اهم عوامل الاستعداد الجيد للاختبارات

من اهم عوامل الاستعداد الجيد للاختبارات

  • من أهم عوامل الاستعداد للاختبارات التوكل على الله بعد السعي والاجتهاد الدراسي.
  • استخدام خطة مناسبة لتخصيص وقت للدراسة خلال اليوم.
  • التغذية بشكل مناسب.
  • الاستيقاظ مبكرا والنوم لعدد ساعات مناسبة.
  • عند البدء في الاختبار يجب قراءة الاختبار بشكل مناسب.
  • البدء في الأسئلة السهلة التي يمكن الإجابة عليها بشكل صحيح.
  • قراءة الأسئلة بعناية.
  • الإجابة على الأسئلة بشكل وافي.[1]

كيفية الاستعداد للاختبارات

  • امنح نفسك الوقت الكافي للدراسة.
  • تأكد من تنظيم مكان مناسب للدراسة الخاصة بك.
  • تحضير مخطط دراسي.
  • التدريب على امتحانات واختبارات.
  • استخدام طريقة السرد والشرح للآخرين.
  • تنظيم فرق دراسية مع الزملاء.
  • فترات راحة كل 25 دقيقة.
  • تناول طعام صحي.
  • شرب المياه بنسبة جيدة.


امنح نفسك الوقت للدراسة بشكل كافي


:

يمكن القيام بالكثير من المهام في وقت مناسب، على أن يكون ذلك عن طريق جدول زمني للدراسة، مع بعض الإرشادات التي تتيح تنظيم المهام اليومية الخاصة بالتحصيل الدراسي، فعند وضع

جدول يومي

أو أسبوعي يتم تفادي ترك أشياء للحظة الأخيرة، ولهذا يفضل تنظيم الوقت ومتابعة الدراسة بشكل جزئي على مدار الأسبوع بتقسيم المنهج الدراسي للمواد، من أجل إعداد العدة وشحذ الهمة، مع استخدام ملاحظات يومية لتذكرة النفس بالاختبار وأهم نقاط التحصيل الدراسي.


تأكد من تنظيم مكان مناسب للدراسة الخاصة بك


:

يجب عند البدء بالاستذكار للاختبارات تحديد مكان مناسب للدراسة في غرفة مناسبة، ومساحة كافية على المكتب مع تجهيز أوراق الدراسة ودفتر الملاحظات، ومن الأفضل اختيار غرفة منظمة بها إضاءة مناسبة ومشرقة، مع مقعد مريح، كما أن الانتباه لكل صغيرة وكبيرة أثناء التحصيل الدراسي مهم ، ولهذا وجب البعد عن التشتت الدراسي، والجلوس في مكان يساعد على التركيز والتحصيل الدراسي، فاختيار مكان هادئ بعيداً عن الزحام والتشتت له فائدة في تعزيز قدرة العقل على استيعاب المنظومة الدراسية.


تحضير مخطط  دراسي:

يفضل استخدام النسق الدراسي المبني على الكتابة، لكي يساعد في تحصيل معلومات هامة لها علاقة بالمنحى الدراسي، عن طريق كتابة كافة البيانات والمعلومات وعناوين المناهج الدراسية وتقسيم كل وحدة دراسية بعدد ساعات محددة لانتهاء التحصيل العلمي منها، مع استخدام كل تلك المعلومات في مخطط برسم تخطيطي.


التدريب على امتحانات واختبارات:

يفضل البحث عن الامتحانات المتعلقة بالسنين السابقة والقيام بحل تلك الامتحانات وسيساعد ذلك على معرفة الأسئلة مع صياغة إجابة مناسبة، وتحديد توقعات خاصة بالاختبار بشكل مناسب، كما يساعد ذلك على تحديد الوقت كمقياس فعلي للاختبار.


استخدام طريقة السرد والشرح للآخرين:

يمكن استخدام طريقة السرد مع الزملاء أو العائلة وشرح أهم نقاط التحصيل العلمي التي تم استخلاصها ونتائجها، عن طريق تحديد موعد بوقت معين والجلوس معهم لشرح جزء من وحدة دراسية أو تحضير أسئلة اختبارات ماضية وإجابتها ومناقشتها معهم، وهذا ما يسمى

التغذية الراجعة

والتي تساعد في تنفيذ أهم أنماط التعلم المتعددة.


تنظيم فرق دراسية مع الزملاء:

المجموعات الدراسية تساعد على الوصول إلى إجابات مناسبة من أجل إنهاء المهام بشكل أفضل وأسرع، ومن المهام عند الاستذكار بطريقة التعلم التعاوني البعد عن التشتت كوسائل التواصل الاجتماعي والتركيز في الموضوعات الهامة التي تخص الدراسة.


فترات راحة كل 25


دقيقة:

فترات الراحة بشكل منتظم بين المواد الدراسية هام جداً، لكي يستعيد العقل القدرة على الذاكرة والتذكر، فليس من الأفضل دائماً استخدام ساعات استذكار تتعدي 120 دقيقة متوالية، ولهذا يجب اعطاء العقل والعين راحة ومع الوقت سيحسن ذلك من تطوير أسلوب الدراسة.


تناول طعام صحي:

من أفضل ما يعطي نتائج على المدى البعيد هو الحفاظ على صحة الجسد وقدرته، فلا يجب أكل طعام غير صحي من مقبلات وسكريات، ودهون لأن التغذية السليمة تتيح للطلاب التركيز، فمن الهام اختيار أطعمة غنية بالفيتامينات من أجل الابتعاد عن الوخم والإرهاق الجسماني.


التخطيط ليوم الاختبار النهائي:

التخطيط والاستعداد الجيد للاختبارات يحتاج إلى التحقق من متطلبات الامتحان وذلك يساعد على الحفاظ على الوقت، مع الذهاب إلى مكان الاختبار قبل الساعة الزمنية المحددة حتى لا يحدث تأخير ويسبب التوتر والقلق.


شرب المياه بنسبة جيدة:

في أثناء الاختبارات وأيام الاستذكار يفضل شرب المياه بنسبة مناسبة، للحفاظ على نشاط الدورة الدموية.[2]

فوائد الاستعداد للامتحان

  • التحصيل الدراسي الجيد.
  • زيادة القدرة والفهم والاستيعاب.
  • البعد عن الضغط النفسي.
  • تعدد تقنيات الدراسة باستخدام مهارات متعددة.
  • البعد عن التعجل.
  • تحديد الموضوعات الدراسية.
  • التأهيل الدراسي وتجهيز المنهج في صورة اختبارات.


التحصيل الدراسي الجيد:

على الرغم أن

الاختبارات

لا تتعدى الساعة في المادة والأسبوعين في الفصل الدراسي، إلا أنها تبدو وكأنها شهور، خاصة مع التوتر والمشتتات والتسويف لبدء الإعداد لجدول دراسي، ولهذا التحصيل للمناهج الدراسية قبل الاختبارات يؤتي ثماره، وله العديد من الآثار الإيجابية، كما يساعد على أداء الامتحانات بشكل أفضل.


زيادة القدرة والفهم والاستيعاب

: كلما اتاح الطالب لنفسه فترة مناسبة للدراسة، وتأهيل نفسه للاختبارات ساعد ذلك على التحصيل الدراسي، وتعلم المادة واستمتع بالدراسة،


وهذا يساعد على البعد عن التوتر والذعـر ومخاوف الاختبارات التي قد تسبب تعطيل التحصيل للمناهج الدراسية.


البعد عن الضغط النفسي:

عندما يتم تخصيص أوقات للمراجعة يبدأ مزيد من الفكر والجهد من أجل التحصيل الدراسي، ولهذا علي الطلاب ضمان موعد الاختبارات

،

ومراجعة المهام الدراسية في أوقات محددة، وهذا سيساعد على تقليل القلق الدراسي والتحفيز النفسي، ويساعد أيضاً الطلاب الإنتهاء من تنفيذ المهام الدراسية مبكراً وجود وقت للمراجعة والتحصيل لكل نقاط الدراسة بشكل أفضل.


تعدد تقنيات الدراسة باستخدام مهارات متعددة:

كلما بدأ التحصيل الدراسي في وقت مناسب، ساعد ذلك على استكشاف العديد من التقنيات التي تساعد على المراجعة بشكل مختلف، مثل الخرائط الذهنية، أو الملصقات الملونة التي تساعد على التعلم بشكل ممتع، مع وضع ملصقات بنقاط هامة يمكن الرجوع لها أثناء التحصيل الدراسي.


البعد عن التعجل:

كلما تم التجهيز للاختبارات مبكراً، كلما وجد الطالب وقت للمراجعة السليمة والابتعاد عن استنفاذ الوقت، ولهذا يجب أن يكون ذهن الطالب صافي، لتهيئة المعلومات التي تيم تخزينها في الذهن.


تحديد الموضوعات الدراسية:

من فوائد الاستعداد للاختبار بفترة تحديد نقاط القوة والضعف الخاصة بتحصيل المنهج الدارسي، وذلك يحدث عند تخصيص وقت مناسب، والبدء في الاطلاع على المناهج واستخراج أهم النقاط الخاصة بالتحصيل الدراسي، وهنا تأتي الدقة في معالجة البيانات الخاصة بكل وحدة دراسية يستصعب دراستها، والبدء في تجهيز جدول دراسي لها، وتكرار الدراسة لتلك النقاط مما يساعد على دخول الاختبار دون وجود عائق في فهم الوحدات الدراسية المختلفة.


التأهيل الدراسي وتجهيز المنهج في صورة اختبارات:

لا يتم البحث عن الكمال أثناء الممارسة الدراسية، ولكن الإعداد الجيد يساعد على إكمال كل المهام الدراسية المتعلقة بالاختبار الدراسي، ولهذا عند الاستعداد للاختبار يحتاج الطالب للبحث والفحص الجيد لكل المعلومات الخاصة للسنوات السابقة في التحصيل الدراسي، ويمكن الاستعانة بالزملاء وسؤالهم عن أهم نقاط الاستذكار الدراسي، من أجل تنفيذ أفضل خطة دراسية تساعد على النجاح وتعميق المفاهم العلمية للدراسة.[3]