عوامل الوقايه من حوادث السقوط
من عوامل الوقايه من حوادث السقوط
- غلق الأبواب التي تؤدي إلى الشرفات.
- القيام بمراقبة الأطفال بصورة مستمرة.
- ترتيب الكراسي والأثاث ووضعه بعيدًا عن النوافذ.
- عدم وضع الأثاث الذي له أطراف وحواف حادة عند الممرات.
- وضع الحواجز التي تمنع الصغار من الدخول إلى الشرفات أو فتح النوافذ.
- تجنب ترك آثار مياه أو سائل على البلاط حتى يتم تجنب حدوث حوادث الانزلاق.
- عدم ترك موضوعة الأشياء على السلم أو عند الممرات لأنها قد تؤدي إلى التعثر خلال السير.
طرق حماية كبار السن من السقوط
- ارتداء أحذية معقولة
- إزالة المخاطر المنزلية
- إضاءة الغرف
- استخدام الأجهزة المساعدة
- زيارة الطبيب والحصول على استشارة
-
الاستمرار في التحرك
إن الوقاية والحماية من السقوط من الأشياء الهامة، وخاصةً مع كبار السن، إذ أن التغيرات الجسدية والحالات الصحية إلى جانب الأدوية التي يتم استخدامها في هذا العمر قد تؤدي إلى زيادة احتمالات السقوط، ومن الجدير بالذكر أن السقوط من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى إصابة كبار السن، ولذا يُمكن اتباع الإجراءات التالية من أجل
حماية كبار السن
من السقوط: [1]
ارتداء أحذية معقولة :
إن ارتداء الحذاء المريح من أهم أجزاء خطة الحماية من السقوط، إذ أن الأحذية التي تتسم بكعبها العالي أو النعال المرنة والأحذية ذات النعال الزلقة من الممكن أن تزيد من خطر الانزلاق والتعثر ومن ثم السقوط، ولذا يجب ارتداء الحذاء المسطح الذي يحتوي على نعل غير قابل للانزلاق، كما أنه قد يقلل من آلام المفاصل.
إزالة المخاطر المنزلية :
من الأفضل أن يتم ألقاء نظرة حول المنزل للتأكد من عدم وجود مخاطر السقوط المحتملة، حتى يكون المنزل أو الشارع أكثر أمانًا، مثل:
- إصلاح الأرض والألواح الخشبية الغير ثابتة.
- إبعاد الطاولات والرفوف والنباتات من مناطق الحركة والسير.
- القيام بإزالة كافة العوائق والأسلاك الكهربائية وأسلاك الهاتف من أماكن السير.
- القيام بوضع الأطباق، الأطعمة، الملابس وغيرها من الضروريات في متناول يد كبار السن.
- القيام بتنظيف السوائل المسكوبة أو غيرها من الأشياء التي قد تؤدي إلى التعثر والسقوط.
- القيام بتأمين السجاد الفضفاض من خلال وضع شريط لاصق مزدوج الوجه أو مسامير أو دعامة مقاومة للانزلاق.
- استخدام الحصائر التي تمنع الانزلاق والتي توضع في حوض الاستحمام، كما يُمكن استخدام مقاعد الحمام التي تسمح بالجلوس خلال الاستحمام.
إضاءة الغرف :
إن جعل المنزل مضاءً بصورة جيدة يساعد على تقليل التعثر بالأشياء التي من الصعب رؤيتها، وهو أمر هام بالنسبة لكبار السن، وفي التالي بعض النصائح لذلك:
- تشغيل الأنوار قبل الصعود على الدرج أو نزوله.
- وضع مصابيح ليلية خافتة في غرفة النوم والحمام والممرات.
- جعل الطريق واضح لمفاتيح الإضاءة الغير قريبة من مداخل الغرف.
- وضع مصباح صغير بالقرب من السرير في حالة الحاجة إلى النهوض في الليل.
- القيام بتخزين الكشافات في مناطق يسهل العثور عليها إذا انقطع التيار الكهربائي.
استخدام الأجهزة المساعدة :
إن استخدام الأجهزة المساعدة لكبار السن قد يساعد كثيرًا في التقليل من السقوط، وفي التالي بعض الأفكار لهذا:
- درابزين لكلا جانبي السلالم.
- مسكة قضبان لحوض الاستحمام.
- كرسي للمرحاض مرتفع أو به مساند للذراعين.
زيارة الطبيب والحصول على استشارة :
أحيانًا قد تؤدي الظروف الصحية إلى السقوط، فقد تزيد اضطرابات العين والأذن من احتمالية السقوط، ومن الممكن أن تكون لقوة العضلات والتوازن وطريقة المشي كذلك دورًا في هذا الوضع، ولذا من الأفضل الذهاب إلى الطبيب ومعرفة الظروف الصحية التي قد تؤدي إلى الاضطرابات والتعثر.
الاستمرار في التحرك :
إن النشاط البدني المستمر قد يكون من أفضل طرق الوقاية من السقوط، فبعد استشارة الطبيب الخاص يُمكن ممارسة بعض الأنشطة كالمشي أو التاي تشي، فكلها تمارين لطيفة تحتاج حركات بسيطة، فكل تلك الأنشطة تقلل من خطر السقوط عن طريق تحسين القوة والتوازن.
أسباب حوادث السقوط
- الأسطح الرطبة وغير المستوية
- الأحذية الغير مريحة
- الدرابزين المكسور أو التالف
- الإضاءة السيئة
هناك العديد من الأشخاص يضطرون للذهاب إلى غرف الطوارئ بسبب حوادث السقوط أو الانزلاق، وأحيانًا تكون نتائج تلك السقطات شديدة جدًا، فقد تؤدي إلى كسور العظام، وأحيانًا يكون بعضها قاتلًا، ومن الجدير بالذكر أن أغلب تلك الحوادث يمكن منعها وخاصةً إذا تم معرفة أسبابها، ومنها: [2]
الأسطح الرطبة وغير المستوية :
إن أكثر الأسباب شيوعًا للسقوط والانزلاق هي الأسطح الرطبة والغير مستوية، والتي قد تجعل المشي خطيرًا، وخاصةً في وجود الحالات التالية:
- الأرضيات الرطبة.
- الأرصفة الغير مريحة.
- السلالم سيئة البناء.
- الحفر الموجودة بالشارع.
- الألواح الأرضية الغير ثابتة.
- الأرضيات المزدحمة بالأشياء.
الأحذية الغير مريحة :
وفقًا لما ذكره المعهد الوطني لسلامة الأرضيات فإن ما يقرب من 24 ٪ من كافة حالات الانزلاق أو السقوط تنتج عن ارتداء الأحذية الغير مريحة أو الغير مناسبة، وذلك لا يعني أن من يرتدون الكعب العالي هم فقط من يتعرضون للسقوط، إذ أن الأحذية الرياضية أو أحذية العمل أيضًا قد تكون بنفس القدر من الخطورة، إذ أن المخاطر الشديدة تظهر حينما لا تقدم الأحذية الطريقة المريحة من السير، وبالتالي قد يترتب عليها الانزلاق أو السقوط، وهذا ليس في العمل فقط، بل كذلك في البيت أو حتى في الأماكن العامة.
الدرابزين المكسور أو التالف :
إن
الدرابزين
يتمثل في الأدوات التي يتم تثبيتها بجانب الأعمدة أو الجدران من أجل دعم الأشخاص خلال سيرهم على الأرصفة أو السلالم، وقد تم الربط بين الكثير من حالات السقوط أو الانزلاق التي تم الإبلاغ عنها بعدم وجود الدرابزين، ومن الجدير بالذكر أن الدرابزين هام جدًا حتى في الحمام.
الإضاءة السيئة :
تُعتبر أنظمة الإضاءة السيئة أو الخافتة في المباني والشوارع واحدة من أكثر الأسباب شيوعًا وراء حوادث السقوط والانزلاق، وحتى يتم الاهتمام بالسلامة والصحة المهنية يجب أن تكون كل الأماكن والممتلكات العامة مضاءة بصورة جيدة، إذ سوف تعمل الإضاءة المناسبة على جعل الرؤية أفضل وخاصةً لمن يمشون بالليل، ومن الجدير بالذكر أن أرباب العمل أو أصحاب الأماكن الخاصة ورؤساء الأماكن العامة بحاجة إلى الانتباه لإضاءة الممرات أو الأرصفة والسلالم، إذ أن عدم وضع إضاءة مناسبة يؤدي إلى صعوبة التنقل بطريقة آمنة من نقطة إلى أخرى.
مخاطر التعثر والسقوط والانزلاق
إن حوادث السقوط أو التعثر أو الانزلاق قد تؤدي إلى حدوث إصابات وآثار خطيرة، والتي قد تكون بحاجة إلى تدخل طبي عاجل، وراحة تامة، وفي التالي توضيح لعواقب ونتائج السقوط والانزلاق: [3]
- من الممكن أن تؤدي إلى حدوث إعاقات عقلية أو جسدية دائمة.
- يترتب عليها العديد من المصاعب ومنها الفواتير الطبية العالية، المبالغ المفقودة، والمعاناة العقلية التي قد تتبع مثل تلك السقطات.
- قد يكون الشخص محظوظًا بما يكفي حيث إنه عندما يتعرض لحادثة انزلاق أو سقوط لا يُصاب إلا بعدد قليل من النتوءات والكدمات.
- أحيانًا تُسبب تلك الحوادث إصابات قد تغير الحياة، ومنها تلف الدماغ الذي لا يمكن علاجه أو الشلل وفي بعض الأوقات الموت.