الخليفة الذي أعز الله به الإسلام وقوي به المسلمين هو

الخليفة الذي أعز الله به الإسلام وقوي به المسلمين هو، عمر بن الخطاب هو الصاحبي الجليل ( أبو حفص بن الخطاب العدوي القرشي )، المُلقب بالفاروق وذلك اللقب لقبه اياه الرسول صلى الله عليه وسلم لانه كان يفرق بين الحق والباطل ويميز بينهاما، ويعتبر عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين خليفةً للصاحبي الجليل ابو بكر الصديق الذي كان اول الخلفاء الراشدين، ويعتبر عمر بن الخطاب احد اشهر وابرز القاادة في التاريخ الاسلامي ومن اكثرهم تأثيراً ونفوذاً والذي كان قاضياً حكيماً اشتهر بعدله وانصافه للناس، سواءً المسلم ام غير المسلم ويعتبر عمر بن الخطاب المؤسس للتقويم الهجري وفي عهده بلغ الاسلام مكانة عظيمة، وتوسع كبير في نطاق الدولة الاسلامية وهو من ادخل القدس الشريف لاول مرة تحت حكم المسلمين في العهدة العمرية، ويُعد عمر بن الخطاب من العشرة المبشرين بالجنة، وفي هذا السياق لنتعرف على الخليفة الذي أعز الله به الإسلام وقوي به المسلمين هو.

الخليفة الذي أعز الله به الإسلام وقوي به المسلمين هو

اشتهر عمر بن الخطاب بالبسالة والشجاعة في المعارك والحروب فيعد من اشهر القادة في التاريخ الاسلامي ذو الحنكة العسكرية والخبرة الواسعة كما انه من اكبر القضاء المسلمين خبرة في حل القضايا ما بين المسلمين او غير المسلمين، وقد لقب بالفاروق لتفرقته بين الحق والباطل والتمييز بينهما، ويعتبر عمر بن الخطاب شديد القوة والشجاعة اذ كان يخافه حت الشيطان نفسه فيحكى ان الشيطان اذا راى عمر بن الخطاب يمشي من احد الزقاق خرج منه، ومن هنا نتهي بهذا السرد عن الصحابي الجليل عمر بن الخطاب ونذهب للاجابة عن سؤال الخليفة الذي أعز الله به الإسلام وقوي به المسلمين هو، والاجابة كالاتي : 
  • الخليفة الذي أعز الله به الإسلام وقوي به المسلمين هو ( عمر بن الخطاب ).