ما هو الخولنجان
بواسطةفوري
الخولنجان
الخولنجان، هو أحد الأعشاب الطبيعية المعمّرة، يشّبه الزنجبيل حيث أنّ الجزء المستعمل فيه هو الجذور، وينّتمي إلى الفصيلة الزنجبيلية وموطنه الأصلي هو جنوبي الصين وجنوب شرق آسيا. أمّا عن شكل الخولنجان، فهو نبات يصل ارتفاعه إلى حوالي مترين، لديه أوراق كبيرة ذو أزهار بيضاء وحمراء اللون، ويمّتاز هذا النبات برائحته العذبة ونكهته التي تشبه نكهة الفلفل الحادة والحمضيات. يعد الخولنجان من النباتات التي يكثر استخدام جذورها في الطبخ، فهي أحد أنواع التوابل المستخدمة في المطبخ التايلاندي ومطبخ جنوب شرق آسيا، ويحضّر منه الحساء كما يمكن تناوله طازجًا أو مطبوخًا. وبجانب ذلك فإن الخولنجان يُستخدم منذ القدم في الطب البديل لكثرة فوائده الطبية والصحيّة، لذا نذكر لكم أبرز فوائد الخولنجان:
- تساهم هذه العشبة في تحسين عدد وجودة الحيوانات المنوية.
- تقلل من خطر الإصابة بالالتهابات.
- تقضي على البكتيريا والفطريات.
- تساهم في تعزيز صحة الدماغ.
- تحسّن عمل المعدة.
- تحسّن عمل الجهاز الهضمي.
- تحسّن الذاكرة.
- تخفّض نسبة السكر في الدم.
- تعمل على خفض مستويات الكولسترول في الدم.
- تحمي من أمراض القلب والأوعية الدموية.
- تعالج أمراض الجهاز التنفسي.
- تُستخدم في علاج الإسهال.
- تحمي العظام من مرض الهشاشة.
- يساهم الخولنجان في تعزيز الرغبة الجنسية للنساء.
- يساهم الخولنجان في علاج الضعف الجنسي لدى النساء.
- يُستخدم الخولنجان لعلاج اضّطرابات الدورة الشهرية.
- يساهم الخولنجان في تنشيط الدورة الدموية في الرحم والمهبل.
- يحفّز الخولنجان من حدوث الدورة الشهرية بانتظام.
- يساعد الخولنجان في تضييق المهبل وإعادته لحجمه الطبيعي.
- يساهم الخولنجان في التخلّص من الغثيان الصباحي، وبالتالي فهو مفيد للحامل.
- يعمل الخولنجان على طرد السموم المتراكمة بالجسم.
- يساهم الخولنجان في الحفاظ على شباب البشرة.
- يحارب الخولنجان ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة.
- يعمل الخولنجان على تجديد خلايا الجلد.
- يساهم الخولنجان في الحفاظ على صحّة الشعر.
- يعزز الخولنجان من نمو الشعر.
- يساهم الخولنجان في تغذية بصيلات الشعر.
- يحارب الخولنجان القشرة والفطريات والالتهابات التي تصيب فروة الرأس.
رغم فوائد الخولنجان التي لا حصر لها، إلا أنّ هذه العشبة تظلّ آمنة الاستخدام حتى يتمّ الإفراط فيها هنا يمكن أن تسبّب بعض الآثار الجانبية، لذا نذكر لكم أبرز أضرار الخولنجان:
- قد يسبّب الإجهاض أو تعرّض الجنين إلى الضرر.
- يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالدوخة.
- يمكن أن يسبّب آلام الأمعاء.
- يمكن أن يسبّب القيء والغثيان.
- يمكن أن يسبّب اضّطراب المعدة.
- يمكن أن يسبّب زيادة حمض المعدة، وبالتالي يُنصح بتجنّب تناوله في حالة الإصابة بارتجاع المرئ أو القرحة الهضمية.
- يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالخمول والضعف وانخفاض الطاقة.
- يمكن أن يسبّب في كثرة التبول.
- يمكن أن يسبّب الإغماء والإعياء والغيبوبة.
- يمكن أن يسبّب تساقط الشعر.
- يمكن أن يسبّب فقدان الشهية.
- يمكن أن يسبّب الصداع النصفي أو الكلي.
- يمكن أن يسبّب الإسهال المفرط.
- يمكن أن يسبّب ارتفاع ضغط الدم.