ما هو بديل تشقير الحواجب للحامل

بديل تشقير الحواجب للحامل

  • عصير الليمون.
  • العسل الأبيض.
  • خل التفاح.
  • شاي البابونج.
  • صودا الخبز.
  • الليمون والعسل.
  • عصير الطماطم.
  • البابايا والحليب.
  • الكونسيلر.
  • جل أو قلم الحواجب.


عصير الليمون

: لصنع بديل تشقير الحواجب للحامل، من مكونات طبيعية، نمزج مقادير متساوية من الماء وعصير الليمون، ثم باستخدام قطعة أو عود قطني نوزع المزيج على شعر الحواجب، ونتركه مع التعرض للشمس، الشمس هي العامل الأساسي لتشقير شعر الحاجب، خاصةً إذا كان لونها الطبيعي بني فاتح، وتريدين الحصول على لون أفتح بدرجة أو درجتين، لكن يجب عند تعرضك للشمس وعصير الليمون موزع على الحواجب،  أن تنظري للون الذي يتحول إليه شعر الحاجبين كل نصف ساعة، إذا وصلت للدرجة الذي تريدينها، قومي بمسح الليمون مباشرةً، الجدير ذكره أنه لا يجب أن تتعرضي لأشعة الشمس الحارقة، وأن تتأكدي أنك لا تعانين من التهاب الجلد الضوئي النباتي Phytophotodermatitis، نتيجة تعرض جلدك للشمس بعد تطبيق عصير الليمون.


العسل الأبيض

: لتشقير شعر حاجبيك، بشكل طبيعي وتفادي استخدام المواد الكيميائية، خاصةً إذا كنت حاملاً، وزعي بفرشاة ماسكارا جافة، كمية من العسل الأبيض النقي على الحواجب، ومن الأفضل الخروج والتعرض للشمس، بعد مرور من 15-20 دقيقة، امسحي الحاجبين بقطعة قطنية مبللة، العسل يعتبر مقشر طبيعي فعال، ذلك لأنه يحتوي على نسبة قليلة جداً من عنصر بيروكسيد الهيدروجين، الذي يفتح درجة لون شعر الحاجب، بعد تعرضه لأشعة الشمس، استمري في تطبيق هذه الطريقة، لتفتيح درجات شعر الحواجب.


خل التفاح

: هو العنصر الطبيعي المستخدم في

تشقير الحواجب

، مع التعرض للشمس أو بدون، يمكن صنع مشقر طبيعي بمزج كميات متعادلة من خل التفاح والماء، ثم يتم توزيع السائل على الحواجب بقطعة أو عود قطني، مع الحذر من عدم دخول هذا الخليط للعيون، بعد مرور من 15-20 دقيقة، يتم غسل الحواجب جيداً، لا يجب ترك هذا المحلول أكثر من 20 دقيقة، لأنه شديد الحموضة وقد يضر الجلد.


شاي البابونج

: يعتبر شاي البابونج عنصر طبيعي فعال لتشقير الحواجب، افتحي من 8- 10 أكياس شاي بابونج وأفرغي محتوياتهم في إناء نظيف، ثم صبي فوقهم الماء الساخن، وامزجي جيداً لتحصلي على عجينة، أفردي العجينة بعد تبليل شعر الحواجب حتى تلتصق جيداً، اتركي المزيج لعدة ساعات أو ضعي ورق السلوفان للحصول على نتيجة سريعة وفعالة، يمكن إضافة القرفة والعسل للمزيج من أجل زيادة فاعلية التشقير.


صودا الخبز

: إذا كنت لا تعانين من مشكلة البشرة الحساسة، يمكنك تفتيح لون حاجبيك وتشقيرها بصواد الخبز، بمزج ملعقة صغيرة واحدة من صودا الخبز مع كمية من الماء، يتم المزج حتى نحصل على معجون متماسك، الآن يتم توزيع الخليط وبعد 15-20 دقيقة، تغسل الحواجب بالماء، الجدير ذكره أن كل ما تحتاجينه هو صودا الخبز في هذه الطريقة، وليس البكينج بودر، لأن هناك الكثير يخطئون في استخدامات هذين المكونين خاصة في الوصفات التجميلية.


الليمون والعسل

: بنفس الطرق السابق ذكرها، يمكن استخدام الليمون والعسل كعناصر منفصلة، لتشقير الحواجب طبيعياً، أو يمكن صنع خليط منهم هما الاثنين، ثم تطبيقهم على شعر الحواجب، للحصول على حواجب بدرجات فاتحة عن لونها الأصلي.


عصير الطماطم

: في محضر الطعام، ضعي ثمرة طماطم ثم صفيها واحصلي على العصير الخاص بها، باستخدام عود قطني وزعي عصير الطماطم على الحواجب، للحوامل تأكدي في البداية أن الطماطم لا تسبب لك أي ردود أفعال تحسسية، بعد عدة دقائق اغسلي وجهك بالماء العادي.


البابايا والحليب

: اصنعي خلطة تبييض أو تشقير لحاجبيك، من كمية متساوية من لب البابايا وكمية من الحليب، واستخدميهم كمقشر طبيعي لشعر الحاجب دون الاضطرار للمواد الكيميائية، التي لا تتناسب مع البشرة الحساسة أو خلال فترات الحمل والرضاعة.


الكونسيلر

: لتفتيح لون الحواجب دون الحاجة للمشقرات الكيميائية، خاصةً للحوامل، يمكنك توزيع ظلال مناسبة من الكونسيلر على الحاجبين، ثم مسحه بقطعة قطنية بشكل خفيف، لإزالة أي تكتلات بين الشعر، ثم طبقي بودرة شفافة لتبيت لون الكونسيلر.


جل أو قلم الحواجب

: اعثري على درجتك المفضلة من جل أو

قلم الحواجب

، لتغيير لون الحاجبين دون الحاجة للتشقير بالمنتجات الصناعية، التي قد تسبب للحوامل أضراراً كبيراً، من النصائح الجيدة عند تطبيق مثل هذه المنتجات، هو البدء بتطبيق طبقة خفيفة، حتى تري درجة اللون، ثم تقررين كم طبقة تحتاجين للوصول إلى لونك المفضل.


ملحوظة هامة

: حتى المكونات الطبيعية، يجب تجربتها على دائرة صغيرة من الجلد، قبل تطبيقها بالكامل، للتأكد من عدم وجود أي حساسية تضر الجسم خاصة للمرأة الحامل أو المرضعة.  [1] [2]

تشقير الحواجب للحامل في الشهور الأولى



من الأفضل تجنب التعرض لأي مواد كيميائية أثناء فترة الحمل


.

بالرغم من أن الكثير من الأبحاث أثبتت أن تشقير الشعر سواء للحاجبين أو البشرة، أو صبغ شعر الرأس بشكل عام، غير مضر بصحة الأم والجنين، إلا أن الأطباء ينصحون بالتوقف عن فعل ذلك خاصةً في الشهور الثلاثة الأولى، لتجنب أي احتمالات حتى لو بسيطة، تؤثر على الجنين أو صحة الأم، لذلك تلجأ الكثيرات للمشقرات الطبيعية، لكن أيضاً في هذه الحالة، يجب تجربة العنصر الطبيعي والتأكد أن الجسم لا يعاني من حساسية منه.

مخاطر تشقير الحواجب أو الصبغة للحوامل

  • ضرر الجنين.
  • الشعور بالضعف العام والإعياء.
  • تهيج الجلد.


ضرر الجنين

: خلال الشهور الثلاثة الأولى من الحمل، يتشكل الجنين وبالتالي هذه المرحلة تكون حساسة للغاية، لذلك يجب اتخاذ كافة إجراءات الوقاية، التعرض للتشقير الكيميائي، يؤدي لتسرب العناصر الضارة لجسمك من خلال مسام الجلد، الذي يعتبر شديد الحساسية خلال هذه المرحلة، وقد يسبب ذلك أضراراً وتشوهات للجنين.


الشعور بالضعف العام والإعياء

: خلال الحمل، قد تسبب المواد الكيميائية داخل منتجات التشقير، غثيان وقيء، بجانب حدوث تشنجات شديدة في المعدة، قد تستمر هذه الأعراض لساعات طويلة، وتسبب حالة من الإعياء والضعف العام للمرأة الحامل.


تهيج الجلد

: خلال فترة الحمل، يكون معدل هرمونات الجسم مرتفعاً للغاية، وبالتالي يصبح الجلد أكثر حساسية، لذلك ينصح بتجنب التشقير الكيميائي أثناء فترات الحمل، لأنها قد تسبب تلف البشرة وتغير لونها، بجانب أعراض الاحمرار والحكة الشديدة.

أعراض الإصابة بحساسية من التشقير أو الصبغة

  • طفح جلدي ومشكلات العيون مثل الاحمرار الحكة.
  • الشعور بالغثيان والرغبة في القيء.
  • الإحساس بضيق التنفس، نتيجة تصاعد الأبخرة الخاصة بالمواد الكيميائية المصنوعة منها منتجات التشقير.
  • السعال الشديد وصفير الصدر أثناء التنفس.

إذا شعرت بأحد هذه الأعراض، يمكنك الذهاب مباشرة لطلب المساعدة الطبية، ومن المهم إذا كنت ترتدين عدسات لاصقة أن تنزعيها مباشرة، حتى لا تصل أضرار المواد الكيميائية إلى الدم من خلال العيون. [3] [4]

منتجات تجميلية لا تستخدميها أثناء الحمل

  • منتجات العناية بالأظافر.
  • الطرق العلاجية للعناية بالشعر.
  • الكريمات الواقية من الشمس منخفضة الجودة.
  • منتجات الاستحمام مثل الفقاعات والصابون الاسترخائي.
  • منتجات تسمير البشرة أو التان.
  • العلاجات والمستحضرات الخاصة بتفتيح لون البشرة.
  • العطور ذات الروائح النفاذة.
  • مستحضرات أو منتجات إزالة الشعر الزائد.
  • أدوية علاج الحبوب.

كل هذه المستحضرات قد تشكل ضرراً كبيراً، إذا تم استخدامها أثناء الحمل، لاحتوائها على مكونات كيميائية تضر بالأم والجنين، عن طريق الروائح النفاذة أو تشرب الجلد للمواد الضارة ثم انتقالها من الأم للجنين، كالأضرار التي تسببها منتجات

تسمير البشرة

، التي تؤدي إلى خلل في الحمض النووي للجنين. [5]