المجوهرات التي ذكرت في القران

المجوهرات التي ذكرت في القران

  • الفضة: ذُكرت في قوله تعالى: (قوارير من فضةٍ قدروها تقديرا).
  • المرجان، وهو صغار اللؤلؤ، وقد ذُكر في قوله تعالى: (يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان).
  • الياقوت، في قوله تعلى: (كأنهن الياقوت والمرجان).
  • اللؤلؤ، وذُكر في قوله تعالى: (ويطوف عليهم ولدان مخلدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤاً منثورا).
  • الذهب، في قوله تعالى: (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة..).

المعادن التي ذكرت في القران

  • النحاس.
  • الفضة.
  • الحديد.

تعرَّف على المعادن التي ورد ذكرها في القرآن الكريم، والمواضع التي وردت بها:

نحاس: ذكر الناس في موضع واحد من القرآن الكريم، في سورة الرحمن، الآية (35)، يقول سبحانه وتعالى: (..يرسل عليكم شواظٌ من نارٍ ونحاس فلا تنتصران).

فضة: ذكرت الفضة في القرآن الكريم ست مرات، في أربع سور، إليك مواضع ذكرها:

  • آل عمران الآية (14)، يقول تعالى: (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة).
  • التوبة الآية (34)، يقول تعالى: (.. والذين يكمزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذابٍ أليم).
  • الزخرف الآية (33)، يقول تعالى: (ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفاً من فضة ومعارج عليها يظهرون).
  • الإنسان الآية (15)، يقول تعالى: (ويطاف عليهم بأنية من فضة، وأكواب كانت قوارير).
  • سورة الإنسان الآية (16)، قال تعالى: (قوارير من فضة قدروها تقديرا).
  • الآية (21) من سورة الإنسان، يقول سبحانه وتعالى: (عاليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلوا أساور من فضة وسقاهم ربهم شرابا طهورا).

حديد: ذكر الحديد خمس مرات في خمس سور مختلفة، إليك الآيات التي ذكر بها الحديد:

  • (قل كونوا حجارةً أو حديدا)، الآية (50) من سورة الإسراء.
  • (ولقد آتينا داوود منا فضلاً يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد)، الآية (10) من سورة سبأ.
  • (آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله ناراً قال آتةني أفرغ عليه قطرا)، الآية (96) من سورة الكهف.
  • (ولهم مقاوم من حديد)، الآية رقم (21) من سورة الحج.
  • (..وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله إن الله قوي عزيز)، الآية (25) من سورة الحديد.

الذهب من المعادن التي ذكرت في القرآن

ذُكر الذهب في القرآن الكريم ثمانية مرات في ست سور، أي أنه يعتبر أكثر المعادن، والمجوهرات ذكراً في القرآن الكريم، وإليك مواضع ذكر الذهب في القرآن:

(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآَبِ)، الآية الرابعة عشر من سورة آل عمران.

(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ)، الآية رقم واحد وتسعين من سورة آل عمران.

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ)، الآية الثالثة والأربعين من سورة التوبة.

(أُولَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا)، الآية رقم (31) من سورة الكهف.

(إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ)، الآية الثالثة والعشرين من سورة الحج.

(جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ)، الآية الثالثة والثلاثين من سورة فاطر.

(فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ جَاءَ مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ)، الآية الثالثة والخمسين من سورة الزخرف.

(يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)، الآية رقم (71) من سورة الزخرف.

معدن ذكر في القران 4 حروف

حديد، ونحاس.

لقد ذكر كلاً من الحديد، والنحاس في القرآن الكريم، وكلاهما من المعادن، كما أن كل كلمة منهما تتكون من أربعة أحرف.

هل ذكر الزمرد في القرآن

لا.

لم يرد ذكر الزمرد في القرآن الكريم، ولكن ورد ذكر أحجار كريمة أخرى مثل: (الياقوت، والمرجان)، ولم تذكر هذه الأحجار في القرآن الكريم من أجل أهميتها، وروحانيتها، ولكنها ذكرت فقط من أجل بيان نعم الله تعالى على عباده، حيث أنها نعماً تخرج من باطن البحر، كما أنه شبه سبحانه وتعالى الحور العين بالياقوت والمرجان واللؤلؤ المكنون لصفائهن وبياضهن، كما شبه الولدان باللؤلؤ المكنون لحسن منظرهم، وجمالهم، لذا ليس هناك فضلاً للأحجار الكريمة الوارد ذكرها.[1][2][3][4]