حكم لعن اسرائيل ولعن اليهود
حكم لعن اسرائيل ولعن اليهود، يُعني اللعن انه الابعاد والطرد من الخير، وايضاً قيل الطرد والابعاد من الله، ويقع اللعن على وجهين :
- الاول : لعن الكفار وأصحاب المعاصي على سبيل العموم ، كما لو قال : لعن الله اليهود والنصارى . أو : لعنة الله على الكافرين والفاسقين والظالمين . أو : لعن الله شارب الخمر والسارق، فهذا اللعن جائز ولا بأس به .حيث ورد عن الشيخ ابن مفلح في الآداب الشرعية : ويجوز لعن الكفار عامة اه.
- الثاني : ان ياتي اللعن على سبيل الحصر والتعيين للشخص الملعون سواء كان كافراً أو فاسقاً ، كما لو قال : لعنة الله على فلان ويذكره بعينه.
ولقد قمنا بالتطرق في هذا المقال للتعرف على حكم لعن اسرائيل ولعن اليهود.
حكم لعن اسرائيل ولعن اليهود
اختلف العلماء في حكم لعن اسرائيل ولعن اليهود، فمنهم من قال انه يجوز، والبعض الاخر يجوز في الكافر دون الفاسق، وثُلةٌ اخرى قالت انه يجوز مطلقاً.