من هو الصحابي الذي تعادل شهادته شهادتين ولماذا

من هو الصحابي الذي تعادل شهادته شهادتين ولماذا خزيمة بن ثابت ، الأنصاري العوسي ، الملقب بالشهادتين ، هي واحدة من صحابة النبي محمد والإمام علي. كان يسمى أبو عمارة. وشهد رسول الله بشهادة رجلين ، وهو وأمير بن عدي بن خرشة حطموا أصنام بني خاتمة

نسبه 

قيل في أسد الغابة خزيمة بن ثابت بن الفخامة بن ثعلبة بن سعد بن عامر بن غيان بن عامر بن خاتمة بن جشم بن مالك بن الأوس (غيان) قيل أن الجن اللغوي فتح وشد الركيزة ، وكان آخرها نون وقيل لفتح العين المهملة والراهبة وقيل لكسر العين المهملة والراهبة والله أعلم وفي إصابة (الفاكهة) عن طريق الخفق والكسر الكاف (والغياث) مع المعجم والقهر وقيل بالإهمال والاسم (والخطمة) لفتح المعجم والصمت المهمل واسمه عبد الله (وجسد) من خلال الانضمام إلى صالة الألعاب الرياضية وفتح معجم. والدته كبشة بنت أوس من بني سعادة.

في أسد الغابة والإصابة ، هو والد عمارة

حياته وسيرته 

شهد معركة بدر وما بعدها من جميع المشاهد ، وكان راية بني خاتمة في يده يوم الفتح. قال أبو عمر: ثم طلب سيفه وقاتل حتى قتله.

وروى عنه ابنه عمارة أن النبي اشترى حصانًا إما من بن قيس المحاربي فوجده متساوياً ، وشهد على خزيمة بن ثابت للنبي ، فقال له رسول الله: “ما جعلك تتحمل شاهد ولم يكن معنا حاضرا “؟ قال: آمنت بما أتيت ، وعلمت أنك لا تقول شيئًا حقًا ، لذلك قال رسول الله: “من هزم أو كان عليه فقط أن يصيبه”.

أخبرتني عمرة بنت خزيمة ، عن أمارة بن خزيمة ، عن أبيه خزيمة بن ثابت: أن سئل رسول الله عن الانقراض ، وقال: “ثلاث حجارة لا رجوع”.

وروى الزهري عن ابن خزيمة عن أبيه: أنه رأى ما رآه النائم سجداً أمام النبي ، ونام معه وقال: “صدق رؤيتك”. وعبد على مقدمة النبي. تم تضمينه من قبل الثلاثة.

بعض قصصه البطولية 

في معركة الجمل 
في مروج الذهب عند ذكر حرب الجمل: انضمت مجموعة من الأنصار إلى علي ، بمن فيهم خزيمة بن ثابت ، الذين كان لديهم شهادتين. فهل انضم إليه ليشتم سيفه ويكون متفرجًا كما يقول من لم يقاتل حتى قتل عمار في صفين ، ثم قال في وصف دخول علي البصرة برباطه من المنذر بن الجارود بعد ما ذكره مجموعة: ثم تبعه فارس آخر بعمامة صفراء وملابس بيضاء تحمل سيفا مع قوس مع لافتة على حصان أشقر في حوالي ألف فارس ، فقلت من هذا ، قيل أن هذا خزيمة بن ثابت الانصاري بشهادتين. ثم قال عند ذكر علي أخذ العلم من نجله محمد بن حنفي وجاءت الشهادتان خزيمة بن ثابت إلى علي ، وقال ، يا أمير المؤمنين ، اليوم رأس محمد لا يتدهور وأكرر العلم ل فاستدعاه وأعاده إليه.

في معركة من صفين
من خبره في يوم سفين الذي أرسله معاوية لرجال من الأنصار ، الذين يعتبرهم من بينهم خزيمة بن ثابت رواه نصر في كتاب سفين وفي الملف المحدد المختار إلى المرجع. عن ابن أبي ليلى قال: كنت في صفين ورأيت رجلاً أبيض ولحيته تحجب ما رآه إلا من نهايته ، تحارب قتالاً فقلت يا شيخ أنت قاتلوا المسلمين فندم على ثيابه وقال: نعم أنا خزيمة بن ثابت. سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قتال مع علي من يحاربه.

استشهاده 
استشهد في صفين سنة 37 هـ ، بينما كان يقاتل في صفوف الخليفة الرابع الراحل علي بن أبي طالب. قال نصر إنه قتل يوم الخميس ، وقال ابن إسحاق بعد مقتل عمار بن ياسر.