عندما تلحق المذكر الحقيقي تاء التأنيث لفظاً يسمى مؤنثا لفظياً
عندما تلحق المذكر الحقيقي تاء التأنيث لفظاً يسمى مؤنثا لفظياً
عندما تلحق المذكر الحقيقي تاء التأنيث لفظاً يسمى مؤنثا لفظياً نعم، عبارة صحيحة.
ينقسم المؤنث إلى عدّة أقسام مختلفة منها المؤنث اللفظيّ، وهو كل اسم مُذكر لحقتهُ تاء التأنيث مثلما نقول “حمزة – عبيدة – أسامة – طلحة” .. وهكذا حيثُ نجد أنَّ الاسم في الأصل اسم مذكر لكن تبعته تاء التأنيث لذا، أصبحَ مؤنثًا لفظيًا، بالتّالي عندما
تلحق المذكر الحقيقي تاء التأنيث لفظاً يسمى مؤنثا لفظياً هي عبارة صحيحة.
من أقسام المؤنث الحقيقي والمجازي :
نعم، عبارة صحيحة.
المؤنث الحقيقي: ينقسم المؤنث باعتبار حقيقته إلى حقيقي ومجازي ويُمكن تعريف المؤنث الحقيقي بأنّه اسم يدل على أنثى سواء من الإنسان أو الحيوان، كما أنَّ له اسم مذكر من نوعه، مثال على ذلك “هذه قطة – هذه امرأة – هذه عصفورة” .. وغيرها.
المؤنث المجازي: أمّا المؤنث المجازي فهو اسم يدل على أنثىَ لكن لا يوجد له مذكر من نوعهِ، ولا يكون المؤنث المجازي عادةً من جنس الإنسان أو الحيوان، على سبيل المثال “طاولة – شمس – كراسة”.
المؤنث الحقيقي هو مادل
على أنثىَ من الإنسان أو الحيوان.
كما ذكرنا في تعريف المؤنث الحقيقي وهو قسم من أقسام المؤنث، أنّه اسم يدل على أنثىَ من الإنسان أو الحيوان، ويُمكن تعريفه على أنّه ما يلد أو يبيض، مثال على ذلك “هذه يمامة – هذه سعاد – هذه هند”.[1]
الصنف اللغوي هذا موسى، كلمة (موسى) هنا مذكر حقيقي
نعم، عبارة صحيحة.
فالمذكر الحقيقي هو ما دلَ على ذكر من إنسان أو حيوان، ويكون للذكر أنثىَ من جنسه، على سبيل المثال “هذا رجل – هذا موسىَ – هذا شيخ – هذا أب – هذا أسد – هذا جمل”.. وغيرها من الأمثلة.[2]
من علامات التأنيث في الاسم
- التاء المربوطة.
- ألف التأنيث المقصورة الزائدة.
- ألف التأنيث الممدودة.
من علامات التأنيث في الاسم ( التاء المربوطة – ألف التأنيث المقصورة الزائدة – ألف التأنيث الممدودة) وتتمثّل التاء المربوطة في “رقية – جميلة – عائشة – فاطمة” .. وهكذا، أمّا ألف التأنيث المقصورة الزائدة فتتمثّل في “سلمىَ – ليلىَ” .. وهكذا، وأخيرًا ألف التأنيث الممدودة وتتمثّل في “هيفاء – سمراء – إسراء – شيماء – غيداء”.[1]
من أمثلة المؤنث اللفظي
- حمزة.
- طلحة.
- أسامة.
- عبيدة.
من أمثلة المؤنث اللفظي “حمزة – عبيدة” حيثُ يُعرف المؤنث اللفظي بالاسم المُذكر الذي يلحقه تاء التأنيث، أو علامة من علامات التأنيث، فالمؤنث اللفظي قسم من أقسام المؤنث التي تتنوع ما بين “مؤنث لفظي – مؤنث معنوي – مؤنث لفظي ومعنوي”.[2][1]
ما هو المؤنث اللفظي والمعنوي
المؤنث اللفظي: اسم علم مذكر لحقته تاء التأنيث، أو علامة من علامات التأنيث المختلفة، ومن أشهر الأمثلة على المؤنث لفظيًا “حمزة – عبيدة – طلحة – كنانة”.
المؤنث المعنوي: هو اسم علم مؤنث لكنه يخلو من علامات التأنيث، وأشهر الأمثلة على ذلك “هند – زينب – لين – حلا”.
من أقسام المؤنث الحقيقي والمجازي اللفظي والمعنوي
نعم، عبارة صحيحة.
ينقسم المؤنث تبعًا لحقيقته إلى نوعين مختلفين وهما “المؤنث الحقيقي، والمؤنث المجازي” ومن أمثلتهم على الترتيب “هذه يمامة – هذه لبؤة” والمجازي هو ما لا يلد ولا يبيض فلا مذكر له من جنسه مثل “طاولة – شمس”.
أيضًا من أقسام المؤنث “اللفظي – المعنوي – اللفظي والمعنوي” إذ يُعرف المؤنث اللفظي بأنّه اسم مذكر ولكنه يمتلك علامة من علامات التأنيث مثل “حمزة” .. أمّا المؤنث المعنوي فهو اسم مؤنث لكنه لا يمتلك أيّ من علامات التأنيث مثل “هند – زينب”، وأخيرًا المؤنث اللفظي والمعنوي وهو علم مؤنث يمتلك علامة من علامات التأنيث مثل “زينة – خديجة”.
زينبُ مؤنث حقيقي لفظي أو معنوي
مؤنث حقيقي معنوي.
زينبُ هو اسم علم مؤنث لكنه لا يمتلك علامة من علامات التأنيث، وهو عكس المؤنث اللفظي الذي يمثّل علم مذكر لكنه يحمل علامة من علامات التأنيث.[1]
التذكير والتأنيث في القرآن الكريم
- {فقد جاءكم بينة من ربكم} وفي موضع آخر {قد جاءتكم بينة من ربكم} وكلمة “البينة” هنا جاءت مصدر، فجاءت مرة مذكراً وجاءت أخرى مؤنثاً.
- {وإذ قال موسى لقومه} موسى مذكر حقيقي.
- {إذ قالت امرأة عمران} وقال تعالى: {ولأمة مؤمنة خير من مشركة} كما قال عز وجل: {ولعبد مؤمن خير من مشرك} وفي تلك يوضّح الصفة والموصوف تذكيراً وتأنيثاً.
- {فمن جاءه موعظة من ربه} والموعظة هنا جاءت مؤنث، ولكن جاء الفعل بصيغة المذكر، حيثُ أنّ الموعظة تأنيث مجازي، وفي التأنيث المجازي يمكن التذكير والتأنيث في الفعل.
- {لنحيي به بلدة ميتا} بلدة لفظ مؤنث، وجاء وصفها بصيغة المذكر، فلم يقول الله تعالى “ميتة”.
- {فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي} الشمس لفظ مؤنث مجازي.
- {وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه} جاءت الأنعام لفظ مؤنث، وعاد عليه الضمير “بطونه” بلفظ المذكر.[3]