اسم واد في جهنم
حل اللغز
اسم واد في جهنم وظهر هذا اللغو مؤخراً عبر الكثير من منصات الإجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وقد عجز الكثير من الناس عن حل هذا اللغز الرائع والجميل واليوم في موقعنا عربي نت سنقوم بتقديم حل مناسب لهذا اللغز بناء على رغبة الكثير من زوار موقعنا الرائع ولو فكرنا بشكل عميق لوجدنا الحل المناسب لهذا اللعز والذي سنقدمه لكم اليوم عبر موقعنا عربي نت وحل اللغز يكون وادي ويل الذي تستعيذ منه جهنم سبعين خريفا .
معلومات عن جهنم
والله سبحانه وتعالى ، واستعد لمن آمن به وصدق أن الأنبياء صلى الله عليه وسلم ، أجر يوم القيامة. كثير من الناس يشككون في حقيقة العذاب في اليوم الأخير ، لكن الله أخبرنا في نص كتابه أن الجحيم له العديد من أنواع العذاب ودرجاته ، كما أن هناك ألوان السماء في السماء ودرجاتها تزداد مع زيادة الدرجة إيمان العبد وقربه من خالقه ؛ وأنواع العذاب يوم القيامة تسمى إذن ، ما هو الويل ، ومن الذي تعذب فيه؟
وادي الويل
قال في القرآن الكريم أنه ذكر بعض عقوبات أهل النار ، وذكر بعض أسماء النار والضربات والوديان ، وما إلى ذلك ، وجاء في سورة الآلهة. ماعون الترهيب والتهديد لمن لم يلتزم بالصلاة التي أمر بها الله تعالى ، وأولئك الذين ليسوا على صلة بها ، وفي ذلك قال تعالى(فَوَيلٌ لِّلمُصَلِّينَ*الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ*الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ*وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ) اختلف أهل التفسير في معنى الويل في الآية النبيلة. قال بعضهم إن الويل هو اسم وادي في الجحيم.(إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا). يرى علماء آخرون من أهل التفسير أن الويل تهديد ووعد لمن أدى الصلاة بتكاسل ، أو فشل في صلاته ، أو قام بها في وقت دون عذر قانوني لتأخيرها ، مثل أداء صلاة الفجر بعد شروق الشمس أو أداء صلاة الظهر وقت صلاة العصر. (4) روى أهل وادي الويل أن أهل وادي الويل هم الذين يتطفلون على الميزان ويقللون من حده ، وقد روى أن الطافط والصلاة مصدق عليهما من قبل الططف. وروى عن مالك أن كل شيء يجب أن يتحقق وأنه لم يتحقق ، إنه طاف. قال تعالى: أما الإمام ابن جرير الطبري ، حسب تفسيره لسورة المطففين ، أن الويل هو وادي في الجحيم ، يتدفق فيه صديد أهل الجحيم بعد تعذيبهم فيه ، يقع في قاع الجحيم وهذا الوادي لمن طاف في الميزان والقياس ، إضافة لما جاء في سورة الماعون أن وادي الويل لمن كسول في أداء الصلاة وقتها وإخراجها من الوقت المحدد لها ، في حين أن طفايات الحريق ، كما ذكر الطبري: إنهم يقللون من حقوقهم في تدابيرهم إذا قاموا بقياسها ، أو أرصدتهم إذا وزنوا واجبهم تجاههم من الإنجاز) ، وعبد الله بن عباس ، رضي الله عنه ، فضل أن الويل هو وادي في الجحيم يتدفق فيه أهل الجحيم ، ولم يوافق على ذلك الإمام القرطبي ، حيث رأى أن الويل هو العذاب العظيم يوم القيامة في الجحيم. [6]