الذي كان الشيخ حريصًا عليه ويعطيه قيمة أكبر من أي شيء آخر؟

الذي كان الشيخ حريصًا عليه ويعطيه قيمة أكبر من أي شيء آخر؟، يبدع الروائيين في اعداد القصص الممتعة والشيقة ذات المحتوى الهادف والبناء، لجميع فئات المجتمع، ومن القصص التي يعطيها الروائيين اهتماماً كبيراً هي القصص الموجهه للاطفال، والتي يهدف اغلبهم الى وضع العبر والمواعض للاطفال، والتي تحمل بطياتها هدفاً ساميةً يجب ان يتحلى بها الاطفال والعمل بها، وتعتبر قصة الرجل العجوز والعجل الابيض من احد القصص التي ابدع في كتابها الراوي او الكاتب، ليجعل منها مؤثرة في نفوس الطفال التي تُسرد عليهم او يقراؤنها، وذلك جاعلاً منها موضعاً للتدريس في المملكة العربية السعودية، والتي قد جاءت مع طلبة الصف الخامس الابتدائي ذلك من الفصل الدراسي الثاني، والتي لقيت اهتماماً واسعاً وراج البحث عنها وعن اسئلتها على محركات البحث على الانترنت، للتوسع بها ومعرفة الاجابات النموذجية لاسئلتها، وهذه القصة اتت باسئلةً عديدة يجب على الطالب حلها ومنها سؤال الذي كان الشيخ حريصًا عليه ويعطيه قيمة أكبر من أي شيء آخر؟، والذي من خلال هذا المقال التعليمي سنقوم بالاجابة النموذجية عنه. 

الذي كان الشيخ حريصًا عليه ويعطيه قيمة أكبر من أي شيء آخر؟

ياتي في سياق قصة الشيخ والعجل الابيض، ان هنالك شيخاً في قرياً بعيدة ويملك عجلاً ابيض كان يحبه حباً كبيراً ويعتني به افضل اعتناء، وان سكان قريته كان يحملون الكثير من الكراهية والبغضاء لهذا العجل، والسبب انه اعتبروه جالباً للنحس للقرية، فقد توقف هطول الامطار حين قدومه، ولكثرة الحقد والكراهية، قام رجال القرية بالهجوم على هذا العجل وضربه بالعصى ضرباً مبرحاً حتى قتلوه، ولم يتمكن الشيخ من الدفاع عنه لضعفه وهرمه، والذي اصابه في هذا المصاب الحزن الكبير والشديد على موت العجل، وياتي هنا السؤال بعد هذا السرد الذي كان الشيخ حريصًا عليه ويعطيه قيمة أكبر من أي شيء آخر؟، واجابته هي : 
  • االذي كان الشيخ حريصًا عليه ويعطيه قيمة أكبر من أي شيء آخر؟، هو ( العجل الابيض ) .