هل ظهور الحبوب في الوجه من علامات الحمل ببنت
ظهور الحبوب في الوجه من علامات الحمل ببنت
غير صحيح وقد انقى العلم ذلك ، لكن وفقًا للأساطير القديمة تقول أن ظهور الحبوب في الوجه من علامات الحمل ببنت .
ظهور الحبوب في الوجه من علامات الحمل ببنت من الأمور التي شاعت قديمًا بين النساء وكبار السن، وذلك عن طريق ملاحظة الكثير من النساء الحوامل الذين تعرضوا لمداهمة حب الشباب بصورة واضحة في فترة الحمل ثم بعد ذلك أنجبوا بناتًا ولم يحدث أن أنجبت إحداهن ولدًا حيث كانوا يرددون دائمًا أن الفتيات الصغيرات يسرقن جمال أمهاتهن في فترة الحمل، ويأخذنه لأنفسهم ويتركن أمهاتهن بحب الشباب.
كانوا يتركن أمهاتهن بالبشرة الدهنية المعروفة بكثرة مشاكلها وصعوبة معالجتها، ولكن بالنسبة للعلم فإن هذه العلامة لا يمكن الاعتماد عليها بنسبة كبيرة ولكن يمكن أن تكون علامة حيث تحدث الكثير من التغيرات الجلدية بالنسبة للأم بسبب تغيرات في نسبة الهرمونات الناتجة عن الحمل وخاصة بسبب ارتفاع نسبة هرمون الاستروجين المسؤول عن ظهور حب الشباب والكثير من التغيرات والمشاكل الجلدية الأخرى.
لا نعتمد في تحديد نوع الجنين بشكل أساسي على هذه العلامة لأنها غير مؤكدة حيث يفرز هرمون الاستروجين في حالة الولد والبنت فهو هرمون أساسي في بداية ونهاية الحمل بجميع أنواعه.[1]
العلامات التي تدل على الحمل ببنت
- الغثيان في الصباح.
- شكل البطن.
- الرغبة في تناول الطعام.
- البشرة الدهنية.
- تقلبات المزاج.
- لون البول.
- الخط الداكن.
- معدل ضربات القلب.
- زيادة الوزن.
لا تعتمد النساء في تحديد جنس المولود على العلامات التي تظهر باستمرار أثناء الحمل ولكن يعتمدون على الوسائل العلمية والكشف عند الأطباء، ولكن هناك بعض العلامات التي من الممكن أن ترجح جنس المولود في الفترة التي لا يمكن معرفة جنس المولود فيها، ومن هذه العلامات:
الغثيان في الصباح: يعتبر الغثيان في الصباح من أكثر العلامات التي تدل على أن المرأة حامل بفتاة وذلك بعد إجراء الكثير من الأبحاث والدراسات حيث وجد العلماء أن النساء اللاتي يحملن بفتيات تنشط لديهن البكتيريا بشكل كبير مما يؤدي لتعرضهن للتوعك بشكل مستمر مما ينتج غثيان الصباح.
شكل البطن: هناك بعض الأحاديث التي تدور حول أن شكل البطن يقول لنا إذا كان الطفل بنتًا أم ولدًا، ولكن هذا ليس صحيحًا بشكلٍ ما، أي أنه لا توجد أي أدلة علمية تثبت هذا بل إن شكل البطن ليس له علاقة إلا بجسم الأم وعدد الأجنة.
الرغبة في تناول الطعام: يتزامن وجود الحمل مع الرغبة الشديدة في تناول الطعام، لذلك يظن بعض الناس أن اشتهاء النساء الحوامل للسكريات في فترة الحمل ما هو إلا دليل على وجود فتاة، أما اشتهاء الطعام بوجه عام يدل على وجود ذكر، ولكن لا وجود لأي إثبات علمي على هذا.
البشرة الدهنية: تتغير مستويات الهرمونات كثيرًا أثناء فترة الحمل مما يؤدي إلى ظهور بعض التصبغات والحبوب في البشرة وتحول الشعر إلى لون باهت، لذلك يظن الكثير من الناس أن هذه التغيرات تدل على وجود فتاة ولكن هذا ليس صحيحًا لأنه يحدث في الحمل بمختلف أنواعه.
تقلبات المزاج: التغيرات الهرمونية تؤدي إلى تقلبات مزاج شديدة عند النساء فيظن بعض الناس أنها دليل على وجود فتاة بسبب ارتفاع نسبة الاستروجين، ولكن هذا من الممكن أن يكون صحيحًا وقد يكون خاطئًا.[1][2]
ما الفرق بين اعراض الحمل ببنت او ولد
- الجمجمة.
- معدل ضربات قلب الطفل.
- شكل نتوء الطفل.
- شكل الأيدي.
- الرغبة في تناول الطعام.
- زيادة وزن الشريك.
هناك علامات معينة يمكن أن تقول لنا جنس المولود، كما أن هناك علامات يمكن أن تفرق بين الجنين الذكر والأنثى، ومن هذه العلامات:
الجمجمة: يظن بعض الناس أنه يمكن التفرقة بين الجنين الذكر والأنثى من خلال شكل الجمجمة، فالذكر يمتلك جمجمة مربعة الشكل أكثر، بينما تميل الفتيات إلى أن يكون شكل الرأس لديهم منحنيًا ومستديرًا، ولكن لا يوجد دليل يثبت هذا بشكل علمي.
معدل ضربات قلب الطفل: تقول الجدات أنه يمكن معرفة جنس المولود من خلال معدل ضربات القلب، فإذا قلت ضربات القلب عن 140 درجة فإن المولود أكثر عرضة إلى أن يكون ذكرًا، بينما إذا زادت ضربات القلب عن هذه الدرجة فإن المولود يكون بنتًا، ولكن الأطباء أثبتوا خطأ النظرية.
شكل نتوء الطفل: شكل نتوء البطن يأتي من شكل نتوء الطفل، لذلك تقول الأساطير أن النتوءات المرتفعة تدل على الذكور والنتوءات المنخفضة تدل على الإناث، يمكن أن تكون هذه النظرية صحيحة ولكن لا يوجد دليل يؤكد هذا.
شكل الأيدي: الجسم يمر بالعديد من التغيرات أثناء الحمل لذلك الكثير من الناس يؤولون الأشياء، فمثلًا يقولون أن الأيدى الجافة تدل على وجود ولد، أما الأيدي الناعمة تدل على وجود أنثى، ولكن الأمر برمته نابع من التغيرات الهرمونية.
الرغبة في تناول الطعام: يزعم الكثير من الناس على أن الولد يجعل أمه تشتهي الأطعمة المملحة، والحمل ببنت يجعل الأم تشتهي الحلويات، ولكن هذه أسطورة لأن اشتهاء الطعام يعتمد على نقص المواد الغذائية في الجسم مما يسبب التوق إلى بعض المواد.[3]
الطرق العلمية لتحديد جنس المولود
- الموجات فوق الصوتية.
- اختبار الحمض النووي.
- الإجهاد الشديد.
- النفور من الطعام.
- الجينات.
بعيدًا عن العلامات التي اعتمدت عليها الجدات قديمًا في معرفة جنس المولود، فإن هناك طرقًا علمية يحدد الأطباء من خلالها نوع المولود، من هذه الطرق:
الموجات فوق الصوتية: أثناء الحمل تتابع المرأة مع الطبيب باستمرار حتى تصل إلى الشهر الرابع وهو الشهر الذي فيه يعرف الطبيب ما إذا كان الطفل ولدًا أم فتاة، ويعرف ذلك من خلال استخدام الموجات فوق الصوتية من خلال تحديد الأعضاء التناسلية من خلال جهاز السونار، وهذه الطريقة هي الطريقة الشائعة والأكثر استخدامًا في مجال تحديد نوع الجنين وأكثرها دقة.
اختبار الحمض النووي: من الاختبارات الحديثة التي استخدمت مؤخرًا لمعرفة نوع الجنين في مرحلة مبكرة من الحمل، حيث بمجرد وصول الحمل إلى 9 أسابيع فإننا يمكن أن نجري هذا الاختبار من خلال سحب عينة دم وتحليلها.
يتم معرفة النوع من خلال البحث عن وجود كروموسوم Y في الدم، وهذا ما يؤكد أن الجنين ذكرًا، أما إذا غاب هذا الكروموسوم فإن الاختبار يؤكد أن الجنين أنثى، ويعتبر هذا الاختبار من أأمن الاختبارات التي تتم في هذا المجال وبنسبة 98% تكون نتيجته صحيحة.
الإجهاد الشديد: يربط الكثير من الأطباء الإجهاد الشديد أثناء الحمل بوجود فتاة وذلك بسبب الكثير من الإجراءات التي تمت على مجموعة من النساء الحوامل، وهذه الاختبارات أكدت الأمر فالإجهاد في حمل الذكور يكون أقل من حمل الإناث، ولكن يمكن أن تكون هناك نسبة خطأ في الأمر ولكن بنسبة كبيرة تكون صحيحة.
النفور من الطعام: النفور الشديد من الطعام هو علامة قوية على وجود الحمل، كما أن هناك دراسات تربط بين نوع المولود والنفور الشديد من الطعام، فالحمل في أنثى يؤدي إلى جعل الأم تنفر من الطعام في الثلث الأول من الحمل، أما الحمل في الذكور يؤدي للنفور من الطعام في الثلث الأول والثاني.
الجينات: يمكن لشجرة العائلة المشاركة في تحديد نوع الجنين، فإذا كان الزوج يمتلك أخوات كثر فإنه من المرجح أن تكون فتاة، أما إذا كان يمتلك العديد من الأخوة فإن المولود بنسبة كبيرة سيكون صبيًّا.[3]