15 مشروع علم البيئة

مشروع علم البيئة

يوجد عدد كبير من مشروع علم البيئة، يمكن للطلاب العمل عليها خلال المرحلة الثانوية أو حتى الجامعية، من أبرز هذه المشاريع ما يلي:

  • أهمية حرائق الغابات للإنسان. 
  • أخطار تواجه التنوع الحيوي. 
  • الفوائد التي تقدمها الطبيعة الغابات للإنسان. 
  • مشروع يناقش كيفية هيكلة المناطق الأحيائية على الأرض. 
  • مفهوم التبادلية والعناصر المختلفة التي يحتوي عليها. 
  • دراسة توضح تأثير المناخ على عملية الامتداد. 
  • الأساليب الخمسة التي يمكن من خلالها بناء منزل دائم. 
  • أهمية بعض أنواع الحيوانات وفوائدها على البيئة. 
  • أنواع الأسقف الصديقة للبيئة وطريقة عملها بشكل مفصل. 
  • طرق إعادة التدوير المختلفة. 
  • الأسباب والأضرار الناتجة عن الثقب الأسود. 
  • الطائرات البصمة الناتجة عنها في البيئة. 
  • تطور الجراثيم المغناطيسية. 
  • التعديلات الحديثة على كل من التكاثر الخضري، و الجنسي وأثرها على البيئة. 
  • مشروع قائم على تحليل وظيفة التنوع ودورها على النظام البيئي. 
  • خمس طرق يمكن من خلالها حماية الأنواع المهددة بالانقراض.  

يمكن أن تناول عنوان أخطار تواجه التنوع الحيوي بالشرح كمشروع لعلم البيئة، ومن خلاله يمكن بيان طريقة شرح باقي العناوين. 

معدلات الانقراض: يمكن تقسيم عملية الانقراض إلى نوعين أساسيين. 

الانقراض التدريجي: ويتمثل في اختفاء نوع واحد من أنواع الكائنات الحية على فترات من الوقت، و يحدده العلماء من خلال البحث في الحفريات الناتجة من تحلل الكائنات الحية. 

الانقراض الجماعي: يحدث هذا النوع لعدد كبير من أنواع  الكائنات الحية في نفس الوقت وخلال مدة زمنية قصيرة نسبيا. 

أبرز عصور الانقراض: يوجد العديد من العصور التي حدث فيها انقراض لأنواع كاملة من الكائنات الحية، من أبرز هذه العصور ما يلي:

  • العصر البرمي وكان ذلك قبل 251 مليون عاما. 
  • العصر الثلاثي قبل 200 مليون سنة. 
  • العصر الطباشيري قبل 65 مليون سنة. 

العوامل التي تهدد التنوع الحيوي 

يوجد العديد من الأسباب التي تؤثر بشكل سلبي على التنوع الحيوي لمختلف أنواع الكائنات الحية من أبرز هذه الأسباب ما يلي:

  • الاستغلال الجائر. 
  • الموارد الطبيعية. 
  • فقدان الموطن البيئي وتدميره ( السبب الرئيسي للانقراض). 
  • تجزئة الموطن البيئي. 
  • التضخم الحيوي. 
  • المطر الحمضي. 
  • الإثراء الغذائي. [1] [2]

افكار مشاريع علم البيئة

يوجد العديد من الأفكار التي يمكن استخدامها في مشاريع علم البيئة المختلفة، تتناول كل فكرة منها مجموعة متنوعة من المحاور المختلفة، من أبرز هذه الأفكار ما يلي:

  • تغير المناخ. 
  • الطاقة المتجددة. 
  • علم البيئة الحضرية 
  • استخدامات الأراضي والمياه. 
  • التلوث. 

تغير المناخ: التغيرات المناخية المختلفة تؤثر على النظام البيئي ككل بما يشمله من كائنات حية، وعند تصميم مشروع عن التغير المناخي يجب أن يناقش على العناصر التالية:

  • هل ظاهرة الاحتباس الحرارة طبيعية ؟
  • كيف يمكن تسييس الاحتباس الحراري؟ 
  • كيفية عمل أبراج التغاير. 
  • وجود ميول في الكوكب، هل له تأثير على ظاهرة الاحتباس؟ 
  • الفرق بين الظواهر المصاحبة لتغير المناخ والناتجة عن الاحتباس. 
  • لماذا يصنف غاز ثاني أكسيد الكربون كواحد من الغازات الدافئة. 
  • كيف تؤثر تغيرات أنماط الطقس في مناخ كوكب الأرض؟ 
  • ما هو مفهوم التضخم القطبي. 
  • ما هي العوامل التي تمنع حدوث استجابة لتغيرات المناخ؟ 

الطاقة المتجددة: بعد اكتشاف الوقود ودخول في مجموعة كبيرة من الصناعات المختلفة، أصبح بالإمكان اختراع مصادر مختلفة متجددة للطاقة، ومن أبرز المواضيع التي ترتبط بمشاريع الطاقة المتجددة ما يلي:

  • مميزات وعيوب الطاقة الكهرومائية. 
  • العلاقة بين الطاقة الشمسية والتلوث. 
  • فوائد الطاقة الشمسية في دعم الاقتصاد. 
  • أبرز استخدامات الطاقة الحرارية الجوفية. 
  • المشاكل الناتجة عن الطاقة المتجددة. 
  • المفاهيم المرتبطة بطاقة الأرض الحرارية. 
  • خلايا وقود الهيدروجين، هل هي بديل قابل للاستخدام. 
  • كيفية نقل الطاقة الحرارية الأرضية. 
  • التحديات والعقبات من أجل الحصول على طاقة الكتلة الحيوية. 

علم البيئة الحضرية: الأفكار الخاصة البيئة الخضرية يمكن أن يتم تطبيقها في كل من المساحات الخضراء أو في الأراضي الريفية، ويمكن أن يضم المشروع واحدة من الأفكار التالية:

  • تأثير التخطيط الحضري غير المتكافئ الذي يتم في المساحات الخضراء على درجات الحرارة في المدينة.
  • ما هو تأثير التحضر على المناطق الريفية الواقعة في المحيط الخاص به. 
  • كيف يتأثر المناخ المحلي المباني والأرصفة. 
  • ما هو التأثيرات الناتجة عن الجزر الحرارية الحضرية. 
  • تأثير التوسع العمراني على مصادر المياه. 
  • أثر الزيادة البشرية على المساحات الخضراء. 
  • العلاقة بين الهوية الاجتماعية والتحضر. 
  • تأثير عمليات النقل على المناطق الريفية. 
  • ما هي الطرق التي يمكن استخدامها من أجل دمج البيئة الطبيعية مع التخطيط الحضري. 
  • مفهوم حصاد الماء. 

استخدامات الأراضي والمياه: تهدف هذه المشاريع عادة إلى استعادة بعض الموارد المهدرة نتيجة الاستخدام البشري والذي ينعكس سلباً على النظام البيئي، ويمكن إعداد مشروع يتناول إحدى النقاط التالية:

  • تأثير الصيد الجائر، والطرق الغير مستدامة على البيئة. 
  • تأثير أنظمة مياه الري على الأنظمة البيئة الطبيعية. 
  • البصمة البيئية للمجتمعات نتيجة إنتاج النفايات والموارد المختلفة. 
  • الأساليب المتبعة للحد من استهلاك الغابات. 
  • تحليل شامل للثروة الخضراء الموجودة في البيئة. 
  • الآثار الناتجة من استخدام شبكة عصبية صناعية على جريان مياه الأمطار. 
  • العلاقة بين جودة المياه واستخدامها في الأراضي، والتغير المستمر في نوعيتها. 
  • كيف تؤثر استخدامات الأراضي المختلفة على جودة مياه البحيرات. 

التلوث: يؤدي التلوث إلى دمار شامل لمختلف أجزاء الكوكب مثل الزراعة، والنقل، والصناعة، بالإضافة إلى صحة الإنسان والحيوان، ومشروع بيئي عن التلوث يجب أن يتناول النقاط التالية:

  • العلاقة بين التلوث والرعاية الصحية. 
  • الآثار التي تنتج من التلوث البيئي تلوث المياه وتأثيرها على الحياة البحيرة. 
  • أثر التلوث الهوائي على تتابع السلسلة الغذائية. 
  • كيف يتأثر القطب الشمالي بالتلوث البيئي. 
  • الأخطار التي تنتج من تراكم النفايات و تلوث المياه. 
  • تأثير الأنشطة البشرية المختلفة على المحيطات. 
  • الخطوات التي يجب اتباعها من أجل الحد من تلوث الهواء. 
  • ما هو تأثير المطر الحمضي على المناطق الحضرية والطبيعية.[3]

مشاريع صديقة للبيئة ومشاريع مستدامة

يوجد مجموعة متنوعة من المشاريع التي لا ينتج من استخدامها أي ضرر على البيئة، ويستمر استخدامها لفترة طويلة من الوقت دون الحاجة إلى تجديدها، من أهم هذه المشاريع ما يلي:

  • زيادة المساحات الخضراء. 
  • استخدام الجماليات الصديقة للبيئة. 
  • الألواح الشمسية. 
  • إعادة تدوير النفايات وتحويلها إلى طاقة. 

زيادة المساحات الخضراء: تعرف المساحات الخضراء بكونها مناطق كبيرة المساحة، يتواجد فيها عدد كبير من الأشجار، والعشب، وأنواع أخرى متعددة من الغطاء النباتي، يتم إنشاؤها عادة في المناطق الحضرية. 

وتلعب هذه المساحات دوراً كبيرا في تحسين جودة الهواء، وإعادة تعبئة إمدادات المياه الجوفية، بالإضافة إلى خفض درجة حرارة الهواء، والحفاظ على الجداول البحيرات من أثر الجريان السطحي، كما أن لها دور فعال في منع تآكل التربة، والحفاظ على جودة المياه. 

استخدام الجماليات الصديقة للبيئة: تعرف هذه الجماليات باسم اللوفرات، ويتم صناعتها من مواد طبيعية مثل القصب، أو الجوت، أو الخيزران، أو الخشب. 

وعند استخدامها في المنازل فإنها تعمل على تقليل عملية الترسب الخاصة بـ رطوبة الهواء، وتقلل من التلوث الموجود فيه مما يساعد في حماية صحة الإنسان 

الألواح الشمسية: تحتل الألواح الشمسية الصدارة في المشاريع البيئية المستدامة، ولها مجموعة متنوعة من الأشكال والأحجام، لكي تناسب مختلف أنواع المباني، وحتى المصانع، حيث أن لها القدرة على توفير قدر كبير من الطاقة يجعل المبنى يحقق الاكتفاء الذاتي من الكهرباء دون الحاجة إلى استخدام الاعمدة والاسلاك الكهربائية للحصول على الإضاءة، أو الطاقة اللازمة لعمل مختلف الأجهزة الكهربائية الموجودة في المكان. 

إعادة تدوير النفايات وتحويلها إلى طاقة: تعتبر من أفضل الطرق التي توصل إليها الإنسان، والتي بدأت بالانتشار بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، وتعتمد فكرتها بشكل أساسي، على تحويل النفايات غير الضارة إلى طاقة بخارية، وكهرباء، وذلك من خلال القيام بحرق أنواع محددة من النفايات مثل الخرق، والمواد الماصة، ومعدات الحماية الشخصية، والحطام العضوي، وتحويلها إلى طاقة، مما يقلل من حاجة المنطقة التي تتم فيها العملية إلى مزودي الطاقة الموجودين في الخارج. [4] 

افكار مشاريع للحفاظ على البيئة 

يمكن إقامة عدد من المشاريع المختلفة للمساعدة في الحفاظ على سلامة النظام البيئي ككل، وحماية الكائنات الحية من التلوث والأضرار الناتجة عنه، من أبرز هذه المشاريع ما يلي:

  • البدء استخدام مختلف أنواع المركبات الكهربائية. 
  • الاستفادة من طاقة الرياح سواء البرية أو البحيرة. 
  • توسيع مجالات استخدام الطاقة الشمسية الكهروضوئية (PV) وتكنولوجيا الطاقة الشمسية الحرارية. 
  • الاستفادة من طاقة الهيدروجين النظيفة.
  • القيام باستخدام الأسمدة المبيدات الحشرية العضوية. 
  • إنشاء جمعيات متخصصة في تنظيف الشواطئ والمساحات الخضراء بشكل منتظم. 
  • استخدام المصابيح الموفرة للطاقة. 
  • نشر التوعية بشكل مستمر خاصة في الجيل الصاعد حول أهمية البيئة وكيف يمكن الحفاظ عليها. 
  • التوسع في إنشاء أماكن مخصصة لعملية إعادة التدوير. [6] [5]