عبارات جميلة عن فعل الخير

إن العمل الصالح عبادة في حد ذاته.
تذكر دائمًا أن أعمالك الجيدة لها تأثير على العالم من حولك.
مساعدة الآخرين تحسن المزاج، فاللطف في حد ذاته يمنحك صحة جيدة.
الأعمال الطيبة لها تأثير إيجابي.
ليس هناك أفضل من منح السعادة لشخصٍ آخر.
أتمنى أن يكون للناس قوة غير محدودة لفعل الخير، كمل لبعضهم قوة غير محدودة للأذى.
لا تفكر كيف تصبح نجمًا مشهورً، فكر كيف تساعد الآخرين، وسوف تركض الأشياء الجيدة نحوك.
فعل الخير يعني أن تكون إنساناً.
العقل البشري يشعر بالسعادة عند تقديم الخير للآخرين.
العمل الصالح لا يضيع هباءًا.
مهمة الإنسان العظمى هي عمل الخير.
مكافأتك على عمل الخير، هي عملك إياه بالفعل.
ماهو المكسب الذي ستحصل عليه أكثر من سعادة إنسان استطعت مساعدتك.
أعظم متعة عرفتها نفسي هي عمل الخير في الخفاء.
عندما تعمل خيرًا للآخرين لا تنتظر المقابل، استمتع بما استطعت عمله.
هكذا يضيء العمل الصالح عالمًا مظلمًا.
القيام بالأعمال النبيلة خير علاج للاكتئاب.
ثلاثة أشياء لا تهجرهم أبدًا: (الفكر الجيد، والعمل الصالح، والكلمة الطيبة).
أعمالك الصالحة هي جنودك عند الحرب، وعند الهزيمة.
يلقي العمل الصالح شعاع نور على العالم الموحش، كما تلقي الشمعة الصغيرة أشاعتها في غرفة مظلمة.
اجعل الحب يظهر من خلال العمل الصالح، كما ترى الخيوط الفضية من خلال حبات الكريستال.
أجمل جزء في حياة المرء هو الأعمال الجيدة التي قام بها دون أن يعرف أحد.
انس نفسك، واهتم بالآخرين، لا تدع يومًا يمضي دون أن ترسم الابتسامة على وجه شخص.
بدلًا من البحث عن اكتساب المزيد في هذا العالم، ابحث عن زاد الآخرة (الحب، والصداقة، والعمل الصالح).
كم تُكتشف الكنوز في باطن الأرض، فإن الفضيلة تظهر في أعمالك الصالحة.
سوف ينهار الشيطان وينزوي إن استيقظت كل يوم باحثًا عن مكان تضع في الخير.
كن مستعدًا دومًا للموت من أجل العدالة، فالرجال يموتون يوميًا، ولكن عمل الخير لا يموت أبدًا.[1][2]

كلمات عن الخير والعطاء

العطاء يحرر روحك.
عندما تأخذ لا تنسى، وعندما تعطِ انسى.
قد يكون الأخذ سهلاً، بينما العطاء شاقاً، ولكن لذة العطاء تدون إلى الأبد.
لم يفتقر أحدًا بسبب العطاء.
السعادة نتاج ما نقدمه، وليس ما نحصل عليه.
ليس المال فقط ما يمكن تقديمه، يمكنك العطاء من وقتك، وخبرتك، وحبك، وابتسامتك.
لن يكلفك العطاء شئ، هناك الكثير غير المال يمكنك منحه للآخرين.
أحياناً من يقدم أكثر هو نفسه الذي يكسب أقل.
أنت لا تعطي الكثير حينما تدفع من أموالك، العطاء الأكبر هو ما تمنحه لغيرك من نفسك.
أسعد الناس من يقدم المزيد، وليس من يحصل على المزيد.
إن الغرض من الحياة أن تتخلى عنها.
أقل القليل من العطاء له قدره وأهميته، فاللمسة عطاء، والكلمة الطيبة عطاء، والاستماع للغير عطاء.
ساعد دون سبب، وقدم ما تستطيع تقديمه، ولا تنتظر المقابل.
تعتقد أن ما تقدمه قطرة في محيط، ولكن ماذا إن لم توجد القطرة؟ هل سيتواجد حينها المحيط.
علينا أن نكون التغيير الذي نريده للعالم، فإذا انتظر الجميع من يبدأ، لن نصل أبدًا، ابدأ بالخير.
يمكنك أن تكون رائعًا إذا كنت مستعدًا لتقديم الخير.
من يبحث عن مصلحة الآخرين، فقد ضمن مصلحته.
أثمن ما يمكنك تقديمه هو وقتك.
أنت مديون للعالم بما قُدِّم إليك.
الأعمال اللطيفة لا تفقد معناها مع الوقت.
فكر في العطاء كرزق، وليس واجباً.
بينما تضئ دروب الآخرين، يضئ الله دربك.[3]

حديث عن فعل الخير لوجه الله

(ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا).

(من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة… والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه).

(مـا مـن مـسـلـم يغـرس غـرسا، أو يزرع زرعا، فـيـأكل منـه طـيـر أو إنسان أو بهيمة، إلا كان له به صدقة).

(من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسر، أو يضع عنه).

(الصدقة على المسكين صدقة، وهي على ذي القرابة اثنتان: صدقة، وصلة).[4]

عمل الخير ومساعدة الآخرين

إن أفضل طريقة لإيجاد نفسك هي أن تُفني نفسك في مساعدة الآخرين.
الصدقة لا تعني الشفقة، بل إنها هي ذاتها الحب، فأنت لا تُعطي المال منفردًا، بل تُقدم معه الحب.
حيث وجدت الصدقة والحكمة، انتهى الجهل، والخوف.
الفضيلة لا تظهر على من اعتاد وتربى عليها، لأنها عادته، ولكنها تظهر وتتألق عندما تصدر عن شخصًا عرف العوز.
الحب لا يمكن أن يبقى وحده، يجب أن يمشي مع عمل الخير جنباً إلى جنب.
الثروة لا تقاس بما تملكه من الأموال، فأنت تمتلك وقتًا وموهبةً، وعقلًا مفكرًا، فكيف تستخدم مالديك.
اعمل معروفًا من أجل شخص ليس لديه الإمكانية لمكافئتك أبدًا.
ماتبزله من جهد حتى لا تكون أنانيًل، هو بداية حياتك السعيدة والحقيقية.
ليست قيمة يومك فيما حصدته، بل بما زرعته.
يمكن أن تعطي دون محبة، ولكن المحبة لا تولد إلا مع العطاء.
نكسب عيشنا من خلال ما نحصل عليه، ولكن حياتنا تُصنع بما نقدمه للآخرين.
إذا كنت من القلة المحظوظين في هذا الحياة، فأنت مدين للبقية.
السعداء منكم هم الذين استطاعوا إيجاد طريقة لخدمة الآخرين.
ماذا يقدم شخصًا لشخص؟ يقدم جزءًا من نفسه، من حياته، من أثمن ما يمتلك.
أكثر الأشخاص كرماً، هم الذين يمنحون دون أملًا في أخذ المقابل.
كل ما تقدمه من خير في دنياك، هم دفعة نحو الجنة.
الذي اعتاد عمل الخير مهما فرغت يداه، يبقى قلبه ممتلئ على الدوام.
المساعدة وعمل الخير يبدأ في البيت بين أهلك، ولا يتوقف أبدًا بعد ذلك، حتى خارج المنزل.
ساعد الآخرين على الرؤية، أضئ النوم من أجلهم، فإن ذلك كا يمنح حياتك معنى أعمق.
اسمح للآخرين أن يشعروا بأنهم ليسوا وحدهم في هذه الحياة، ذلك أهم ما يمكنك عمله.
العطاء بمرح، والتقبل بامتنان هو ما يجعل الجميع في وضعٍ أفضل كثيرًا.[3][5]

آيات عن عمل الخير

(مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ، الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُواُ مَنًّا وَلاَ أَذًى لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ).

(وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ اللّهِ وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ).

(لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا).

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).

(وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ).

(وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ).[6]