حراج الابل في الرياض
تعتبر الإبل واحدة من الحيوانات الجميلة والغير شرعة ، وتستخدم الإبل في العديد من المواقف والظروف ولها العديد من الاستخدامات المختلفة وترتفع أسعار الجمل كل عام في نفس الزمن نظراً لكثرة الطلب عليهم ومع اقتراب عيد الأضحى المبارك فأن نسبة ذبح الجمال تزداد لإن المسلمون يقومون بشرائه وذبحه للتقرب الى الله في أول أيام عيد الأضحى المبارك وقد كان الجمل موجوداً منذ قديم الزمان وعلى عصر النبي محمد صلى الله عليه وسلم وقد بكي الجمل للنبي صلى الله عليه وسلم كما في القصة الواردة عن النبي محمد، وقد شكى الجمل الى النبي محمد صلى الله عليه وسلم من صاحبه لان يضربه ويجوعه فذم النبي صلى الله عليه وسلم الصحابي وقد كان للنبي محمد صلى لله عليه وسلم جملاً يستخدمه في التنقل من مكان الى آخر، وكان هذا الجمل مأمور بحيثلا يحتاج الى احد او شخص لقيادته.
حراج الابل في الرياض
يقدم موقع حراج العديد من الخدمات التي لها علاقة بالأبل وبكاف الحيوانات بشكل عام ومن خلال الموقع تستطيع شراء الصنف الذي تحتاجه من الحيوانات والجمال وكذلك يمكنك شراء العديد من الأعلاف والأدوات التي يتم فيها اكتشاف الأمراض على فصيل معين من الحيوانات ومن مميزات الوقت انه يوفر كذلك أطباء بيطرين وهذا واحد من الاعلانات الموجودة على الموقع: طبيب بيطري متخصص في تناسليات الابل وعلاج مشاكل اللقاح ومتابعة الابل الحيل والكشف عن النشاط الحويصلات على المبايض بواسطة سونار بيطري متقدم الكشف عن التكيسات او الاورام والكشف عن مشاكل انسداد قناه الرحم الكشف عن مشاكل انسداد عنق الرحم او المحفظة غسيل الرحم بطريقة حديثة وعلاج الاتهابات الرحمية وعمل برامج لتحفيز نمو الحويصلات تحديد الوقت المثالي للضراب ويعرض الموقع العديد من الأنواع المختلفة لفصيل الأبل منها الصفراء وغيرها من الأنواع الكثيرة.
أهمية الابل
تعتبر الابل منذ قديم الزمان واحدة من الحيوانات التي تخدم الانسان ومن فوائدها للإنسان فقد كان اقتصاد الإنسان البدوي يعتمد اعتمادًا كاملًا على إنتاج الإبل من الحليب واللحم، وحتى وبر الجمل كان يُستخدم لصنع القماش للملابس ولبيوت الشَعر، وساعدت الإبل الإنسان على التنقل بركوبها من مكان إلى آخر، وقد ساهم ذلك في زيادة الثقافة والوعي عند الناس والاعتماد على الذات، ومن شدة اهتمامهم بالإبل فقد ذكروها في أشعارهم وتغنّوا بكثرتها وقدرتها على التحمل، وحتى في القرآن الكريم تم ذِكر الإبل بقوله سبحانه وتعالى{أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ}، ولم تقِل أهميتها للإنسان في العصور الحديثة أيضًا، فكان يستخدمها الإنسان في التجارة فكانت القافلة تتكون من الإبل فقط، التي تستطيع حمل البضائع وتتحمل أوزانها الثقيلة.