريقة للخلاص حتى يرمونهم في البحر لتقليل الحمل ، لذا صوتوا. لمن ألقى بنفسه في البحر ، خرج سهم يونس عليه السلام ، وعندما طلبوا الخير والبر ، لم يفضلوا أن يلقيوا أنفسهم في البحر ، فرجعوا القرعة ثلاث مرات ، وكان سهم يونس – عليه السلام – يخرج في كل مرة ، ولم يجد يونس – عليه السلام – إلا أنه سيرمي نفسه في البحر ، ويعتقد أن الله سبحانه وتعالى سينقذه من الغرق . والواقع أنه قبله حوت أرسله الله تعالى ونسوره. عندما أصبح يونس عليه السلام في بطن الحوت ظن أنه مات ، لكنه حرك يديه وساقيه ، فانتقل ، وعبد الله – عز وجل – شاكراً إياه على حفظه ، و أنقذه ولم تكسر له يد ، لا إنسان ، ولم يبغضه شيء ، وبقي في بطن الحوت ثلاثة أيام ، وسمع أصواتاً غريبة لم يفهمها ، فقال الله تعالى كشف له أنه يثني على مخلوقات البحر ، فقبل أيضًا الحمد لله تعالى ، قائلاً: (لا إله إلا أنت ، فسبحانك كنت من الظالمين) ، ثم أمر الله عز وجل الحوت وقذفها على الأرض وزرع شجرة اليقطين عليها ؛ يسلط الضوء عليها ويأكل من ثمارها حتى تنجو. [ عاد يونس – علي السلام – بعد ذلك إلى نينوى حيث كان قومه ، وجدهم مؤمنين بالله – تعالى – متحدًا ، وبقي معهم من وقت لآخر ، وهم في حالة جيدة واجتمع ، حيث قال الله تعالى: (وأرسلناه إلى مائة ألف أو زاد في السلام) ، ثم آمن. ثم عندما عادوا إلى وهمهم وعدم تصديقهم مرة أخرى ، نزل عليهم عقاب الله تعالى ، فأخذهم جميعًا ، ودمر مدينتهم ، وأصبح درسًا لمن خلفهم ، وقيل بعد ذلك في وفاة يونس – عليه السلام – ودفن أمام سواحل صيدا. يستفيد من قصة يونس عليه السلام ، هناك العديد من الفوائد التي يمكن لخطيب الله – تعالى – أن يستخرجها من قصة الدعوة يونس – علي سلام لشعبه ، ومنها: عدم الاستعجال ؛ حيث قال الله تعالى: (ومن ذهب ماجيلا سطحًا لا يقدره صرخ في الظلام أنه لا إله إلا أنت سبحانك يا ظالمين * فاجابناه وخلصناه من الحزن وكذلك خلص المؤمنين) ،

ماذا كان يأكل يونس في بطن الحوت

موقعنا يخبركم ب::أخبار جديدة ::: إحدى عجائب قصص القرآن الكريم بما في ذلك ما حدث مع رسول الله يونس سيدنا عليه وعلى نبينا صلى الله عليه وسلم ، وما حدث عندما ابتلعه الحوت ثم خرج ، وهو معجزة وآية عظيمة تضع لنا أروع مثال على لطف الله الجميل وأهمية السعي إلى المغفرة والتضرع عند المعاناة.

وقد ذكر بعض العلماء أن الحوت ابتلع نبي الله سيدنا يونس عليه السلام يوم 16 شوال. تبدأ القصة عندما أرسله رسول الله يونس عليه السلام ورسوله صلى الله عليه وسلم إلى شعبه في العراق في نينوى وكان في عصر الآشوريين. الدولة لدعوتهم إلى التوحيد وترك عبادة الأصنام ، فوارضوا وصدوه ، فدق نبيهم يونس غادر قرية المهاجرين قبل أن يأمره الله بمغادرتها ، قال تعالى: {ومن الذهب ماجيلا سيقدر أن ينظفها صرخ في الظلام أنه لا إله إلا أنت سبحانك أن إيز ألمين (87) أجبناه وأنقذه من الحزن وكذلك المؤمنين يخلصون}.

في ذلك الوقت ، ذهب سيدنا يونس نحو البحر ، وهاجر شعبه وصعد على متن سفينة ، لكن البحر احتدم حوله ، وألقى كل من فيه بممتلكاتهم في البحر حتى لا يغرقوا ، حتى يدخلوا عليهم ، ولم يبق لهم سوى رمي أحدهم لفقدان الوزن ، وصوتوا بأسهم مكتوبة على أسمائهم ، لذلك جاء سهم. سيدنا يونس وعرفوا صلاحه ، فكرروا الاقتراع مراراً وتكراراً وكانت النتيجة هي نفسها وألقوا به في البحر ليبتلعه الحوت ، فأنزل الله عز وجل على الحوت ليحفظ نبيه في بطنه بدون أذى.

عندما شعر سيدنا يونس بالضيق في بطن الحوت ، دعا ربه إلى الدعاء والناجي وقال: {لا إله إلا أنت الذي يمدحك ، أنني كنت من بين الظالمين}. وأجاب الله صلواته وصلواته ، وخرج من بطن الحوت.