محبة الله تعالى من أعظم العبادات وأجلها وهي ركن من أركان العبادة

محبة الله تعالى من أعظم العبادات وأجلها وهي ركن من أركان العبادة ،خلق الله عزوجل الانسان وكرمه على باقي المخلوقات وجعل له السمع والبصر وفضله على كثير ممن خلق تفضيلا كثيرا، ووظيفة الانسان في الأرض هي اعمار الكون واستخلافه بالطريقة التي يجب ان تسير وفق السنة النبوية ومن قبلها القرءان الكريم، والعبادة هي ان تعبد الله كما يحب ان يراك، وان لم يكن تراه فهو يراك، وسنتعرف في مقالنا على حل السؤال التعليمي . 

محبة الله تعالى من أعظم العبادات وأجلها وهي ركن من أركان العبادة 

وهل هناك أجل على الانسان من عبادة الله وحده بكل الأساليب التي يحبها ويرضاها، فحب الله لا يضاهيه شئ، والله عزوجل يغار على عباده من ان يحبوا غيره، ان المحب لمن يحب مطيع فمن احب الله اطاعه حق الطاعة وعبده حق العبادة، فمن رزقنا ونحن في بطون امهاتنا وعلمنا ما لم نكن نعلم، ورزقنا وآوانا وهو ملاذنا في هذه الدنيا الى يوم نلقاه يوم القيامة 

الاجابة : عبارة صحيحة .